زاويا مفتوحة (على الآخر)
10-22-2011 06:32 مساءً
0
0
1966
زاويا مفتوحة (على الآخر).
للكاتب : مسعود الحمداني
Samawat2004@live.com
(1)
من يُعتق القصيدة من عبودية الأدعياء؟!!
(2)
كل شاعر يعتقد بأنه أفضل الشعراء!!
والسؤال هو: إذا كان الوضع كذلك..فمن هو الأسوأ؟!!
(3)
يبدو أن الساحة الشعرية النبطية في حالة صحية جيدة،
والدليل أنّ عدد المصابين (بإسهال القصيدة) بدأ في التراجع.
(4)
الدواوين الشعرية تشكو من (الغبار) على أرفف المكتبات،
نخشى عليها فقط من (الربو).
(5)
شاعر يتذمر من كل شيء،
من قلّة دعم الشعراء،
من الإعلام وعدم اهتمامهم به،
من الصحف وتجاهلها،
من عدم فوزه في أي مسابقة،
المشكلة أنّك عند تقترب منه، تجد أنّه كتلة فارغة من الشعر.
(6)
الفنون الشعبية هي ذاكرة الشعوب الموسيقية،
التي لا تشيخ.
(7)
ليس شرطا أن تكون شاعرا،
لكي تقدّم برنامجا شعريا ناجحا،
واسألوا ..عيد حارب.
(8)
من السهل أن ترى عيوب الآخرين،
ولكن..من الصعوبة أن ترى عيوبك..
هذه حقيقة بعض الشعراء..
(9)
أحد الشعراء ينتقد محرري الصحفات الشعرية،
نسي صاحبنا أنّ هؤلاء المحررون هم من أعطوه فرصة الظهور،
حين كان في الظلام.
(10)
أن لا تعمل فتلك فضيلة،
في زمن صار فيه اللسان أداة للذم ليس إلا..
(11)
خذ من القصيدة كفايتك،
واعطِ الباقي للقصيدة القادمة.
(12)
شاعر دأب على تكرار قصائده،
لا يغيّر فيها سوى بعض المفردات،
وينشرها،
يا أخي (اشهر إفلاسك واخرج من السوق).
(13)
(التاريخ لا يرحم)،
قالها طالب لا يحب قراءة الكتب.
(14)
و(الشِعر لا يرحم)،
قالها شاعر يعي أن للقصيدة تضاريس صعبة الوصول.
للكاتب : مسعود الحمداني
Samawat2004@live.com
(1)
من يُعتق القصيدة من عبودية الأدعياء؟!!
(2)
كل شاعر يعتقد بأنه أفضل الشعراء!!
والسؤال هو: إذا كان الوضع كذلك..فمن هو الأسوأ؟!!
(3)
يبدو أن الساحة الشعرية النبطية في حالة صحية جيدة،
والدليل أنّ عدد المصابين (بإسهال القصيدة) بدأ في التراجع.
(4)
الدواوين الشعرية تشكو من (الغبار) على أرفف المكتبات،
نخشى عليها فقط من (الربو).
(5)
شاعر يتذمر من كل شيء،
من قلّة دعم الشعراء،
من الإعلام وعدم اهتمامهم به،
من الصحف وتجاهلها،
من عدم فوزه في أي مسابقة،
المشكلة أنّك عند تقترب منه، تجد أنّه كتلة فارغة من الشعر.
(6)
الفنون الشعبية هي ذاكرة الشعوب الموسيقية،
التي لا تشيخ.
(7)
ليس شرطا أن تكون شاعرا،
لكي تقدّم برنامجا شعريا ناجحا،
واسألوا ..عيد حارب.
(8)
من السهل أن ترى عيوب الآخرين،
ولكن..من الصعوبة أن ترى عيوبك..
هذه حقيقة بعض الشعراء..
(9)
أحد الشعراء ينتقد محرري الصحفات الشعرية،
نسي صاحبنا أنّ هؤلاء المحررون هم من أعطوه فرصة الظهور،
حين كان في الظلام.
(10)
أن لا تعمل فتلك فضيلة،
في زمن صار فيه اللسان أداة للذم ليس إلا..
(11)
خذ من القصيدة كفايتك،
واعطِ الباقي للقصيدة القادمة.
(12)
شاعر دأب على تكرار قصائده،
لا يغيّر فيها سوى بعض المفردات،
وينشرها،
يا أخي (اشهر إفلاسك واخرج من السوق).
(13)
(التاريخ لا يرحم)،
قالها طالب لا يحب قراءة الكتب.
(14)
و(الشِعر لا يرحم)،
قالها شاعر يعي أن للقصيدة تضاريس صعبة الوصول.