![]()  | 
		
		![]()  | 
	
| روابط مفيدة :   
استرجاع كلمة المرور|   
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |   
    
.::||[  آخر المشاركات  ]||::.   | 
	
	
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()  | 
	
		
			
  | 
	|||||||
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#11  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 اقتباس: 
	
 المهزاع الشكر طبعا واحترام الرأي الذي اضاف واثرى من شاعر له وزنه ومكانته. اما ما قصدته من البيت هنا ان الوردة وسط صحرا تدل على غربتها ووحدتها التامة حيث لا توجد ورود تؤنس وحشتها وهي في البيئة الغير مناسبة لها وتحترق وتذبل الما وظمأ وغربة ووحدة وخوف. أما الرائحة واللون فهما ما يميز الوردة ويجعل لها قيمتها وأهميتها كما هو بريق الانثى وعاطفتها. ولكن الوردة فقدت لونها ورائحتها نتيجة الظمأ والغربة والوحشة وكونها في بيئة لا تناسبها ولا تتماشى مع رقة الوردة وصفاتها كما تفقد الانثى بريقها وعاطفتها ورقتها التي تميزها نتيجة الالم والغربة والذبول الناتج من كونها في بيئة غير مناسبة لها مع من لا يقدر شعورها وصدقها وعاطفتها ورقتها ووفائها ويرويها احساسا صادقا ووفاء وكلا الوردة والانثى مصيره الذبول التام في تلك الظروف. ويرتبط هذا الشطر مع الشطر الاول (في غربتي عدى قطار الوقت والميعاد فات) في غربة المكان والوحدة والحسرة والشعور (والميعاد فات) اي لا امل يرجى في الخروج من تلك الغربة كما لا امل يرجى لخروج تلك الوردة من الصحراء وكلاهما حكم عليه بالذبول والمرارة واليأس. " اتمنى ان تصل الفكرة كما اردت احترامي غصون 
				__________________ 
		
		
		
		
		
	
	 | 
		
  | 
	
		
  | 
		![]()  | 
		
		![]()  |