سوريا ، هي رحلة الأمة طرًا إلى مقاليد الكرامة
هي معبر الدماء إلى اكتمال الإنسان ..
{ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز}
دمت أيها البطل
أخي الغالي الأستاذ الأديب / يوسف الكمالي
مساء الياسمين
شكرا شكرا لك أستاذي على فيض مشاعرك القومية الجميلة والتي لمست في كلماتها نبض الصدق والعروبة .. بارك الله فيك أخي وفي أمثالك
دعواتكم بس بالنصر إن شاء الله
أهلا ألف هلا فيك أخي مرورك واسى القلب وأسعد الروح فكن بالقرب دوما
ودي واحترامي لك