![]() |
![]() |
روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعجبني موضوعكـ أختي نبيله في وجهة نظري في معظم الاوقات فاقد الشي يعطيه اذإ نشاء في بيه تعوضه عن الشي الذي يفقده مثل الطفل اذإ فقد أمه او ابوه ووجد من يقف لي جانبه لن يحس بالفقدان والوحده وهذاي الحياه مليها بالدروس كل لحظه يمر فيها سوف يتعلم من الحياه حتى لو فقد الحنان والحب وعندما تاتي ساعة العطاء سوف يكون عطاه اكثر من عطاء الذين عاشو وسط الحب والحنان. فاقد الشي لا يعطيه فهناك اشياء حينما تفقد لا تعطي سوف اذكر امثله لي ذالك مثل شجرة لا تثمر فكيف سيجني منها القاطف والجاني ثمرا او زجاجة ماء خاوية كيف ستسقي العطشى ؟ وهذه وجهة نظري ولابد ان تختلف الأراء بارك الله فيكـ
__________________
ساكتب مايدور في خاطري حتى لا اكون من الذين يقراون ولايعون هناك في أعماق كل انسان افكار وارى ولكن لايجد من يخرجها من اعماقه واذا ارد ان يبوح بها وجد من يقاطعه ولكن عندما يخرجها لي يعيشها سيجد به متعة الحياه
التعديل الأخير تم بواسطة راشد الخالدي ; 04-05-2011 الساعة 05:44 PM |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أهلا أخي العزيز
راشد الخالد... شيء جميل أيها الراقي.. أتعلم جعلتني أفكر كثيرا في بعض كلمات بذات في هذه النقطة.. مثل شجرة لا تثمر فكيف سيجني منها القاطف والجاني ثمرا او زجاجة ماء خاوية كيف ستسقي العطشى ؟ مثلا فعلا جعلني أتوقف كثير.. الشجرة هي رمز للعطاء.. ولكن هنا لو توقفنا و تأملنا قليلا.. سنجد أن الشجره في الأصل ليست فاقدة لشيء بل هي عقيم أي ليس لها أي قابلية للأثمار.. أم الزجاجة الخاوية .... فـ لي عوده لها قريبا جدا... شكرا ايها العطر.. لا تبتعد من هنا.. وكن بالقرب.. كل الاحترام و التقدير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
مرحباً نبيلة:
{فاقد الشيء لا يعطيه}، لو ابتعدنا قليلاً عن "العطاء" واتجهنا إلى "فقدان الشيء"، عندها نجد أن الفقدان موجود أساساً في الصفات البشرية، فالفقدان معناه أنك كنت تمتلك هذا الشيء فعلاً ثم أضعته، وربما تجده أو لا تجده مستقبلاً، وحسب الطبيعة البشرية لا بد لكل من أضاع شيء أن يستمر بالبحث عنه. نأتي للعطاء: فما دام الشخص في موضع بحث عن ما فقد فكيف له أن يعطيه وهو بالأساس لا يملكه، يعني كإعطاء شخص سمكة بالبحر، فالعطاء يكون لشيء ملموس أو محسوس، ولا تتوفر هذه الشروط في العطاء الموجود هنا، أي أنه لا يملك ما يعطى. أيضاً الفقدان هو نوع من أنواع "النسيان"، فربما تعود الذاكرة لذلك الشخص فيجد ضالته ويبدأ بتصحيح الأوضاع، لكن هذا النوع من الفقدان هل من الممكن أن يكون دائم؟، باعتقادي ممكن وخصوصاً مع ضغوط الحياة ومنغصاتها، وهنا من الصعب أن نقول أن هذا الشخص "غير مبالي أو غير مهتم". نأتي للخلاصة وهي: أن هذه المقولة خطأ ولا تمت للواقع بصلة، والإنسان يستمر بالعطاء في كل مناحي الحياة لكن كل حسب أولوياته، ويشذ عن هذه القاعدة في حال تعرضه لصدمه أفقدته ما يلهمه، وفي هذه الحال نجده قد وصل لمرحلة "اليأس"، والفقد والعطاء من الممكن أن يتحدا ومن الممكن أن يتقاطعا، ويعتمد ذلك على نسبة تواجد الشيء المفقود. دمتِ بخير.
__________________
ما أروعك.. يا قابوس الإنسان |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أهلا أخي و أستاذي العزيز
مصطفى المعمري.. يسعدني تواجدك هنا.. و يسعدني أيضا هذا الرأي الجميل.. شكرا لك و لهذا الحضور... كن دائما بالقرب من هنا فقد أفتقدناك كثيرا.. كل الاحترام و التقدير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
![]() |
|
|
![]() |
![]() |