Deprecated: Function ereg_replace() is deprecated in /home/alsultanah/public_html/story/init.inc.php on line 55

Deprecated: Function ereg_replace() is deprecated in /home/alsultanah/public_html/story/init.inc.php on line 56

Deprecated: Function split() is deprecated in /home/alsultanah/public_html/story/functions.inc.php on line 268

Deprecated: Function split() is deprecated in /home/alsultanah/public_html/story/functions.inc.php on line 271

Deprecated: Function split() is deprecated in /home/alsultanah/public_html/story/functions.inc.php on line 271

Deprecated: Function ereg_replace() is deprecated in /home/alsultanah/public_html/story/members.php on line 227

Deprecated: Function ereg_replace() is deprecated in /home/alsultanah/public_html/story/functions.inc.php on line 29

Deprecated: Function ereg_replace() is deprecated in /home/alsultanah/public_html/story/functions.inc.php on line 29

Deprecated: Function ereg_replace() is deprecated in /home/alsultanah/public_html/story/functions.inc.php on line 29

Deprecated: Function ereg_replace() is deprecated in /home/alsultanah/public_html/story/functions.inc.php on line 29

Deprecated: Function ereg_replace() is deprecated in /home/alsultanah/public_html/story/functions.inc.php on line 29
المجموعات القصصية للسلطنة الأدبية
  
 

قسم قصص متنوعة
غيوم
تاريخ الإضافة: 11/08/2009 رشح | إهداء

غيوم

غيمة قاتمة  أولى :-


عند الساعة الثانية والربع من ظهر يوم الاثنين تحديدا ،اجتزتُ البوابة الرئيسية للمدرسة و وأذكر تماما أني تأخرتُ هذا اليوم في المدرسة لأنهي بعض الأعمال الإدارية الروتينية ، وتأخرت معي زميلتي " ليلى" لمساعدتي كما كررت لي، أذكر جيدا أني لم ألق تحية الوداع على الحارس كما تعودتُ وأنه بالمقابل لم يبتسم لي ابتسامته الصغيرة الودودة وما أتذكره أني خرجتُ مسرعة دون أن ألاحظ  أني نسيتُ ارتداء عباءتي وأن كعب حذائي الأسود التوى قليل وأنا أهرول قاطعة المسافة الفاصلة بين البوابة والسيارة .

والغريب الذي أذكره  بجلاء كبير  أنى وفي تلك اللحظة  لم أنس قط  مقتي  بطريقة مبالغ فيها منعطف الطريق وانكساره الحاد والذي يتطلب مني دقيقتين كاملتين  لأتأكد أنه يخلو من السيارات وأن ذلك الإحساس تسرب من قلبي الى كل خلية من خلايا جسدي.

 في الطريق المرصوف أمام المدرسة رأيتُ " ليلى" تقف بين السيارتين وتلوح بمفتاح سيارتها بين أصابعها ، وأن الهواء الذي بدأ يشتد كان يحرك عباءتها السوداء كاشفا عن ثوب بلون أزرق تحتها و أذكر بشكل واضح أنها خابرتني قبل دقائق بصوت مشوب بالقلق وقالت

- تعالي لتري سيارتك. 

 وأني تركتُ الأوراق بين يدي وركضتُ مهرولة إليها ، وعندما حاذيتُ "ليلى "سمعتُ صوت تكسر  الزجاج تحت كعب حذائي ومن إشارات ليلي نظرتُ الى السيارة .

كانت السيارة الحمراء تقف في موقفها الصباحي المعتاد ، لكني أذكر أن ليلى أمسكتْ بيدي وجرتني الى مقدمة السيارة عندها فقط انقبض قلبي بشدة و رأيتُ الواجهة الأمامية الزجاجية للسيارة مفتوحة بكسرين وأن الزجاج يغطي الشارع في محيط  الخطيين الأبيضين للموقف .

وأتذكر أن صورة وصوت زوجي كانا واضحين وهو ويحيطني بذراعه مسلما  لي بحبور واضح  مفاتيح سيارته بعد أن تعطلت سيارتي في ذلك اليوم .

