![]()  | 
		
		![]()  | 
	
| روابط مفيدة :   
استرجاع كلمة المرور|   
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |   
    
.::||[  آخر المشاركات  ]||::.   | 
	
	
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()  | 
	
		
			
  | 
	|||||||
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 مَسَاْءُكـُمْ كَصَبَاحِكُمْ ألَقٌ وَسَعَادَةٌ مَعَاشِرَ السيِّدَاتِ والسَّادَة ِ، وَكَمَا تَعُوْدُ الطـُّيُوْرُ هَا أَنَا أَعُوْدُ إِلَيْكُمْ بِحُبٍّ يَمَلأُ البِقَاعَ والأَصْقَاعَ متمثّل ٍ بِمَدْخَل ٍ لي فَقَصِيْدَة ٍ ثُمَّ قَفْلَةٍ لأديب ٍ مصريٍّ مِنْ ضِمْن ِ مُحَاوَلاتِيْ الغُثَائِيَّةِ لٍِنَظْم ِ الشِّعْر ِ ولَيسعني عُذْرَ الشّعراء جَمِيْعِهم على غُوايتي هذه إذْ كتبْتُها عَلى عَجَل ٍ ......... مَدْخَلٌ :- أتنفَّسُ الحُبَّ الذي بهواهُ عاش الأولياءُ والصالحون وتوحدوا بزمانه وتعاهدوا بحياته وتبادل العشاق نخب وفائه فسموا على الأكوان ![]() عُجِّيْ بذكري في الدِّيَار ِ وثـُجِّي = ووشيجة الأغيار ِ منَّا شُجِّي وترنمي بقصائدي وتألقي = فإذا اصطلمت ِ عُرى هيامِيَ مُجّي حكمَ الغرامُ هدى أن ِ اتّخذي لكِ = بحشاشتي قصرا فصدرِيَ فـُجِّي حتى وإنْ رمتِ البعادَ صغيرتي = صبرَ الوجودِ لقلبِ طفلكِ زُجِّي وبمهجتي فترفقي وتحنني = حتى تراكَ مُحيط بَحْر ٍ لـُجِّي إنْ أنكرَ الزُّهادُ فيك تولهي = مَعَ نبض ِ قلبِيَ في الدياجي ضُجِّي قولي لهم هذا الذي أهدى الهوى = رمزَ الوفاءِ وكُلُّ ظـَنٍّ بُجِّي هذا الغَرِيْقُ بموجتي وجنودُهُ = لمّا رأى مُوْسَاهُ منها نُجِّي باللهِ سلطنَة َ الوداد تعطفـــي = جودي على مَنْ في غرامك سُجِّي أنا مَنْ عرفتِ حبيبتي إخلاصَهُ = فإِلَيَّ كالإِعْصَار ِهيَّا خُجِّي وتمايلي طربا فإنِّيَ مُغْرَمٌ = وتوهجي لي كالجحيم ِ وأُجّي وإذا رأيتِ سفينتي وحقائبيِ = برياح أشرعة المحبَّةِ دُجّي بشقاوة الأطفال ِ أو برجاحـة ِ = الحكماءِ سيدتي وجودِيَ رُجّي ولقبر حِِبُّك ِ إنْ أموتُ بحسرة ٍ = في كُلِّ يوم ٍيا حياتِيَ حُجّي ((الحِبُّ بكسر الحاء الحبيب)) قفلة : قال الأديب المصري أحمد توفيق : ليتنا أنا وأنت جئنا العالم قبل اختراع التلفزيون والسينما لنعرف هل هذا حب حقاً أم أننا نتقمص ما نراه. حُرِّرتْ بَيَراع ِ دَمي صباح الخميس 3:00 صباحا 29/10/2009م 
				__________________ 
		
		
		
		
		
	
	أَكَاد عَنِّي بِشِعْرِي أَخْتَفِي عَجَبا = وَكَانَ قَمَع ُشُعَوُري مِنْهُمُ الْطَّرَبَا  بقلميحَسْبِي إِلَهِي وَدِيْنِي وَالْنَّبِيُّ هُنَا = وَفِي غَد نَنْشِرُ الْمَحْفُوْظَ وَالْكُتُبَا ضياء القوافي من كلماتي وأداء الإذاعي أ.هلال الهلالي وأ.الهشامية https://www.youtube.com/watch?v=Xjq3TOS5O8g  | 
		
  | 
	
		
  | 
		![]()  | 
		
		![]()  |