روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
الأستاذ عامر الناعبي،
شكرا لك على هذا الموضوع المتجدد والذي من خلاله أظهرت أمرا قد يكون جللا. السد، هو خدمة إنسانية إجتماعية لها إيجابياتها العديدة. بناء السد أخي عامر قد حدث على مرأى ومسمع كل القاطنين هناك إلا الموتى وهم على علم ودراية بكل ما تجرفه الأودية فلم لم يتحدثوا للبحث عن طرق إيجابية لحل تلك المشكلة وليس بالضرورة عدم بناء السد. إن ما ذكرت من أشياء تجرفها الأودية هي فعلا حاجات تساعد الشجر والثمر على الإستمرارية والنمو وهو إيجابي أما ما يخص الشرب والطبخ بتلك المياه فتحتاج إلى دراسة مدى تأثرها بتلكم المواد وهل تبقى سمومها ومضارها على المدى البعيد بعد التحلل في المياه وتعرضها للشمس والهواء الطلق قبل الأودية؟ والسؤال المهم/ هل القاطنين في تلك المناطق يشربون المياه الخارجة من السد؟ وعلى حسب إطلاعي أن هناك عيون مياه للناقلات تعبئ ماء الشرب وبهذا فإن الحكومة وفرت البديل دفعا للمضرة. أما إن شربوا وطبخوا مخالفة للتعليمات فتلك مشكلة مرجعها إليهم. لا اقف ضداً للملاحظة ولكن الواقع قد يحتم علينا دراسة المواضيع والنظر إليها من جوانب عدة. أما من الجانب الآخر فواجب الجهات المعنية أخذ العينات المستمرة وتحليلها والتواصل الفعال مع القاطنين في تلك المناطق للتوعية والتعليم والتنبيه. أما قصة القبور فتلك مصيبة إن كانت فعلا طمرت بمياه السد ولم يتخذ تجاهها إجراء حماية والله المستعان لك خالص ودي وتحياتي العطرة
__________________
زورونا في قسم قضايا وآراء للإفادة والإستفادة قـــــال لي خلــــــــي لما جئته .. من ببابي قلت بالباب أنا قال لي أخطأت تعريف الهوى .. حينما فرقت فيما بيننا ومضى عام فلمـــــــا جئـــــته .. طالبا للحب فيه مذعنا قال من بالباب قلت أنظر فمـا .. ثَم إلا أنـت بالباب هنا قال لي أحسنت تعريف الهوى .. وعرفت الحب فادخل يا أنا |
#2
|
||||
|
||||
أعزائي الكرام
ام الدرة ام افنان وهج الروح بوميحد خليل عفيفي ابومسلّم الصلتي محمود المشرفي محمد سالم الشعيلي شكراً لكم جميعاً على مداخلاتكم في هذا الموضوع حيث ان مداخلاتكم هذه قد اعطته اهمية واهتماماً ملحوض كما انني من خلال تتبعي لهذه الملاحظات لفتت إنتباهي بعض الجمل وهي نتيجة عدم توفر المعلومات الكافية لدى من تطرق اليها في سياق مداخلته حيث إنني عندما تعمّدت ان اكتب هذا الموضوع تدارسته مع من كانوا هناك في مكان إقامة السد فضلاً عن انني من أبناء هذه البلدة وقد عايشت إحداثيات هذه الأودية منذ زمن الطفولة عرفت ماذا كانت تجلب هذه الأودية عندما تأتينا من ولاية دما والطائيين لقد حدث في مطلع الثمانينات انه تم العثور على إمرأة قد رمت بها الأمواج خارج مجرى الوادي وتوالت الأحداث ، مرة يتم العثور على براميل الديزل ومرة يتم العثور على اسطوانات الغاز ومرة يتم العثور على بعض الأبقار ، هذا طبعاً ماهو ظاهر ولكن ماخفي كان اعظم ، كما ان بعد بناء السد لم نلاحظ هذه الأشياء ولم يتم العثور عليها على ضفاف وادي ضيقة علماً بأن في إعصار فيت جرفت هذه الأودية مركبة من من ولاية دما والطائيين وبها شخصين وقد بذلت الجهات المختصة قُصارى جهدها في العثور على هذه المركبة اومن كان فيها ولكن دون جدوى . السؤال الذي يطرح نفسه : أين هو الآن ماكان في السابق يظهر للعيان؟ واين تلك المركبة ومن فيها؟ كما ان المقابر الموجودة فهذا صحيح اعترافاً من السكان الذين كانوا يقطنون تلك الأماكن التي الآن هي غارقة في مياه هذا السد العملاق. وبالنسبة للتساؤل المطروح حول المياه التي يستخدمها سكان بلدة المزارع لقد كانت هناك خطوة استباقية لهذا الإجراء من قبل حكومتنا الرشيدة حفاظاً على سلامة هؤلاء السكان فلقد تم حفر آبار عميقة ( رقوق ) لتوفير مياه صالحة للإستخدام المنزلي مثل الشرب والطبخ والخ....... وتم توصيل هذه المياه الى المنازل بنظام الفواتير المدفوعة شهرياً هذا مالزم توضيحه لمن اراد الإستيضاح تاركاً الباب مفتوحاً لبقية الأقلام الصريحة لإضافة ماهو مفيد
__________________
|
|
|