جواهر الأخلاق الأعمال
02-26-2011 07:32 مساءً
0
0
198
جواهر الأخلاق الأعمال
إنما الأعمال بالنيات ولكل امرئ ما نوي
بقلم/ أمل عبدالرحمن يربوع
هكذا مقايس الأخلاق ومقدار توازنها الأنصاف مطلوب وشي ضروري والعمل علي جعل أعمالنا هي من تتكلم عنا هناك الكثير ممن يبنون قاعدة متينة جوهرها وقوائمها الأخلاق ولكل خلق قدر وميزان الأعمال يجب أن يتساوي بقدر خلق المسلم.
ما جعلني أسلط الضوء أن الكثير منا لازال يفتقد إلي هذا الجوهر النبيل الجوهر الذي يضئ حياتنا ويجعلها في تناسق وتناغم ومحور روحي يجعلنا نحي حياة العظماء .
من هم العظماء الذين أدركوا الحياة وعملوا علي تعظيم تلك القيم التي هي خلق روحي بنا..
لنجعل حياتنا يسودها الحب كغيمة في السماء تطفو وكطير محلق في أعالي السماء وكنور مشرق بنور عظيم وكهواء عليل يجتاح صدورنا وكنسمات صباحية تدفئ قلوبنا وتنشرح لها الصدور تلك هي أجمل ما يكون وأجمل ما يقال.
هناك الكثير من الجد والعمل وهناك الكثير من العبر والعظات والأمثلة التي يجب أن نقتدي بها ونسير علي خطاها .
الحياة علم والإنسان من يتعلم مدارك هذه الحياة فلنجني الحب أينما كان الأخلاق هي وجه المسلم وعملة وعلمة الإنسانية التي استخلصها من الحياة ومن سنة رسول الله (صلي الله علية وسلم)
إنما الأعمال بالنيات ولكل امرئ ما نوي
بقلم/ أمل عبدالرحمن يربوع
هكذا مقايس الأخلاق ومقدار توازنها الأنصاف مطلوب وشي ضروري والعمل علي جعل أعمالنا هي من تتكلم عنا هناك الكثير ممن يبنون قاعدة متينة جوهرها وقوائمها الأخلاق ولكل خلق قدر وميزان الأعمال يجب أن يتساوي بقدر خلق المسلم.
ما جعلني أسلط الضوء أن الكثير منا لازال يفتقد إلي هذا الجوهر النبيل الجوهر الذي يضئ حياتنا ويجعلها في تناسق وتناغم ومحور روحي يجعلنا نحي حياة العظماء .
من هم العظماء الذين أدركوا الحياة وعملوا علي تعظيم تلك القيم التي هي خلق روحي بنا..
لنجعل حياتنا يسودها الحب كغيمة في السماء تطفو وكطير محلق في أعالي السماء وكنور مشرق بنور عظيم وكهواء عليل يجتاح صدورنا وكنسمات صباحية تدفئ قلوبنا وتنشرح لها الصدور تلك هي أجمل ما يكون وأجمل ما يقال.
هناك الكثير من الجد والعمل وهناك الكثير من العبر والعظات والأمثلة التي يجب أن نقتدي بها ونسير علي خطاها .
الحياة علم والإنسان من يتعلم مدارك هذه الحياة فلنجني الحب أينما كان الأخلاق هي وجه المسلم وعملة وعلمة الإنسانية التي استخلصها من الحياة ومن سنة رسول الله (صلي الله علية وسلم)