أي شوق يحرككِ، أي حب يغمركِ، أكاد أقسم أنك أبنت هذا الوطن لو أنني لا أعرف موطنك، وهذا أيضاً موطنك.. بلدكِ.. بيتكِ.. ونحن أهلك إن قبلتي ذالك، رائعةٌ أنت يا أيتها النبيلة.
دمت بخير.
أهلا أخي العزيز
مصطفى لمعمري
هو الشوق عندما يسكننا، كيف لا أقبل فأنتم أهلي و أعزاء على قلبي
و عُمان الوطن الذي سيضمني ذات يوم..
شكرا أيها الراقي لحضورك الجميل و كلماتك اللطيفة...