وفي المشهد التالي لم أر ليلى وهي تلوح بالمفتاح في يدها ولا سيارتها ، وسمعتُ بوضوح تام " أبو أحمد "- حارس المدرسة - يقترح علي أن أتصل بالشرطة ، وأتذكر جيدا أني ابتعدتُ مسافة لا بأس بها عن السيارة ودستُ على الزجاج المتطاير وأني وقفتُ لحظات وأنا أتأمل السيارة وأني صمتُ قبل أن أجيبه على اقتراحه غير مصدقة تماما -  وان تذكرت أن ذلك كان بنفس مطمئنة وهادئة -  وعقلي يعيد تركيب صورة السيارة ويطابقها مع مظهرها في هذا الصباح ، وأذكر بوضوح تام أن المشهد كان معاكسا،  أنا أنظر الى السيارة و "أبو أحمد "ينظر إلي في الشارع الخالي .

في مشهد مقارب تفحص الشرطي الزجاج بإصبعه وشرع يشرح لي أن الأمر لا يعدو أن يكون لعب وخطأ غير مقصود أبدا من أولاد المدرسة المقابلة لنا وقال في تفسير مبسط

- رجاء ، تخيلي معي ، ولدين صغيرين من أولاد تلك المدرسة خرجا من المدرسة وأخذ كل منهما يرشق الآخر بحجارة الطريق ، فأخطأ كل منهما الهدف والنتيجة هي كما ترين .

وأراني قطعة الحجارة ومرر إصبعين من أصابعه على الزجاج الملتصق بها .

وأذكر تماما أنه شد جسمه و اعتدل في وقفته وقال مشيرا الى زميله بالمغادرة

- سيدتي ، لا تقلقي ، اذهبي الى بيتك الآن وارتاحي وتناولي غدائك ، وعندما يكون لديك متسعا من الوقت تعالي الى المركز لننهي بعض الإجراءات البسيطة .

في ذلك الوقت أذكر أني جلست خلف المقود وأني تلمست شيئا من الزجاج المتناثر على المقعد الموازي لي وأن الشمس احتجت بفعل غيمة صغيرة  وأن الأشياء بدأت تظلم تدريجيا أمامي . 


غيمة قاتمة  الثانية  :-

عند الساعة الثانية والربع من ظهر يوم الاثنين تحديدا ،اجتزتُ البوابة الرئيسية للمدرسة وأذكر تماما أني تأخرتُ هذا اليوم في المدرسة لأنهي بعض الأعمال الإدارية الروتينية ، وتأخرتْ معي زميلتي " ليلى" لمساعدتي كما كررتْ لي وأتذكر فيما لا يدعو مجالا للشك أن سألتْ بتلاقيه وفي أثناء الحديث الذي دار بيننا عن الحمل الذي تأخر طويلا وعن موقف رجل مثل زوجي عن مثل هذه المواضيع وأتذكر فيما لا يدعو مجالا للشك أيضا أن السيارة الحمراء خطرت على بالي لمرتين أو ثلاث في هذا اليوم  و أذكر جيدا أني في خروجي ذلك لم ألق تحية الوداع على الحارس كما تعودت وأنه بالمقابل لم يبتسم لي ابتسامته الصغيرة الودودة وأتذكر أني خرجتُ مسرعة دون أن ألاحظ  أني نسيتُ ارتداء عباءتي وأن كعب حذائي الأسود التوى قليلا وأنا أهرول قاطعة المسافة الفاصلة بين البوابة والسيارة

والغريب الذي أذكره  بجلاء كبير  أنى وفي تلك اللحظة  لم أنس قط  مقتي  بطريقة مبالغ فيها لمنعطف الطريق وانكساره الحاد والذي يتطلب دقيقتين كاملتين  لأتأكد أنه يخلو من السيارات وأن ذلك الإحساس تسرب من قلبي الى كل خلية من خلايا جسدي. وأني وقفت لفترة أطول من المعتاد لأقطع الطريق وأني تأفف وزفرت شيئا من الهواء البارد الذي تملكني . 

في الطريق المرصوف أمام المدرسة رأيتُ" ليلى "تقف بين السيارتين وتلوح بمفتاح سيارتها بين أصابعها ، وأن الهواء الذي بدأ يشتد كان يحرك عباءتها السوداء كاشفا عن ثوب بلون أزرق تحته و أنه حرك ثوبي ليكشف قليلا عن ساقي و أذكر بشكل واضح وأني تلقيت ملاحظة جارحة من ليلى التي كانت سبقتني الى موقف السيارات حول خروجي هكذا بدون عباءة في طريق عام .

كما أذكر بتمعن  أنها خابرتني قبل دقائق بصوت مشوب بالقلق وقالت

- تعالي لتري سيارتك.

كانت السيارة الحمراء تقف في موقفها الصباحي المعتاد  لكني أذكر أن ليلى أمسكت بيدي وجرتني الى مقدمة السيارة عندها فقط انقبض قلبي بشدة و رأيتُ الواجهة الأمامية الزجاجية للسيارة مفتوحة بكسرين وأن الزجاج يغطي الشارع في محيط  الخطيين الأبيضين للموقف وأن "ليلى " لم تقدم لي مساعدة تذكر باستثناء وقوفها اللحظي لترى السيارة وأني كدت أبكي قهرا في وقتها .

وأتذكر أن صورة وصوت زوجي كانا واضحين وهو  يلبي بإلحاح مطول-  استمر الليل بطوله وأول الصباح-   له بأخذ السيارة ويكرر بمزاح مختلط بتهديد جاد ومتزمت

- إذا أصيبت السيارة بخدش صغير  سيلزمك ذلك فتح حسابك وإخراج مبلغ محترم منه .

وأني  - في لحظتها رددت - في أسى كبير

- خدش !

وأن يد ليلى على كتفي كانت باردة وأن ابتسامة طفيفة علقت على شفتيها .

وفي المشهد التالي لم أر ليلى وهي تلوح بالمفتاح في يدها ولا سيارتها ، كما لم أر ابتسامتها الطفيفة ولكني أذكر أني  وسمعتُ بوضوح تام  صوت "أبو أحمد" - حارس المدرسة  - وهو يقترح علي أن أتصل بالشرطة ، وأتذكر جيدا أني ابتعدتُ مسافة لا بأس بها عن السيارة ودستُ على الزجاج المتطاير وأني وقفت لحظات  أتأمل السيارة وأني صمتُ  قبل أن أجيبه على اقتراحه غير مصدقة تماما -  وان تذكرت أن ذلك كان بنفس شبه  مطمئنة وهادئة -  وعقلي يعيد تركيب صورة السيارة ويطابقها مع مظهرها في هذا الصباح ، وأذكر بوضوح تام أني المشهد كان معاكسا وأنا أنظر الى السيارة و أبو أحمد ينظر إلي في الشارع الخالي وأنه يصبح يدندن بمقطع أغنية شعبية وهو يتحرك بخطوات بدت لي غريبة بعض الشيء.

في مشهد مقارب تفحص الشرطي الزجاج بإصبعه طلب مني ملكية السيارة وأتذكر أنه سألني عن علاقتي باسم الشخص عليها  وعندما أخبرته أنه زوجي ، شرع يشرح لي أن الأمر متعمد إذ أن الصدفة لا يمكنها صياغة موقف من ضربتين متلاحقتين من حجارة بحجمين متباينين وأذكر بوضوح أنه قدر أن رمي الحجارة لم يكن بمسافة قريبة وربما استخدم شخص حدد لي أني  ربما أعرفه وربما لا أعرفه مقلاعا أو أنه كان راميا موهوبا  لا يحتاج الى مقلاع وعلق بصوت رتيب جدا

- وتعرفين بحكم عملك أن الله أعطى الناس مواهب وأن البعض يسيء استخدامها  

وأراني قطعة الحجارة ومرر إصبعين من أصابعه على الزجاج الملتصق بها .

وأذكر تماما أنه شد جسمه و اعتدل في وقفته وقال مشيرا الى زميله بالمغادرة وحذرني بكلماته

- لا تتأخري بالحضور الى مركز الشرطة وإلا اضطررنا الى اتخاذ إجراءات ضدك .

في ذلك الوقت أذكر أني جلست خلف المقود وأني تلمست شيئا من الزجاج المتناثر على المقعد الموازي لي وأن الشمس احتجبت بفعل سحابة كبيرة وقاتمة  وأن الأشياء بدأت تظلم تدريجيا أمامي .وأني لا ريب بكيت وحيدة بعد غادر "أبو أحمد " الشارع واحتجب في غرفته.


غيمة قاتمة  ثالثة   :-

عند الساعة الثانية والربع من ظهر يوم الاثنين تحديدا ،اجتزتُ البوابة الرئيسية للمدرسة وأذكر تماما أني تأخرتُ في هذا اليوم في المدرسة لأنهي بعض الأعمال الإدارية الروتينية ، وتأخرتْ معي زميلتي "ليلى " لمساعدتي كما كررت لي وأتذكر فيما لا يدعو مجالا للشك أنها سألتْ بتلاقيه وفي أثناء الحديث الذي دار بيننا عن الحمل الذي تأخر طويلا وعن موقف رجل مثل زوجي عن مثل هذه المواضيع ، وإن كنت غير متأكدة أنها امتدحت زوجي أو أشفقت عليه في هذا السياق وأذكر أن  السيارة الحمراء خطرت على بالي لمرتين أو ثلاث في هذا اليوم  و بل أذكر أني عرضت السيارة الجديدة التباهي أمام زميلاتي ففتحت أبوابها وجربت أجهزتها، .أذكر جيدا أني في خروجي ذلك لم ألقي تحية الوداع على الحارس كما تعودت وأنه بالمقابل لم يبتسم لي ابتسامته الصغيرة الودودة وأتذكر أني خرجتُ مسرعة دون أن ألاحظ  أني نسيتُ ارتداء عباءتي وأن كعب حذائي الأسود التوى قليل وأنا أهرول قاطعة المسافة الفاصلة بين البوابة والسيارة.

والغريب الذي أذكره  بجلاء كبير  أنى في تلك اللحظة  لم أنس قط  مقتي  بطريقة مبالغ فيها لمنعطف الطريق وانكساره الحاد والذي يتطلب دقيقتين كاملتين  لأتأكد أنه يخلو من السيارات وأن ذلك الإحساس تسرب من قلبي الى كل خلية من خلايا جسدي. وأني وقفتُ لفترة أطول من المعتاد لأقطع الطريق وأني نظرت الى اليمين ثم الى اليسار ثم الى المنعطف ثم الى موقف السيارات أمامي ،وأني شعرت بارتباك حقيقي وأن أقطع الشارع .

في الطريق المرصوف أمام المدرسة رأيتُ "ليلى"تقف بين السيارتين وتلوح بمفتاح سيارتها بين أصابعها ، وأن الهواء الذي بدأ يشتد كان يحرك عباءتها السوداء كاشف عن ثوب بلون أزرق تحته و أنه حرك ثوبي ليكشف قليلا عن ساقي

و أذكر بشكل واضح أنها خابرتني قبل دقائق بصوت مشوب بالقلق وقالت

- تعالي لتري سيارتك.

كانت السيارة الحمراء تقف في موقفها الصباحي المعتاد لكني أذكر أن "ليلى "أمسكتْ بيدي وجرتني الى مقدمة السيارة بقسوة وأنها كررتْ ملاحظتها بطريقة غير مباشرة حول شهامة بعض الأزواج وصبرهم على المصائب التي تأتيهم من زوجاتهم عندها فقط انقبض قلبي بشدة و رأيتُ الواجهة الأمامية الزجاجية للسيارة مفتوحة بكسرين وأن الزجاج يغطي الشارع وأن "ليلى"  لم تقدم لي مساعدة تذكر باستثناء وقوفها اللحظي لترى السيارة وأني كدتُ أبكي قهرا في وقتها .

