![]()  | 
		
		![]()  | 
	
| روابط مفيدة :   
استرجاع كلمة المرور|   
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |   
    
.::||[  آخر المشاركات  ]||::.   | 
	
	
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()  | 
	
		
			
  | 
	|||||||
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 قصيدة راقية اعجبتني فأحببت مشاركتي ذلك .... لِمَ يا امْرَأَ القيس التجأْتَ إلى البكا = ء على حَبيبٍ غابَ عنْكَ ومَنْزلِ والـصّاحِبَيْنِ أَمرْتَ أَنْ يقِفَا لِتَبْـ = كُـوا كـلَُّكُمْ بَيْن الدَّخولِ فحَوْمَلِ عجباً كأنَّ غيابَ مَنْ تهوى أَجـ = لُّـ مـصيبةٍ حَلّتْ عليكَ فَأَجْمِلِ! رَقَّ الـفـؤادُ فَلَمْ تُطِقْ بَرْحَ النَّوى = والـبَـيْـنِ بَـيْنَ تريُّثٍ وتَعَجُّلِ والـدّهـرُ أنواعُ المصائب جَمَّةٌ = فـيـهِ تَـشُدُّ على العبادِ وتَبْتَلي أو مـا عَـلـمْتَ بأنَّ أهونَها فِرا = قُ حـبـيـبةٍ أوْ صاحبٍ متَفضّلِ تَـبْـكي وَدارُكَ ما تزالُ مَصونةً = وَحِـمـاكَ فـي أمْـنٍ وَلمْ يتبَدَّلِ تـبـكـي وتدْفَعُ بالدُّموعِ سخينةً = ويْـحي وَتدْفعُ بالقصيدِ المرْسَلِ مـاذا ستفْعلُ لو طُرِدْتَ وهُدِّمتْ = أرْكـانُ دارِكَ ثـمَّ صِرْتَ بمعزِلِ و تَـفـتّحتْ طُرُقُ النّزوح يَشُقُّها = أَفـواجُ قـوْمِـك في رَحيلٍ مُذْهلِ ونُـثِـرتُمُ فوق البَسيطةِ لا جئيـ = نَ عـلـى هوانٍ فوقَ ذلك مُقْبِلِ مـاذا سـتـفْعَلُ لوُ عَلمْت بحالِنا = ذلاًّ نُـسـام وَفـتـنـةً لمْ تَنْجَلِ مَـهْلاً ! فكيفَ إذا رأيتَ خنوعَنا = بـيْـنَ الـعدى في رعْشَةٍ وتذلُّلِ وصُـراخُـنا ملءُ الشّعارات التي = سَـقَـطَـتْ على مُسْتكبِرٍ ومُخَذِّلِ ومُـنـافِـقٍ جَـعَلَ البلادَ تجارةً = يَـشْـري بِها ويبيع بَيعَ الأجْهَلِ وقَـضـيَّـةُ الإِسْـلامِ سِلْعةُ سادِرٍ = لا يـسـتـحي أو جاهلٍ لم يَعقلِ ودمـاؤنـا دفـقُ المجازِرِ لم تزلْ = تَـجْـري وأَكْوامُ الجماجِمِ تَعْتَلي انـظـرْ إلـى دارِ الخَليل وذلِّها = بَـيْـنَ الرّجاء وبيْنَ طول تَوَسُّلِ مـنْ بَعْدِ عِزٍّ قَدْ مَضَى في سَاحِها = يُـطْـوَى ويُطْوَى بَعْدُ كُلُّ مؤمَّلِ والقْدسُ ! ويحي !والأسى يجتاحُها = والـمـسجدُ الأقْصى بأسرٍ مُثْقِلِ وديـارُ غـزةَ كـلَّ يـوم غارة = تـنـقضُّ في قَصْفٍ عَلَيْها مُثْكِلِ لـتُـعـيد مِن ذكرى مجِازر قِبْيةٍ = أوْ دَيْـرِ يـاسـيـنٍ ولـيلٍ ألْيَلِ تـبْـكي الأحبّةَ يوْمَ ضَجَّ رحيلُهم = قُـمْ يـا امرأَ القَيسِ التْفِتْ وتأَمَّلِ وانـظـر أحـبَّتَنا ! فبَيْنَ مهاجرٍ = وَمُـصـرًَّعٍ ومُـمَزّقٍ ومُجَنْدَلِ مـا بـيـن شيخ طاعنٍ في سنّهِ = وفَـتـى أَغرَّ على الأَكفَّ مُحَمَّلِ ونـضـارةِ الطّفلِ البهيّ وَنسْوةٍ = راحـوا ضـحيّةَ مُجْرمينَ وجُهَّلِ للشاعر د.عدنان علي رضا النحوي 
				__________________ 
		
		
		
		
		
	
	سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور 
			وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه  | 
		
  | 
	
		
  | 
		![]()  | 
		
		![]()  |