![]() |
![]() |
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
أختي في سلطنتنا ينشر كلُّ شخص أعماله على حسابه ولا توجد جهة تنشر له تكريما لقلمه إلا بعض الجهات المعدودة وأيضا تحتاج لواسطة ، أذكرُ فتاةً أيضا من ولايتنا تخبرني عندما التقيتها في إحدى المحلات التجارية حيثُ تعمل أن جهة ً نشرت لها ديوانا شعريا فقلت مذهوهلا : أه ، شو .. ولم يكن استغرابي إلا أنني لم أعهد عنها تكتب خاطرة فضلا عن الأشعار ........ أحيي الأخ مختار السلامي في لقائه الذي عقدته له الأخت أفراح الصالحي وسألته حول ما دندن حوله وإن كان الكاتب فتاة ، فقال : البنات غير لا مجال هنا لذكره فتدارك الأخ سليمان الجوهري الموقفَ بإجابة دبلوماسية .... ولستُ هنا أعلن أن بيني وبين الفتايات وسرعة انتشارهن عداوة حسدٍ أو حربا ، كلا بل فأنا أشهد أن الأحاسيس تمتلكها الفتيات بنسبة أكبر عنا نحن الرجال ((أؤمن ينشؤ في الحلية وهو في الخصام غير مبين )) ولكنني هنا وفي كل مجال مؤاتي أحارب تلك الفتيات اللاتي يردن أن يكسبن الشهرة من أي طريق كانت مقدس أو مبجل أو محتقر ، فرأينا فتيات خلعن حجابهن وعرضن زينتهن وتبرجن تبرج الجهالية للأولى لكي يتلخطن بصورة على غلاف وأخيرا أشترين الشعر والشاعرية وتعاقدن مقابل أموال وخلافه (ومعي أدلة على بعضهن) لكي تنسب أو تنشر لهن قصيدة أو عملا مكانا ما وأشرت إلى ذلك بقصيدتي من زاوية انعكاس انكسار زاويتي بقولي أما ترين نساء لا خلاق لهن = يشرين ربقته فالشعر مفتخر وفقك الله وشاكر لكم جميعا وجمعة طيبة كتبه على عجل وسفر وللمسافر رخصة إن قصر جاسم
__________________
أَكَاد عَنِّي بِشِعْرِي أَخْتَفِي عَجَبا = وَكَانَ قَمَع ُشُعَوُري مِنْهُمُ الْطَّرَبَا بقلميحَسْبِي إِلَهِي وَدِيْنِي وَالْنَّبِيُّ هُنَا = وَفِي غَد نَنْشِرُ الْمَحْفُوْظَ وَالْكُتُبَا ضياء القوافي من كلماتي وأداء الإذاعي أ.هلال الهلالي وأ.الهشامية https://www.youtube.com/watch?v=Xjq3TOS5O8g |
|
#2
|
|||
|
|||
|
جاسم وريحانة خرجتم عن موضوع البرمجة لموضوع آخر
أرجو العودة ![]() ودي لكم.. . |
|
#3
|
|||
|
|||
|
جااااااااااااااااااسم عذرا للتأخير هنا ": يقوم علم البرمجة على إيهام العقل بهذه الفكرة وتصديقها ، والثانية : إلى تكذيب الواقع والعيش في تسويف (سوف أعيش غدا أحسن من اليوم هذا ) وقد عابها النبي في رائي الشخص ولم يؤكدها بقوله : لا تمارضوا فتمرضوا ، ولكن الصحيح أن ندرك حقيقة لا ثاني لها فنسعى إليها بأي طريق يوصلنا إليها فيما نحب ونكره ، بالمثال يتضح المقال ذلك الصحابي الذي في أحد قد أشم ريح الجنة في تلك الزاوية من الجبل فاتجه ولم يشعر بالطعنات والرمح حتى وصل إليها ومات فهذا الصحابي أدرك الأمر على حقيقته وهو عين ما يأمرنا المصطفى إليه لا ما يطالبنا من فهم البرمجة خطأ فأوصانا أن نصدق ما لا يصدق ونعيش في الوهم ...." ما رأيك بمن يعملون بالمنطق التالي:- "تفائلو بالخير تجدوووووووووووووووه" أنتظر ردك لأرد على باقي ما كتبت يا جاسم وأتمنى ألا يضيق صدرك من نقاشاتي تقبل وجودي في صفحتك . |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |