روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
إقـامـة جبريـة [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,560ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,829ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,423
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,526عدد الضغطات : 52,310عدد الضغطات : 52,426

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > النثر والخواطر

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #8  
قديم 08-02-2010, 03:26 AM
الصورة الرمزية أبو المؤيد
أبو المؤيد أبو المؤيد غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: In Sohar Heart
المشاركات: 1,435
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الطويل مشاهدة المشاركة


مهلاً أيها الغريق قبل أن ترحل في غيابات زرقة الأعماق قل لي ما معنى أن يموت الانسان غريقاً وكيف هو طعم الموت بلغة الغرق وما شكل الاحتضار .. مهلاً أيها القدر الذي ياخذنا على حين غرة لازالت في القلب أمنيات حالمة وكثير من الأحلام الوردية معلقة على روزنامة التاريخ لم ترى النور بعد .. مهلاً أيها الوجع الذي يزحف نحو الجسد فقد هدهد الألم المكان وما عاد للجراح مكان فكل الجسد كما تراه ينزف من مسامات متعددة .

مهلاً أيها الليل المسربل فوق ألمي .. ألا تكفي سنوات الجراح العشر التي تئن بين ذاتي وذاتي .. ألا يكفي ليالي الحرمان التي طافت ونحن نتوسد الدمع ونقتسم رغيف الصبر معاً .. ألا يكفي أيها الليل خطواتنا المتعثرة في صحراء جرداء يحيط بها الظلام من كل اتجاه بحثاً عن الأمل المفقود الذي طال السير إليه في دروب لا توصل إلا للقنوط .

مهلاً أيها القيد الذي يحيط بمعصمي لقد مللت البقاء في هذا المكان مكبلاً بالصميل والناس من حولي في غدو ورواح يهتفون للحرية والحب .. يهتفون للأيام السعيدة ويغنون مجداً حاضراً بينما أنا وحيداً أغني مجدي الذي انقضى .. تائه بين حب شريد وذاكرة لا تهدأ أو تفتر وعذاب كلما قلت أنه انتهى تجدد في حينه .

مهلاً أيها الوساد الرطب بأدمعي ، ذاك الوساد الذي يئن تحت رأسي .. لما لا تحتضن شيئاً ، لماذا هجر العيون النوم وتقرحت بملح الدموع ، وأنت أيها الوساد غدوت كمن .................





جزء من النص مفقود .
أخي العزيز محمد:

سأحاول أكمال المفقود وأنا أعرف أنني لن أصل لجزء من ما خطة قلمك القدير هنا، لكن هناك هالة من الفضول تجتاحني.

أجبر على الرضوخ للرغبات الغريبة التي تجتاح كياني، للتشكل مع كل حركةٍ من حركاتي المحدودة، أجبرت على تقبل أنهار دموعي وأنت بها تُقتل.. تُقتل.

مهلاً أيها الصوت الصارخ بأذني يا ليت أنني صممت عن سماعك ولم أستقبل أصدائك.. يا ليت أنني لم أغادر تلك اللحظة حينما أزفت الآزفة وأشتد الجدل وترقرق دمع الفراق وكأني أودع من هم بالكفن.. لان أنسى من ............ لان أنسى أبدا..ً بكل فخر أعتز بأنني........ وأنت أيها الليل لا تجلب لي سوى الوهن.

وأعذر تطفلي.

دمت بخير.
__________________
ما أروعك.. يا قابوس الإنسان


رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:58 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية