أخي جمعة المخمري
كلنا تابعنا ذلك المشهد ، وشاهدنا ذلك الانهيار
لكنني لا أملك خلفية ، فقد تكون تحت مسمى التوسعة..
وضمن وضع حلول للاختناقات المرورية وغيرها ..
ولكننا نقول لعل في ذلك الخير
وكما قلت : سيبقى في الذكريات
وأما النص فعاطفته صادقة ...
لك مني كل التقدير
أستاذي العزيز... خليل عفيفي.....
صدقا لا أدري ماذا أقول في هكذا حالات... انما هو الوجد حقا من
يمسك بأقلامنا لتبكي فوق هذي الصفحات.....
ذهب الميدان.... ولكن ستظل ذكراه في قلوب مئات اللآلاف من البشر....