روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
عذوبة البوح : لتوأم الروح : غز... [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     @في خاطري @ [ آخر الردود : وهج الروح - ]       »     زحمة مشاعر [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     رحلت بطيبك الصافي [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     مجاديف العتب [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     جنة الرعود - دراسة نقدية تحليل... [ آخر الردود : مصعب الرمادي - ]       »     أنشودة اهداء من ابنتي الطالبة ... [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »     "دمعةٌ في عينيك… ومأوى" [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     شكر وعرفان لأم سالم [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,972ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 3,247ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 9,345
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 55,471عدد الضغطات : 55,236عدد الضغطات : 55,310

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > قضايا وأراء > مساحة بيضاء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-08-2012, 08:58 AM
سعاد زايدي سعاد زايدي غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 685

اوسمتي

افتراضي

ما جاءت به الرقيقة أخي يزيد لا إختلاف فيه من حيث الإحتواء أو من حيث المبدأ الأخلاقي الإسلامي و الإنساني.

إن صفات الشر والخير ، السلبية منها والإيجابية قد وضعها ربنا سبحانه وتعالى في كل البشر دون إستثناء بدرجات متفاوتة، تزيد نسبتها أو تنقص من فرد إلى فرد المهم هي موجودة عدا سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم قد عصمه ربي من ما يقال لها بانتزاع حظ الشيطان منه في حادثة شق الصدر.

هذه الصفات تسمى بالصفات الفطرية أو الهيكل الذهني للإنسان وهي خاضعة للمتغيرات المكتسبة مع مراحل العمر البشري، هذه المتغيرات هي الصفات التي يكتسبها من المحيط أو من المعارف العلمية والدينية،

فتبقى العلاقة بين ما هو فطري وما هو مكتسب علاقة عكسية كلما زادت الصفات المكتسبة نقصت الصفات الفطرية.

من هذا نستخلص قدرة الإنسان على تغير نفسه والتأثير عليها إلا أنه ورغم كل ما جاء في أخلاق الإسلام وما حثنا عليه، ورغم كل الأعراف والتقاليد المتعامل بها في مجتمعنا يبقى الإنسان حبيس نزواته ورغباته الدنيئة مستغلا في ذلك نصح الدين، تسامح الدين وتعامل الدين – حق أريد به باطل

فليسوا أكثر من أناس يعانون مرض القلوب ولا يريدون الشفاء منه لا بما هو مكتسب من منهم حولهم حتى بالموعظة ولا بما جاءت به حقيقة الشريعة الإسلامية.

الزمان كفيل بهم يلاحقون ويتحدثون عن عورات الناس إلى أن ينقلب السحر على الساحر فيصبحون محور إنشغال الآخرين.

عافانا الله وأياكم من هذه الأمراض الخبيثة والمستعصية. والله المستعان.

تقبل الله صيام وقيام الجميع
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:47 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية