![]() |
![]() |
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#23
|
||||
|
||||
|
الشيخه ............. سيدتي ......
حينما يكون الحزن لغة نتحدث بها وأنفاس نتنفس بها حينها يكون الإبداع متجلي في الروعة وقد يكتب الحزن ذاته في الذات فتكتمل ملامح الصورة . الصورة هنا مكتملة الملامح رغم أنني كنت أتمنى أن تفتح النوافذ كي تلج منها النسيمات طالما أن الليل هو من يقيم على شرفات تلك النوافذ ، لكن يبدو أن كل شيء كان خانقاً في تلك اللحظات . القصيدة كتبتها شاعرة متمكنة تجسدت من خلالها في روح الأيام التي حددتها الشاعرة ( بأربع سنين ) من الدمع والانتظار .. كم هي قاسية وكم هي ممتعة ففي العشق يكون الانتظار قاس لكنه جميل . راق لي أن أقرأ هكذا إبداع كي يتسمر فينا أعذبه ولكي نفقه أن للإبداع دوماً ظلال وارفة يمكننا أن نستظل تحت تلك الظلال . همسة : ( أنا قائم تحت صفصافة بعيدة أحيك لكم من الغيوم شعرا سترونني إذا تفتحت الشمس وإذا تبسم المطر قولوا لحبيبتي ليلى - أنا وراء حدود الصبر - تحلي بالقرنفل قرونا فأنا آتٍ لا محالة ) . للشاعر الإيراني " موسى بيدج " . |
|
|
![]() |
![]() |