فهو عفى عن أهل مكة وقدأضطهدوه وأذوه واخرجوه من أحب البقاع
إليه فقال لهم إذهبوا فأنتم الطلقاء..
ومهما كان الجرح أعمق كان الصفح أكرم واجزل
بارك الله فيكِ أخيّه
هلابك اخي الكريم ...
صحيح نسامح ولكن يبقى في القلب شرخ لا يندمل
..ذاك الرسول الذي ما مثله بشرٌ ..يا اخي ...
نتمنى من الله غسل قلوبنا بماء الصفاء ولجة التسامح
اسعدك المولى