روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
عذوبة البوح : لتوأم الروح : غز... [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     @في خاطري @ [ آخر الردود : وهج الروح - ]       »     زحمة مشاعر [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     رحلت بطيبك الصافي [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     مجاديف العتب [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     جنة الرعود - دراسة نقدية تحليل... [ آخر الردود : مصعب الرمادي - ]       »     أنشودة اهداء من ابنتي الطالبة ... [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »     "دمعةٌ في عينيك… ومأوى" [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     شكر وعرفان لأم سالم [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,972ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 3,246ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 9,345
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 55,469عدد الضغطات : 55,234عدد الضغطات : 55,308

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > قضايا وأراء > مساحة بيضاء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-08-2012, 02:56 AM
الصورة الرمزية yasmeen
yasmeen yasmeen غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
الدولة: سلطنة عمان
المشاركات: 313

اوسمتي

Smile

لله درك أستاذي الفاضل قد أجزلت وأحسنت وأرحت

هذا حال النفس البشرية

نسأل الله ثبات الدين وحسن الخاتمة






رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-08-2012, 10:32 AM
سعاد زايدي سعاد زايدي غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 685

اوسمتي

افتراضي

"يا مثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك"
صدقت أخي يزيد صدقت حينما قلت أن أصحابَ النبيِّ عليه الصلاة والسلام من المهاجرين والأنصار الذينَ صحبوه واقتربوا من حياتِه،قد أتيحَ لهم ما لمْ يُتـَحْ لغيْرهم من منابع الصفاء ووسائل الارتقاء...

* باعوا الدنيا ليشتروا الآخرة فهنيئا لهم العزم والتوكل والنجاح وللتابعين الفتح والسيرة والفلاح ولتابعين التابعين الدعاء والإحسان إلى يوم الدين.

محور الرقيقة يدور حول تغيرات النفس بين الدنيا والأخرة

القلب هو جوهر المسلم ومحور دنياه، كما يستطيع أن يسكنه عرش الرحمان يستطيع أن يكون قلبه عرش للشيطان فتكون حياته بين هذا وذاك بين مد وجزر، فإذا أدرك قلبه معرفة الله وآياته ومحبته وقوته وإرادته أدرك صرف الدنيا وبلوغ الآخرة، أما إذا تعلق قلبه بمطالب الدنيا الفارغة وتشبث بمفاسد الرغبات المتركبة فيها إستبدل خيره بأدناه وبلغ متعة الدنيا وخسر الآخرة. هل العاقل يقبل على نفسه؟

فما عليه إلا مراقبة ذاته ومراجعتها بين الحين والحين فإذا لاحظ عليها مفسدة سارع إلى كل ما هو من شأنه رفع مؤشر الإيمان لديه بإستغفار ....... بالتوبة........بالدعاء ........... بالصدقة ......... بالرفقة الحسنة ..........إلخ

"اللهم ارزقني حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربني منك"

ومن مسبباتها في وقتنا الحالي هو:
1-الفراغ الفكري والنفسي – لا وجود لمحفزات أو مقومات التجديد
2-تبذير الوقت – عدم إستغلال الوقت فيما يرضي الله
3-تجميد الفكر - الرضى بالمستوى الذهني الذي هو عليه ولا يطور ذاته
4-لا يخطط لحياته – لا أهداف يسعى لتحقيقها أوتجديدها

كل هذه الأسباب وغيرها تضع المرء في حالة دائرية مغلقة وفارغة تسمح للشيطان أن يدق بابه،
..... من لم يشغل نفسه بالإيمان إنشغلت هي بالشيطان .....

أما إذا إنشغل قلبه بالإيمان وما يترتب عليه من زرع خير والمواصلة نجا

-المهم أن يلقى المرء في نفسه بوادر الخير.
-المهم أن يدرك أن حياته بين جولة وصولة.
-المهم أن يعلم أن قلبه في معترك الرضى والرفض.

والله المستعــــــــــــــــــــان
أخي يزيد صدقني لا تتخيل سعادتي حين قيل لي في معنى الحديث "أن الرسول صلى الله عليه وسلم عندما حَدَثَ الصحابة عن أحبابهِ فقالوا له نحن أحبَابُكَ يا رسول الله فقال لهم لا أنتُمْ أَصحَابِي أحبابي اللذين يحبونني دون أن يروني" من يدري فربما بمحبتنا له ننجى................

اللهم أرزقنا حبه شفاعته يوم نلقاك

تقبل الله صلاة وصيام الجميع.

التعديل الأخير تم بواسطة سعاد زايدي ; 05-08-2012 الساعة 10:35 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:14 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية