للآسف أذا كانت هكذا قناعاته فهو لن يتغير أبدا و لن يسعى لتغير حتى..
الإنسان بوجه عام دائما التفكير في التغير و الرقي.. أم الإنسان الكسول أو المتكاسل ..لن يسعى أبدا لتغير..الإنسان ليس مخلوق كامل لهذا دائما يحاول التكامل.. ولكن مثل هؤلاء الذين لا يعيرون أهتمام و يكابرون فهم ما يطلق عليهم مجرد غث فقط.. تجدهم لا هدف لهم ولا منطق..
أخي العزيز مصطفى المعمري
شكرا لمداخلتك الجميلة و وجهة نظرك التي حتما أحترمها..
فالإنسان دائما يبحث عن التغير في كل شيء..شكرا لك ..
و يسعدني تواجدك دائما..
كن بخير
العزيزة/ نبيلة:
عدت مرة أخرى لمناقشتك وتقريب وجهة نظرنا.
عزيزتي: ليس عدم السعي للتغيير تكاسل أو تخاذل بقدر ما هو قناعه بكمال النفس، فكلما كان الإنسان قادراً على الإمساك بدفة مشاعره وأحاسيسه كلما أحس بالكمال، أن التغيير ليس شيء مادي يكتسب من المحيط أنما هو معنوي بحت، الميل للتغيير يجب أن يرتبط بالحالة النفسية للفرد والتي بدورها تتحكم بمداه ونوعه ولا لن يسمى ذلك تغيير.
عزيزتي: ليس عدم السعي للتغيير تكاسل أو تخاذل بقدر ما هو قناعه بكمال النفس، فكلما كان الإنسان قادراً على الإمساك بدفة مشاعره وأحاسيسه كلما أحس بالكمال، أن التغيير ليس شيء مادي يكتسب من المحيط أنما هو معنوي بحت، الميل للتغيير يجب أن يرتبط بالحالة النفسية للفرد والتي بدورها تتحكم بمداه ونوعه ولا لن يسمى ذلك تغيير.
دمت بخير.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
أخي العزيز مصطفى المعمري..
أتفق معك بأن التغير ليس شيء مادي يكتسب من المحيط أنما هو ناتج من الداخل ويكون معنويا محسوس ملموس .. الإنسان عندما يصل لمرحة الرضى عن نفسه و عن تصرفاته.. يحصل له أقتناع تام أنه ليس بحاجة لتغير..
لكن التغيير جزء من طبيعة الإنسان و الحياة..فهل يعني أن الإنسان يصل لمرحلة لا يحتاج فيه التغيير و التغير...؟
و أعتذر على هذا النقاش الذي قد لا يكون في المستوى المطلوب..
ولكم جميعا جزيل الشكر..