![]() |
![]() |
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
قال رفيقي : لعلك تعرف صفات أخرى للنِّساء من جهة أخلاقهن ، وارتباطهن بأزواجهن والنَّاس من حولهن . قلت : لا شك أن للمرأة في هذا الجانب شيئاً كثيراً ، يفصح عن شخصيتها وتفردها،فلنبدأ في هذا الموضوع .
إذا كان للمرأة غِيرة وأنفة فهي ( غَيُور ) و ( غَيْرَى ) فإذا تزوجت في غير عشيرتها فهي ( النَّزِيعة ) كأنَّها تنزع من أهلها إلى غيرهم ، والتي دفع مهرها هي ( المَمْهُورة ) فإذا كانت غالية المهر فهي ( المَهِيرَة ) فإذا تزوجها الرَّجل لأجل مالها فهي ( المَنُون ) لأنها تمنّ عليه بمالها ، فإذا كانت تفعل ذلك فهي( المَنَّّانَة ) فإذا كانت لا تهدي لأحد شيئاً فهي ( العَفِير ) فإذا كانت تهدي فهي ( المِهْدَاء ) و ( المُعَرِّضَة ) وقد تراقب المرأة زوجها ليموت فترثه فهي ( الرَّقُوب )و ( الرَّقيب ) ويطلق هذان اللَّقبان أيضا على المرأة وزوجها إذا لم يعش لهما ولد ، فهما يرقبان أن يعيش لهما ، وقد تُطلَّق المرأة أو يموت زوجها فتحنو على أولادها منه ، وتقوم على أمورهم فلا تتزوج ، فتدعى ( الحَانِيَة ) و ( المُشْبِلَة ) والمُشْبِيَة ) و ( المُشْفِيَة ) فإذا كانوا صغاراً ورقَّت عليهم ، فطلبت أن تتزوج ليقوم الزوج بأمرهم فهي (الحَنُون ) فّإذا كان للمرأة زوج ، ولها ولد من غيره تلتفت له فهي ( اللَّفُوت ) ومن النِّساء من تخجل من الرِّجال وتستتر منهم حياء وخجلاً وتدعى ( الخفرة ) و ( السَّتِرَة ) و ( السَّتيرة ) و ( السَّتير ) فإذا كانت حييَّة ، طويلة السُّكوت ، خافضة الصَّوت ، متسترة فهي ( الخَريدة )و ( الخَريد ) و ( الخَرود ) وقيل هذه الصِّفة للبكر التي لم تمس قط ،ويطلق على الشَّابَّة التي تلزم بيتها قبل زواجها (المُخَبَّأة ) ويقال للكريمة المخدّرة أي : التي تلزم خدرها وخباءها ( المُخَدَّرَة ) و ( العَقيلَة ) و ( الخُبَأَة ) وتدعى ربة البيت التي تلزمه وتقوم على خدمة أهلها وبنيها ( الرَّبَض ) وجمعها أرباض ، وتدعى العذراء التي تترك النِّكاح وتنقطع عن الرِّجال وتتجه إلى الله ( البَتُول ) والمرأة التي لا زوج لها( البَاهِلة ) و ( العَزَب ) و ( العَزَبَة ) و ( الأيِّم ) و ( الفارغَة ) فإذا منعت المرأة من النِّكاح وأمسكت عنه فهي ( المُعَضَّلَة ) فإذا قلّ خطابها فهي ( التَّريكَة ) فإذا بقيت في بيت أبويها لا تتزوج فهي ( العانس ) و ( المعنِّس ) فإذا تزوجت وأصبح لها زوج فهي ( زوج ) وهو ( زوج ) وهما زوجان ، ولا يقال زوجة فيما أعلم إلا في تميم ، وفي القرآن الكريم نماذج كافية لذلك ،والمرأة ( عَروس ) إذا أقيم لها عرس والذَّكر ( عروس ) أيضا وهما عروسان ،وكل منهما ( عِرس ) للآخر ، غير أن جمع الذُّكور( أعراس ) وجمع الإناث ( عرائس ) .فضحك رفيقي وقال :عجباً ! فقلت : وما ذاك ؟ قال : نحن نقول : عريس ، وعرسان ، إذن علينا أن نقول :عروس وأعراس ! قلت : نعم هذا صحيح ، و ( الزّخّة ) زوج الرَّجل ، من قولهم : زخّها إذا أتاها ،و ( الطلّة ) وطلة الرجل زوجه ، و ( الجارة ) جارة الرجل زوجه ،و ( القعيدة ) قعيدة الرَّجل زوجه ،و ( الحليلة ) وحليلة الرجل زوجه ، و ( العشيرة ) وعشيرة الرجل زوجه ، و ( الظَّعينة ) هي المرأة على هودجها وهو مركبها فوق البعير وظعينة الرجل زوجه ، و (الخضلَّة ) وخضلّة الرجل زوجه ، و ( الضَّبِنَة ) وضَبِنَة الرجل زوجه لأنه يضبنها أي يعانقها و ( الفرش ) وفرش الرجل زوجه لأنه يفترشها والجمع مفارش ، و ( التَّبيعة ) وتبيعة الرجل صديقته التي تتبعه و( الخِطْب ) و ( الخِطْبَة ) و ( والخِطِّيبة ) التي تخطب ، و ( الهَدِي ) العروس تهدى إلى زوجها ، و ( المُمْلَكَة ) و ( المُمَلَّكَة ) التي أبرمت عقدة نكاحها ، و ( الضَّامدة ) التي لها خليلان ، و( المضرّ ) و ( المضرّة ) التي لها ضرائر ، و ( المثفّاة ) التي لزوجها امرأتان وهي ثالثهما ، شبهت بأثافي القدر ،والتي تعانق الرِّجال ( اللَّفاعة ) والتي تتزوج وابنها رجل ( البَرُوك ) وإذا حظيت المرأة عند زوجها ونالت مكانة و منزلة عنده فهي ( الحَظيّة ) وإذا لم تكن فهي(الصَّلِفَة ) و( المستعْبَرة ) و( المستعْبِرة ) فإذا كانت متحببة إلى زوجها محبة له فهي(العَرُوب) و ( العَروبة ) و ( العَرِبة ) و ( العطوف ) وتدعى المرأة المحبة( العاشق ) من العشق وهو مشتق من العَشَقَة ، وهي شجرة اللبلاب تخضرّ ثم تصفرّ وتذوي ،أما إذا كانت لا تحب زوجها فهي ( العلوق ) و ( الفَروك ) و ( والفارك ) و(الفاركة ) وإذا كانت تصد وتهجر وتعرض عن حبيبها فهي( الصَّفوح ) و إذا كانت ناشزا لا تحب زوجها فهي (الذَّائر) و ( النَّاشِز ) و ( النَّاشس ) و ( النَّاشص ) وإذا كانت المرأة لطيفة قريبة من الناس مختلطة بهم محببة إليهم فهي( الخَلِطة ) و ( اللّبّة ) وإذا كانت ترفد الرجل وتعينه وتعطيه وتصله فهي ( الرَّفود ) فإذا كانت قوية على زوجها فهي ( العُرْضة ) و الذليلة المطواع التي لا كبر بها هي ( العَطِيف ) والمرأة ( الحَمْقَاء ) التي تعمل القبيح مع علمها بقبحه ،وهي ( الخِرْمِل ) و ( العَوْكَل ) و( المِمْزَاق) و ( الوَرْهَاء ) و ( الخَرْقَاء ) و ( الهَوجَل ) و ( الهَوْجَلَة ) و ( الهَنْبَاء ) و ( اللَّكْعَاء )و(اللكيعة ) و ( اللكاع ) و ( الدِّفْنِس ) و ( الخِنْبِق ) و ( الخِذْعِل ) و ( الرِّثَّة )و( البَلْعُوس ) و( الغَلْفَق ) و ( الماصلة ) فإذا كانت حمقاء مسترخية فهي ( الرَّعْنَاء ) وإذا كانت حمقاء جريئة فهي ( الدَّاعِكَة ) فإذا كانت حمقاء جريئة تفخر على جيرانها فهي ( البَلْخَاء ) ويقال للمرأة البلهاء ـ وهي التي لا دهاء لها ،ولا تعرف المكر والخديعة ( القَرْذَع ) والبلهاء القليلة الحياء (القَرْثَع ) و ( القَرْثَعَة ) . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وللموضوع بقية .
__________________
فيصل الحداد |
|
#2
|
|||
|
|||
|
وتوقفت فاسترحت قليلا ثم قلت : ( المُشْهِد ) التي زوجها حاضر موجود ،و ( المُغِيب ) التي غاب عنها ،و ( الخَوالف ) اللواتي غاب أزواجهنّ،و (الغِرَّة ) و ( الغِرّّ ) الغرَّة الحدثة التي لم تجرِّب الأمور ،وإذا تزوجت الفتاة قبل أن تبلغ فهي ( الهاجن ) و ( المُهْتَجنة ) وإذا كانت بكراً لم يمسسها رجل فهي( العَذراء ) و ( البِكْر ) والبكر أيضا التي ولدت واحداً وولدها بكرها ، فإذا دخل بالمرأة فهي ( الثيّب ) و ( العَوان ) فإذا طلقت المرأة فهي ( الطَّالق ) و ( الطَّالقة )و( المطلّقة ) و ( المردودة ) و ( المُحَمَّمَة ) فإذا طلقت طلاقا بائنا فهي( المبْتُوتة ) فإذا طلقت أو مات زوجها فاختلجت عنه فهي ( الإخْليج ) فإذا راسلت الخُطَّاب بعد هذا تجذبهم بالزينة وغير ذلك فهي ( المُرَاسل ) فإذا مات عنها زوجها فهي (الأرملة ) فإذا رجعت إلى أهلها بعد موته فهي ( الراجع ) والتي يموت زوجها فتتزوج آخر فتئن إذا رأته فهي ( الأنّانة ) والتي تلبس الثياب السود للحِدَاد على زوجها ( المسلِّب ) و ( المسلِّبة ) والتي تترك الزينة لموته ( الحاد ) و ( المُحِدّ ) والأمة التي تباع وتشترى ( الجارية ) و ( الوصيفة ) فإذا كانت باركة من كسلها فهي ( الحلباء ) والتي أبوها عربي وأمها غير عربية ( هجينة ) وإذا كانت المرأة تنفر من الريبة ، وتخشى من التهم فهي ( الذعور ) و ( النَّوار ) فإذا كانت تراقب الرجال فتطلع رأسها لتنظر ثم تدخل رأسها فهي ( الطلعة القبعة ) فإذا كانت حسناء في منبت سوء فهي ( خضراء الدمن ) وقد تكون المرأة محبة للدلال والغنج فتظهر خلاف ما تريد ، فيظن الرجل المغفَّل أنها تعانده فيطلقها لذلك ، وهذا جهل لطبيعة المرأة التي تحب الدلال والحنان حتى تبدو أحيانا كالأطفال ،وتشعر بالارتياح لللكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة ، وتسمى ( الشَّكْلَة ) و ( ذات الشِّكْل ) و ( الخَنِبَة ) و ( الغَنِجَة ) وإذا كان ذلك عادتها فهي ( المِغْنَاج ) وقد تطوف المرأة في بيوت جاراتها فهي ( الرَّواد ) و ( الشَّوشاة ) و ( المُتَنَمِّلة ) و ( النَّمْلَى ) فإذا كانت لا تستقر في مكان نزقاً في غير عِفَّة فهي ( العَيْهَل ) و ( العَيْهَلَة )و(العَيْهَرَة) و ( الهَيْعَرَة ) فإذا كانت المرأة لا تبالي بأحد من الناس فهي( الماجِنَة ) والمجون من الصلابة ، فكأنها صلبة الوجه في عدم احتشامها ومثلها ( الهَزِقَة ) و(العَلْجَن ) و ( السُّلْحُوت ) فإذا كانت ماجنة شديدة الضَّحك فهي( المِهْزَاق ) والمرأة الضَّحاكة هي ( الهَأْهَأَة ) و ( الهأهاءة ) و ( المِنْفَاص ) فإذا كانت ضحوكاً مزَّاحة طيبة الحديث تقبل الرَّجل ولا تطاوعه على ما سوى ذلك فهي ( الشَّموع ) و إذا كانت المرأة مسنّةً شريفةً مظنّة لإنجاب الأولاد فهي ( الظَّنون ) وإذا كانت حسنة الخلق فهي ( المُخْتَلِقَة ) فإذا كانت سيدة خيرة تترك كل قبيح وحرام فهي ( العفيفة ) وإذا كانت لا تطالع الرجال ولا تطمعهم فهي ( الشَّموس ) وإذا كانت ماجدة سهلة حرة فهي ( الدَّهْتَمة ) وإذا كانت رزينةً عاقلةً لازمةً لمقعدها فهي ( الرَّزان ) والتي تكون كثيرة الخير قليلة الكلام هي( القَدِعَة ) و ( القَدُوع ) والمرأة الجليلة التي تظهر للنَّاس ، ويجلس إليها القوم ، ويوثق برأيها وفضلها( البَرْزَة ) فإذا كانت المرأة حافظة لفرجها فهي ( الحَصَان ) و ( المتمنِّعة ) و ( الممتنعة ) و ( المنيعة ) والحرة الكريمة التي لا تفضح نفسها بريبة ، وقد أحصنها زوجها ( المُحْصِنَة ) و
( المُحْصَنَة ) . قال صاحبي : فما تقول في النساء الفاجرات ؟ قلت : ( القَحْبَة ) الفاجرة ، من القُحَاب وأصله فساد في الجوف وهو عادة خاطئة محرّمة تؤدي إلى عواقب وخيمة منها اختلاط الأنساب ، وضياع حق المولود والوالدة في الحياة والعيش والتربية والطهارة والسمعة الحسنة ،وغير ذلك مما لا يحصى ،وقد وصفت المرأة الفاجرة بألفاظ منها ( الهُنْبُغ ) و ( الهَبَيَّغَة ) و ( المُومِس ) و ( المُومِسة ) و ( البَغِي ) و ( المُسَافِحَة ) و ( العاهر ) و ( العاهرة ) و ( المُعَاهِر ) و ( المعاهرة ) و ( الزَّمَارة ) و ( الثُّعامة ) و ( الهَجول ) و ( الوَتِغَة ) و ( الرَّهِقَة ) و ( الفاجرة ) و ( الزِّنَّاء ) فإذا كانت فاجرة ، تتهالك في مشيها فهي ( الهَلوك ) فإذا كانت تلين لمريدها وتخضع له فهي ( الخَرِعَة ) و ( الخريعة ) و ( الخريع ) وأصل ذلك المرأة اللِّينة المتثنية من اللِّين ، وإذا كانت المرأة فاحشةً فهي ( العُنْظُوانَة ) و ( السِّلْقَة ) و ( الخَطَّالة )وإذا كانت فاحشة صخابة فهي ( النَّعَّارة ) و هي ( التَّرعة ) إذا كانت سريعة إلى الشر خفيفة إليه و ( البذيئة ) فإذا كانت المرأة خداعة فهي ( الخالبة ) و ( الخلوب ) و ( الخلاَّبة ) و ( الخَلْباء ) و ( الخَلِبة ) وتدعى الكذوب ( الألِقَة ) وقد تكون المرأة حائضا فتخبر زوجها أنها غير حائض فتلك هي( المتغوِّصة ) فإذا كانت المرأة شريرة سيئة الخلق فهي ( المِعْقَاص ) وإذا كانت نهاية في سوء الخلق فهي ( الزَّبَعْبَق ) وقد تكون المرأة سيئة الخلق تضرب يد زوجها إذا وضعها على شيء من جسمها فهي ( الصَّيود ) فكأنها تصطاد يده ، وإذا كانت المرأة جريئة فهي ( العَنْجَرة ) و ( السّيدانة ) وإذا كانت جريئة على الليل فهي ( الدَّلْعَوس ) قبيحة فهي ( السَّوآء ) و ( الجهبلة ) وإذا كانت معيبة فهي ( العرَّى ) فإذا تسمَّعت المرأة شيئا فلم تسمعه وتظننته تظننا فهي ( السِّمْعَنَّة ) فإذا تنظَّرت فلم تنظر شيئا فتظننته تظنناً فهي ( النِّظْرَنَّة ) غّا كانت قليلة التستر فهي ( الجَهْوَى ) فإذا ألقت عنها الحياء والخجل فهي ( الجَلِعَة ) فإذا كانت غير طيبة الخلوة فهي ( العَفَلَّق ) وقد يتحدث أحد القوم بما كان بينه وبين المرأة من أمر معيب حين يذهب زوجها أو ابنها فهي( الكية القفا )و (الحُنْظُوب ) هي رديئة المخبر كذلك،و ( المِزْواج ) الكثيرة الزواج ، و ( الزِّير ) المرأة التي تخالط الرجال والرجل الذي يخالط النساء أيضا ، و ( اللاَّعة )و ( اللَّعَّة )التي تغازل الرجل ولا تمكنه ، ويطلق اللفظ على التي لوَّعها الحب ، و( القَرور ) هي التي لا تريد يد لامس ، ولكنها تقرُّ لما يصنع بها و ( القذرة ) هي التي لا تحرص على النظافة , و ( القَذُور ) هي التي تتجنَّب الأقذار ، وتتنحى عن الرِّجال ، وإذا كانت المرأة شديدة الطلب للنِّكاح فهي ( المُغْتَلِمَة ) و ( الغَلِمَة ) و ( الغلِّيم ) و ( والغلِّيمة ) و ( المغليم و ( المغليمة ) و( الشَّبقة ) و ( الكرِعة ) و ( المتوهِّجة ) و ( الزَّخََّّاء )و( الزَّخَّاخة ) و ( القعيرة ) و ( القعرة ) فإذا كانت لا تنظر إلا إلى زوجها وتقصر طرفها عليه فهي ( القاصرة الطَّرْف ) وعكسها الطامح ، فإذا كانت لاتبالي أن تدنو من الرجال وتخالطهم فهي ( العسوس ) وإذا كانت تطّرف الرِّجال ولا تثبت على واحد فهي( المطروفة ) فإذا كانت طيبة الحديث تأنس بقربك وحديثك فهي ( الآنسة ) . قلت : هل تريد مزيدا ، قال : لا أجد مستزادا . تمت محاورة أ.د فيصل مفتاح الحداد مع صديقه . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ينظر في توثيق المادة اللغوية إلى المعاجم كالمخصص واللِّسان والتاج ،وفقه اللغة للثعالبي وغيرها من المعاجم .
__________________
فيصل الحداد |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |