أتراه صادق ذالك الملاك المتشح بكلمات الحرية والتحرر التي يموج بها لسانه و تتبعثر من بين شفاهه، أتراه يستطيع أن يمحو شوق السنين ويروي ضما قلبً تاه في صحراء الأنين.
أني أراه وقد صدق وحملك على حصانه الأبيض وطاف بك أرض الأحلام بين شوارع الحب وأزقة الغرام.
كلماتك يا سيدتي ألهمتني فاعذراً على اندفاعي.
دمتِ بخير.
أتعلم أن ذاك الملاك الي لازال يراقبني من بعد..
عزيزي مصطفى المعمري
أتعلم حضورك و كلماتك هذه أفتخر بها.. فلا تعتذر على شيء
دائما كن بالقرب..