![]() |
![]() |
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
الأستاذ الفاضل والأديب الراقئ ناجي جوهر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية لك على هذه الروافد الثمينة والقطوف الأدبية الزاخرة بالمواقف الطريفة والمواعظ الشيقة ...لقد أستمتعنا بماوجدنا ... وأثرينا الذهن بماقرأنا جزاك الله كل خير وجعلها في ميزان حسناتك....كل عام وانت الى الله اقرب تحياتي وجل تقديري |
|
#2
|
|||
|
|||
|
hglf]المبدع . ناجي الجوهر
لقد نثرت هنا الحكمة والروعة في أمتزاجِ أنيـق .. وتسلقت حروفك ذروة الجمـال، على عرشِ السمو والرفعة والوقار هكذا هى أرواح المؤمنين الصادقين , تأنس بذكر الله ومحبته تسعى إليها , وتحض غيرها عليها دمت سيدى بهذا النقاء والسمو والمحبة الإيمانية لله كل عام وأنت بألف خير . وجعل الله تعالى طرحك هذا في ميزان حسناتك
__________________
وددت ُ لو أنني كـُــنت ُ بقربكم الان ،
نـُـمسك ُ بالقلم سوياً ونكتب ُ فوق صحاف الهوى رسائل من فحــوى الكلمات ، ونـُـوّريثها للعشاق . |
|
#3
|
|||
|
|||
|
إلهي
أنت الملاذ ُ إذا ما أزمة شملت ، وأنت ملجأ ُ من ضاقت به الحيل ُ أنت المنادى به في كل حادثة ٍ ، أنت الإله وأنت الذُخر ُ والأمل ُ أنت الرجاء لمن سُدَّت مذاهبهُ ، أنت الدليل ُ لمن ضلت به السبل ُ إنا قصدناك والآمال واقعة ً ، عليك والكل ملهوف ٌ ومبتهل ُ لقد كان سلفنا الصالح رحمهم الله تعالى . مع ما كانوا عليه من قوة ٍ في الايمان، واستقامة في الأحوال، وابتعاد عن الذنوب والآثام، إلا أنهم كانوا كثيري الدعاء والالتجاء الى الله سبحانه وتعالى، بأن يصلح أمورهم ويغفر لهم ذنوبهم وأن يؤتيهم خير الدنيا والآخرة ، حتى ورد أنهم كانوا يسألون الله تعالى الملح لطعامهم والشسع لنعلهم إذا انقطع . أما المسلمون اليوم فمع ماهم عليه من عكس ٍ لأحوال أولئك القوم . إلا من رحم الله . إلا أن القليل منهم من يحرص على حمل هذا السلاح الذي لا يُهزم والأخذ بهذه العبادة العظيمة . وذلك راجع -- إمَّا الى : تعلق المسلم بالدنيا وشهواتها وملذاتها ، وكأنه سيعيش أبد الدهر . لهذا فهو يشعر أنه مستغن ٍ بها عن الآخرة ، وما يقرب الى الجنة من دعاء مخلص ٍ وعمل ٍ صالح . وإمَّا لركونه في قضاء حوائجه الى الاسباب المادية وتعلق قلبه بها سواء ً كانوا بشرا ً مساكين أو آلات صماء ، ونسيانه للفاعل والمحرك لهذه الأسباب ، وهو الله سبحانه وتعالى الذي بيده كل شيء ، من صحة ٍ وغنى ، وحفظ ٍ وأمن ، ونجاح ٍ وفلاح . وكان من نتائج هذا الابتعاد أن أصبحت حياة المسلم في شتى جوانبها تنتقل من ضعف ٍ إلى ضعف ، ومن مشكلات ٍ إلى أخرى أكبر منها . إذا ً فلأجل أن تُحل كل مشاكلنا بإذن الله تعالى ونُشفى من أمراضنا وننتصر على أعدائنا وتتحقق كل طموحاتنا ، فنحن بحاجة إلى الحرص على هذه العبادة {الدعاء} فهل نعود اليها ، ونعطيها حقها من الوقت والاهتمام ..... نرجو ذلك وخاصة في هذا الشهر الفضيل . فعن ابي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { ثلاث لا ترد دعوتهم: الصائم حين يفطر، والإمام العادل، والمظلوم } رواه الترمذي وابن ماجه. قال الترمذي: حديث حسن..
__________________
وددت ُ لو أنني كـُــنت ُ بقربكم الان ،
نـُـمسك ُ بالقلم سوياً ونكتب ُ فوق صحاف الهوى رسائل من فحــوى الكلمات ، ونـُـوّريثها للعشاق . |
|
#4
|
||||
|
||||
|
بارك الله فيك أخي الحبيب محمد العربي فلقد أثريت وكشفت عن سلبيات كثيرا ما نقع فيها كثير نحن المسلمون المتأخرون من تهاون وثقة بالنفس والإعتماد على المظاهر وترك الدعاء، والركون إلى المغريات المادية. وعرفتنا أستاذ محمد على قيمة الدعاء وأهميته. فجعل الله لكل بكل حرف حسنات كثيرة وتقبّل منكم ومنا صالح الأعمال وعفى عن زللنا وأخطائنا وهفواتنا ويسر لكم ولنا الصيام والقيام وصلة الأرحام الف شكر أخي الحبيب / محمد العربي وتقبّل تحيّاتــــي |
|
#5
|
||||
|
||||
|
حفظك الله ورعاك أخي سالم الوشاحي وأسأل الله العلي القدير أن يعيننا وإيّاكم على فعل الطاعات وترك المعاصي وأن يوفقنا إلى المبادرة إلى كل خير تقبّل الله منا ومنكم يا أبا سامي |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |