![قديم](sul/statusicon/post_old.gif)
20-03-2010, 12:29 AM
|
![الصورة الرمزية أبو المؤيد](image.php?u=607&dateline=1412899490) |
كاتب مميز
|
|
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: In Sohar Heart
المشاركات: 1,435
|
|
هلاً بكم من جديد/![Smile](images/smilies/smile.gif)
وصلني موقف من مصدر موثوق صار للأخت ليلى الزدجالي بالماضي، وقلت لازم أضرب الحديد وهو حامي وأذكره هنا، طبعاً أنا ما سألتها عنه إذا كان صحيح أو لا، والسبب كثرة انشغالاتها بالفترة الأخيرة.
وإليكم الموقف:-
في أحدى مراحل الدراسة الإعدادية، وتحديداً في حفلة نهاية الفصل الأول، جميع الطالبات جايات بلباس البيت ، وطبعاً كلهن كن مدلعات، إلي متحنيه وإلي لابسة ومتكشخه وإلي لابسه كعب عالي مثل أختنا ليلى، المهم الجميع كن فرحانات ومهيصات، ليلى أول ما جئت تدخل من باب المدرسة تعثرت بحفرة عند الباب وكانت بطيح لو ما الله ستر ومسكت بإحدى الأسطوانات القريبة ، بس المشكلة أن الكعب إلي لابستنه أنكسر وأنقسم نصفين ، ما عرفت شو تسوي ولا كيف تمشي فظلت جالسة مكانها حتى خلص الحفل ، وبعدين رجعت البيت مع زميلاتها وهي حزين ونص الكعب بأيدها .
طبعاً احتفظت بنص الكعب للذكرى .
هذا والله أعلم.
__________________
ما أروعك.. يا قابوس الإنسان
|