ثقة الناس بك بدأت تهتز
04-27-2012 08:28 صباحاً
0
0
314
ثقة الناس بك بدأت تهتز
للكاتب : هيثم العيسائي
منذ نشأته الأولى و هو يسعى إلى احتواء الحركة الثقافية في السلطنة ونشرها عبر الوسائل المختلفة إلى العالم الخارجي نجح في الكثير من الأمور حتى أصبح المرجع لدى البعض في البحث و التقصي عن أخبار الحركة الأدبية والثقافية في السلطنة، رسم لنا مسار النشر الإلكتروني لكل الفعاليات الثقافية المختلفة منذ 4 سنوات. جدّد و طوّر في الكثير من الأمور وها نحن اليوم نفتخر بوجوده بين الكثير من المواقع الأدبية في السلطنة لما له من دور فعال في هذا الحركة الادبية .
تغير المسار قليلا وأصبح يجرفه تيار السلطة الذي أعمى أعين البعض عن حقائق بين أيديهم تدلهم على الطريق الصحيح، أصبح شغلهم الشاغل هو الكم وليس النوع.
لماذا نحاول أن نصنع لأنفسنا ثغرة؟ وذلك بموضوعات مستهلكة أكل منها الدهر وشرب، لماذا نحاول أن نجدد بشيء لا يخدم الصالح العام بأية صورة كانت وكأننا فقط نحاول أن نمسك يد الضرير كل يوم لنعلمه كيف يسلك طريقة الصحيح. .. من اقوال الحكماء والفلاسفة
سئل أحد الحكماء : ممن تعلمت الحكمة ؟
قال : من الرجل الضرير !...لأنَّه لا يضع قدمه على الأرض
إلا بعد أن يختبر الطريق بعصاه
المسؤولية ليست فقط برواز يعلّق على الباب ليشاهده الداخلين علي الصرح، بل هو مسار الى التصحيح الذي سُعي إليه منذ فترة. المسؤولية هي البحث عن التطوير للرقي و محاولة إيجاد حلول تساعد في تكملة المسير و ليس التوقف والرجوع الى الخلف ...
يجب البحث عن مواد أدبية قوية تقوّي تواجدك الإلكتروني وتقوي ثقة الناس بك؛ لتواصل العزف على إيقاع التميز فضياع الثقة يعني ضياع العمل، والرجوع والتقهقه إلى الوراء وبالتالي صعوبة إرجاعها ...
همسة ...
يجب أن نفهم ثقافة الاهتمام (( بالنوع و ليس الكم ))
همسة لك وحدك فقط ((إذا افتخر الناس بحسن كلامهم.... فافتخر أنت بحسن صمتك)) افهمها مثل ما شئت فأنت أولى بها من غيرك.
للكاتب : هيثم العيسائي
منذ نشأته الأولى و هو يسعى إلى احتواء الحركة الثقافية في السلطنة ونشرها عبر الوسائل المختلفة إلى العالم الخارجي نجح في الكثير من الأمور حتى أصبح المرجع لدى البعض في البحث و التقصي عن أخبار الحركة الأدبية والثقافية في السلطنة، رسم لنا مسار النشر الإلكتروني لكل الفعاليات الثقافية المختلفة منذ 4 سنوات. جدّد و طوّر في الكثير من الأمور وها نحن اليوم نفتخر بوجوده بين الكثير من المواقع الأدبية في السلطنة لما له من دور فعال في هذا الحركة الادبية .
تغير المسار قليلا وأصبح يجرفه تيار السلطة الذي أعمى أعين البعض عن حقائق بين أيديهم تدلهم على الطريق الصحيح، أصبح شغلهم الشاغل هو الكم وليس النوع.
لماذا نحاول أن نصنع لأنفسنا ثغرة؟ وذلك بموضوعات مستهلكة أكل منها الدهر وشرب، لماذا نحاول أن نجدد بشيء لا يخدم الصالح العام بأية صورة كانت وكأننا فقط نحاول أن نمسك يد الضرير كل يوم لنعلمه كيف يسلك طريقة الصحيح. .. من اقوال الحكماء والفلاسفة
سئل أحد الحكماء : ممن تعلمت الحكمة ؟
قال : من الرجل الضرير !...لأنَّه لا يضع قدمه على الأرض
إلا بعد أن يختبر الطريق بعصاه
المسؤولية ليست فقط برواز يعلّق على الباب ليشاهده الداخلين علي الصرح، بل هو مسار الى التصحيح الذي سُعي إليه منذ فترة. المسؤولية هي البحث عن التطوير للرقي و محاولة إيجاد حلول تساعد في تكملة المسير و ليس التوقف والرجوع الى الخلف ...
يجب البحث عن مواد أدبية قوية تقوّي تواجدك الإلكتروني وتقوي ثقة الناس بك؛ لتواصل العزف على إيقاع التميز فضياع الثقة يعني ضياع العمل، والرجوع والتقهقه إلى الوراء وبالتالي صعوبة إرجاعها ...
همسة ...
يجب أن نفهم ثقافة الاهتمام (( بالنوع و ليس الكم ))
همسة لك وحدك فقط ((إذا افتخر الناس بحسن كلامهم.... فافتخر أنت بحسن صمتك)) افهمها مثل ما شئت فأنت أولى بها من غيرك.