وفي المشهد التالي رأيتُ " ليلى"  وهي تلوح بالمفتاح في يدها وتقف مستقيمة  كعمود بجانب سيارتها ، كما رأيت ابتسامتها الطفيفة وأذكر أني تلقيتُ ملاحظة جارحة منها أمام "أبو أحمد"  حول خروجي هكذا بدون عباءة في طريق عام ، وأن الحارس غض طرفه عنا  وفي وقت تشاغلتْ هي بالنظر بتمعن الى الزجاج المكسور أتذكر أني  سمعت صوت "أبو أحمد " يقترح علي أن أتصل بالشرطة ، وأتذكر جيدا أني ابتعدت مسافة لا بأس بها عن السيارة ودستُ على الزجاج المتطاير وأني وقفت لحظات وأنا أتأمل السيارة وأني صمت قبل أن أجيبه على اقتراحه غير مصدقة تماما  وعقلي يعيد تركيب صورة السيارة ويطابقها مع مظهرها في هذا الصباح ، وأذكر بوضوح تام أن المشهد كان معاكسا أنا أنظر الى السيارة و أبو أحمد ينظر إلي في الشارع الخالي وأنه أصبح يدندن بمقطع أغنية شعبية زادت من ابتسامة ليلى .

وأتذكر أن صورة وصوت زوجي كانا واضحين وهو يرفض تماما إلحاحي في أخذ سيارته ويحذرني من أخذ مفتاحها وأني أخذت المفتاح بعد أن أكد لي عدم عودته للبيت هذا اليوم .

في مشهد مقارب وعندما رفعت هاتفي وطلبت مركز الشرطة قدرت أن صوت زوجي سيكون أقل حدة وأكثر تقديرا للحكمة التي تصرفت بها وأذكر أن " ليلى " فتحت باب سيارتها واندست فيها  بوجه حاقد ، وأذكر بوضوح تام هذه المرة الحارس وهو يساعد  أحد الشرطيين في البحث عن حجرين متفاوتين في الحجم عليهما أثار زجاج ولون سيارة أحمر ، وبوضوح لا تشوبه شائبة أذكر أن أحد الشرطيين تفحص الزجاج بإصبعه ودار حول السيارة من جهاتها الأربعة ، تذكرت أنه كان طويلا وغائم الوجه وأسود اللحية طلب مني ملكية السيارة وأتذكر أنه سألني عن علاقتي باسم الشخص عليها  وعندما أخبرته أنه زوجي صمت هنيهة ومن ثم طلب مني رخصة القيادة وأذكر لحظتها أني صمت وانزويت دون حراك فيما شرع هو يشرح لزميله شيئا لا أفهم منه إلا كلمة واحدة .

- أنها امرأة . 

 في ذلك الوقت أذكر أني جلست خلف المقود وأني تلمست شيئا من الزجاج المتناثر على المقعد الموازي لي وأن الشمس احتجبت بفعل سحابة كبيرة وقاتمة  وأن الأشياء بدأت تظلم تدريجيا أمامي .وأني لا ريب بكيت وحيدة بعد غادر "أبو أحمد " الشارع واحتجب في غرفته وغادرت "ليلى " المكان ، وأذكر أني استأذنت الشرطي لأحضر عباءتي من المدرسة وأتصل بزوجي لأكمل التحقيق الذي بدأ منذ ساعة .



قصص متنوعة

حب ....خرافة ....بحر
سأخون ذاكرتي
حكايتي اسمها مريم
القايمة
شيء من رمضان

بيت البرزنجي
سأخون ذاكرتي
حكايتي اسمها مريم
القايمة
الجدة فاطمة

الشعراء الدواوين القصائد

Powered by: kahf diwan Version 2.1.0 Copyright ©1999-2025 www.alkahf.net