روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
عذوبة البوح : لتوأم الروح : غز... [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     @في خاطري @ [ آخر الردود : وهج الروح - ]       »     زحمة مشاعر [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     رحلت بطيبك الصافي [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     مجاديف العتب [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     جنة الرعود - دراسة نقدية تحليل... [ آخر الردود : مصعب الرمادي - ]       »     أنشودة اهداء من ابنتي الطالبة ... [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »     "دمعةٌ في عينيك… ومأوى" [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     شكر وعرفان لأم سالم [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,969ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 3,244ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 9,323
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 55,154عدد الضغطات : 54,921عدد الضغطات : 54,995

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > قضايا وأراء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14-05-2012, 09:25 AM
الصورة الرمزية سالم الريسي
سالم الريسي سالم الريسي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: https://www.facebook.com/profile.php?id=100004611036156
المشاركات: 4,539

اوسمتي

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى سالم الريسي
افتراضي




رحيق الكلمات

شكرا لموضوعك النبيل واعتبرة يعكس مابداخلك على مايبدوا ...

نتحدث عن الطيبة وهل هي صفه ام وراثة،ومن وجهه نظرى الطيبة صفة شخصية تعود على الذات لا

نستطيع توارثها ،ولا يمكن أن نكتسبها من أحد فهي هبة من الله لا تدرس ولا تعلم ولا يمكن تغير

طيبيعة الإنسان خصوصا في الجانب السيلوجي والمكونات الرئيسية من هرمونات وما شابه ذالك،والطيبة

يختلف عليها البعض حول علامات ضعف الشخصية، وبرأى أن الطيب أكثر أحتراما واكثر تقبلا من قبل

الأخرين ، وهو حبيب الله وشبية الماء ولا يختلف أثنان على هذا، ولكن يختلف حسب موقعك من

الإعراب وليس من الضروره أن يكون المسؤؤل غير طيب، حتى لا يكسر ولا يضعف ولكن الحزم

في بعض الأمور واجب ،والجميع يرى بعينة وحسب معتقده ،والطيب تحكمة الظروف مثل ما تحكم الخبيث

لكن المغزى الأساسي والهدف والصفة التى يتحلى بها الطيب (لاضرر)مهما زادت الضغوط

ف حياتنا مليئة بالمطبات ولكن يجب أن نتعامل معها بشكل جيد ونتجاوزها حتى لا تؤثر في

مسيرتنا، والطيب لا يحتاج له وقت ولا الشراسة فانت بطيبتك تحل أصعب

الامور وتواجه اكبر التحديات،وتتغلب عليها، وبشراستك سوف تفقد حب الناس واحترامهم ،وانا

لا أرجح الشراسة أحد مقايس الحلول ...

لك الشكر الجزيل على هذا الموضوع الذى أستحق الوقوف معه..





رد مع اقتباس
  #2  
قديم 15-05-2012, 03:03 AM
سعاد زايدي سعاد زايدي غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 685

اوسمتي

افتراضي

أختي رحيق...........،

وعدتك بالعودة وها انا اعود
أعتذر منك كل الإعتذار على التاخر لم أنساك ولم انسى موضوعك الهام والهام جدا تشكري على الطرح لكن العمل والدراسة ياخذا الكثير من وقتي أرجو ان لا تكوني قد إنزعجتي مني وانا أعلم انك لو لم تكون الطيبة من شيمك لما طرحتيها للنقاش لأن الموضوع يحز في النفس.

*****الطيبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة *****
ربما النقطة التي تجمعنا............ وربما التي تفرقنا
ربما تكون الدافع للعلو والاستمرار............... وربما تكون المرجع للتراجع
ربما تكون السبب في الإخلاص.................... وربما تكون سبب للخلاص
أراها الصفة التي تميز الإنسان واللغة التي يعبر ها عن إنسانيته.
أراها الفرق بين الكائن البشري وبين الكائن اللابشري
اراها القدرة على التعامل والحكمة في التصرف، عندما أقول القدرة في التعامل هي عفو الأخر وتقبله.
عندما أقول الحكمة في التصرف اقصد أن لا تكون في تصرفك ظالم واحد اعمدة الخبث واللؤم
صحيح يتحاشى البعض في عصرنا أن يكونوا طيبين لأن ما بينها وبين ضعف الشخصية كما يقولون شعرة معاوية، هذه الشعرة التي تحجبك عن التعبير عن فكرك ورغبتك بالمنطق
هذه الشعرة التي تمنعك من قول الحق والنصيحة،
هذه الشعرة التي أحيانا تجعلك تخطىء وتعلمك الخطأ
كما قيل : "الخطأ اكبر الخطأ أن تنظم الحياة من حولك وتترك الفوضى في قلبك".
هذا لا يعني احيانا وفي أمور كثيرة اننا نخطىء في فهم الاشياء، ونمارس فهمها الخاطىء بقصد أو دونه دون البحث في اصلها.
والخطأ في فهم الطيبة هو في وظيفتها
فنحن نخلط معنى اللفظ في التوظيف، والطيبة تحديدا امام كل الصفات هو مطلب رباني وعمود لا يصلح المجتمع إلا بتوفره كشرط اساسي لبناء حضاري لمعنى كلمة الإستمرار والذي تحتويه الآية المعروفة "الطيبات للطيبين والطيبون للطيبات" فكيف لنا أن نغير لب هذا الفهم ونربطه بالسذاجة كفرصة لإتغلالها أو بضعف الشخصية بهدف عدم القدرة على القرار، والذي لا يستطيع أن يقرر فهو خارج عن دائرة الواقع يكفي ان يكون متربع على عرش الإحتمال، والمحتمل تقديرات الخطا فيه تفوق تقديرات الصواب.
1- هل الطيبة صفة وراثية ام مكتسبة؟
عذرا رحيق نعرج قليلا عن هذا السؤال ونجيب بطريقته عن سؤال آخر لان الإجابة عليه واضحة يمكن أن تجد وتجد لا نقاش فيها ولكن.
أنتم على علم أن الأشياء المعنوية وضعها ربنا فينا بدرجات متفاوتة هي أصلا موجودة بخيرها أو بشرها لأن روح الإنسان هي روح من أرواح الأعلى "ونفخنا فيه من روحنا" لا يمكن أن لا يضع ربنا فينا الطيبة وهو الكريم لا جدال أما مسألة أن تزيد الإنسان أو تنقص تبقى بيده على حسب تأثيراته ومؤثراته.
2- ماذا لو كان الإنسان طيب القلب وقوي الشخصية؟ لكان أكثر الناس نجاحاً
المؤمن القوي عند الله خير من المؤمن الضعيف. لماذا لان القوي يؤسس لمواقف إذا رحل بقيت والمؤمن الضعيف يؤسس لذاته إذا رحل ذهب معه ما كان له.
3- كيف يمكن لطيب القلب أن يتصرف في هذا الزمان؟ المرىء بين اصغريه بين قلبه ولسانه
علينا نحن اولا أن نؤمن بأن الطيبة ليست ضعف للشخصية كي لا يصدر منا الخطأ باللاشعور.
4- متى يجب ان نكون طيبي القلب؟ مرادفات ومشتقاتها كلمة الطيبة تحتم عليك أن تكون دائما طيب الكرم من الطيبة، الرحمة من الطيبة، الحنان، الرقة، التطيب، الطيب، الرضى...........إلخ
5- متى يجب ان نكون شرسين؟ لا وجوب لشراسة مع الإنسان، الشراسة ليست صفة إنسانية.

واخيرا ارجوا أن أكون قد وفيت المعنى فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
هذا ما أعتقده وهذا ما أأمن به يبقى الرأي شخصي.
رحيق لك كل الإحترام والمحبة والطيبة التي تجمعنا على الحرف الصادق
في المرة القادمة أقترح طرح موضوع الصدق ............بالهجة الجزائرية الله يبارك فيك
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 15-05-2012, 07:40 AM
رحيق الكلمات رحيق الكلمات غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
الدولة: في قلوب أحبتي أحيا بصمت
المشاركات: 2,212

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعاد زايدي مشاهدة المشاركة
أختي رحيق...........،

وعدتك بالعودة وها انا اعود
أعتذر منك كل الإعتذار على التاخر لم أنساك ولم انسى موضوعك الهام والهام جدا تشكري على الطرح لكن العمل والدراسة ياخذا الكثير من وقتي أرجو ان لا تكوني قد إنزعجتي مني وانا أعلم انك لو لم تكون الطيبة من شيمك لما طرحتيها للنقاش لأن الموضوع يحز في النفس.

*****الطيبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة *****
ربما النقطة التي تجمعنا............ وربما التي تفرقنا
ربما تكون الدافع للعلو والاستمرار............... وربما تكون المرجع للتراجع
ربما تكون السبب في الإخلاص.................... وربما تكون سبب للخلاص
أراها الصفة التي تميز الإنسان واللغة التي يعبر ها عن إنسانيته.
أراها الفرق بين الكائن البشري وبين الكائن اللابشري
اراها القدرة على التعامل والحكمة في التصرف، عندما أقول القدرة في التعامل هي عفو الأخر وتقبله.
عندما أقول الحكمة في التصرف اقصد أن لا تكون في تصرفك ظالم واحد اعمدة الخبث واللؤم
صحيح يتحاشى البعض في عصرنا أن يكونوا طيبين لأن ما بينها وبين ضعف الشخصية كما يقولون شعرة معاوية، هذه الشعرة التي تحجبك عن التعبير عن فكرك ورغبتك بالمنطق
هذه الشعرة التي تمنعك من قول الحق والنصيحة،
هذه الشعرة التي أحيانا تجعلك تخطىء وتعلمك الخطأ
كما قيل : "الخطأ اكبر الخطأ أن تنظم الحياة من حولك وتترك الفوضى في قلبك".
هذا لا يعني احيانا وفي أمور كثيرة اننا نخطىء في فهم الاشياء، ونمارس فهمها الخاطىء بقصد أو دونه دون البحث في اصلها.
والخطأ في فهم الطيبة هو في وظيفتها
فنحن نخلط معنى اللفظ في التوظيف، والطيبة تحديدا امام كل الصفات هو مطلب رباني وعمود لا يصلح المجتمع إلا بتوفره كشرط اساسي لبناء حضاري لمعنى كلمة الإستمرار والذي تحتويه الآية المعروفة "الطيبات للطيبين والطيبون للطيبات" فكيف لنا أن نغير لب هذا الفهم ونربطه بالسذاجة كفرصة لإتغلالها أو بضعف الشخصية بهدف عدم القدرة على القرار، والذي لا يستطيع أن يقرر فهو خارج عن دائرة الواقع يكفي ان يكون متربع على عرش الإحتمال، والمحتمل تقديرات الخطا فيه تفوق تقديرات الصواب.
1- هل الطيبة صفة وراثية ام مكتسبة؟
عذرا رحيق نعرج قليلا عن هذا السؤال ونجيب بطريقته عن سؤال آخر لان الإجابة عليه واضحة يمكن أن تجد وتجد لا نقاش فيها ولكن.
أنتم على علم أن الأشياء المعنوية وضعها ربنا فينا بدرجات متفاوتة هي أصلا موجودة بخيرها أو بشرها لأن روح الإنسان هي روح من أرواح الأعلى "ونفخنا فيه من روحنا" لا يمكن أن لا يضع ربنا فينا الطيبة وهو الكريم لا جدال أما مسألة أن تزيد الإنسان أو تنقص تبقى بيده على حسب تأثيراته ومؤثراته.
2- ماذا لو كان الإنسان طيب القلب وقوي الشخصية؟ لكان أكثر الناس نجاحاً
المؤمن القوي عند الله خير من المؤمن الضعيف. لماذا لان القوي يؤسس لمواقف إذا رحل بقيت والمؤمن الضعيف يؤسس لذاته إذا رحل ذهب معه ما كان له.
3- كيف يمكن لطيب القلب أن يتصرف في هذا الزمان؟ المرىء بين اصغريه بين قلبه ولسانه
علينا نحن اولا أن نؤمن بأن الطيبة ليست ضعف للشخصية كي لا يصدر منا الخطأ باللاشعور.
4- متى يجب ان نكون طيبي القلب؟ مرادفات ومشتقاتها كلمة الطيبة تحتم عليك أن تكون دائما طيب الكرم من الطيبة، الرحمة من الطيبة، الحنان، الرقة، التطيب، الطيب، الرضى...........إلخ
5- متى يجب ان نكون شرسين؟ لا وجوب لشراسة مع الإنسان، الشراسة ليست صفة إنسانية.

واخيرا ارجوا أن أكون قد وفيت المعنى فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
هذا ما أعتقده وهذا ما أأمن به يبقى الرأي شخصي.
رحيق لك كل الإحترام والمحبة والطيبة التي تجمعنا على الحرف الصادق
في المرة القادمة أقترح طرح موضوع الصدق ............بالهجة الجزائرية الله يبارك فيك
اهلا بك بكل وقت أخيتي
أهلا بك على بساط الطيبة
ويبقى رأيك مرجعا جميلا يؤخذ به
ونقاشك الطيب هنا أثلج صدري
تحيتي لك وسنناقش الصدق بعون الله وبالعماني ( مايهمش ...هناقشه ) الف تحية مغلفة بالورد
__________________
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 15-05-2012, 07:09 AM
رحيق الكلمات رحيق الكلمات غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
الدولة: في قلوب أحبتي أحيا بصمت
المشاركات: 2,212

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الريسي مشاهدة المشاركة



رحيق الكلمات

شكرا لموضوعك النبيل واعتبرة يعكس مابداخلك على مايبدوا ...

نتحدث عن الطيبة وهل هي صفه ام وراثة،ومن وجهه نظرى الطيبة صفة شخصية تعود على الذات لا

نستطيع توارثها ،ولا يمكن أن نكتسبها من أحد فهي هبة من الله لا تدرس ولا تعلم ولا يمكن تغير

طيبيعة الإنسان خصوصا في الجانب السيلوجي والمكونات الرئيسية من هرمونات وما شابه ذالك،والطيبة

يختلف عليها البعض حول علامات ضعف الشخصية، وبرأى أن الطيب أكثر أحتراما واكثر تقبلا من قبل

الأخرين ، وهو حبيب الله وشبية الماء ولا يختلف أثنان على هذا، ولكن يختلف حسب موقعك من

الإعراب وليس من الضروره أن يكون المسؤؤل غير طيب، حتى لا يكسر ولا يضعف ولكن الحزم

في بعض الأمور واجب ،والجميع يرى بعينة وحسب معتقده ،والطيب تحكمة الظروف مثل ما تحكم الخبيث

لكن المغزى الأساسي والهدف والصفة التى يتحلى بها الطيب (لاضرر)مهما زادت الضغوط

ف حياتنا مليئة بالمطبات ولكن يجب أن نتعامل معها بشكل جيد ونتجاوزها حتى لا تؤثر في

مسيرتنا، والطيب لا يحتاج له وقت ولا الشراسة فانت بطيبتك تحل أصعب

الامور وتواجه اكبر التحديات،وتتغلب عليها، وبشراستك سوف تفقد حب الناس واحترامهم ،وانا

لا أرجح الشراسة أحد مقايس الحلول ...

لك الشكر الجزيل على هذا الموضوع الذى أستحق الوقوف معه..





شكرا أخي سالم على مرورك الطيب من هنا ولا أزيد على ما قلته شيئا وتبقى الطيبه صفة
جميلة تستحق المحافظة عليها ضد تيارات العبث والعابثين لك الف تحية
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:35 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية