رأي
11-23-2010 01:20 مساءً
0
0
245
رأي
للكاتب ياسرالغانم
اعتقد بأن الشعر بنوعيه (الفصيح والشعبي) في عصر النهضة المباركة قد لقي اهتماما جيد في تلك العقود الأربعة الماضية، واعتقد بأن الشعر الشعبي قد تفوق على الشعر الفصيح نوعا ما في هذا العصر إذ إن هذا النوع أقرب من النوع الآخر إلى الإنسان العادي والمثقف سواء، واعتقد بأن هذا التفوق بدأ واضحا في كل الأقطار الخليجية.
وإذا مانظرنا إلى المستقبل فإننا سنجد اهتماما كبيرا للشعر الشعبي وخاصة بعد الأوامر السامية في إقامة ندوة الشعر الشعبي والتي حملت عنوان الهوية والتطلعات إذ سيكون هناك توثيق أكبر مما هو الآن ودراسات وبحوث عن الشعر الشعبي في عمان بشتى الجوانب، وهذا الاهتمام ليس بغريب على باني نهضتنا المباركة حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه وعلى شعب عمان الحبيبة فلقد قيل سابقا خلف كل حجر في عمان شاعر .
للكاتب ياسرالغانم
اعتقد بأن الشعر بنوعيه (الفصيح والشعبي) في عصر النهضة المباركة قد لقي اهتماما جيد في تلك العقود الأربعة الماضية، واعتقد بأن الشعر الشعبي قد تفوق على الشعر الفصيح نوعا ما في هذا العصر إذ إن هذا النوع أقرب من النوع الآخر إلى الإنسان العادي والمثقف سواء، واعتقد بأن هذا التفوق بدأ واضحا في كل الأقطار الخليجية.
وإذا مانظرنا إلى المستقبل فإننا سنجد اهتماما كبيرا للشعر الشعبي وخاصة بعد الأوامر السامية في إقامة ندوة الشعر الشعبي والتي حملت عنوان الهوية والتطلعات إذ سيكون هناك توثيق أكبر مما هو الآن ودراسات وبحوث عن الشعر الشعبي في عمان بشتى الجوانب، وهذا الاهتمام ليس بغريب على باني نهضتنا المباركة حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه وعلى شعب عمان الحبيبة فلقد قيل سابقا خلف كل حجر في عمان شاعر .