روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,551ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,815ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,383
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,517عدد الضغطات : 52,296عدد الضغطات : 52,402

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-02-2013, 05:52 AM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي في ندوة مخيم الفنون بمعرض القاهرة الدولى للكتاب "الدراما التاريخية والثورة"

خلف الميرى: الدراما تميز مصر ثقافيا والدولة كانت حاضرة فى الستينيات فلعبت الدراما دورها فى الوطن العربى والعالم الثالث - مدحت الجيار: الاستعمار حاول أن يقطع الصلة ما بين الشعوب المحتلة وتاريخها القديم حتى تسهل مهمته - المخيم يحتفل بالفنان يوسف وهبى ويقدم فقرة فنية لفرقة التنورة التراثية
في ندوة مخيم الفنون بمعرض القاهرة الدولى للكتاب "الدراما التاريخية والثورة" .. نقاد ومفكرون: الدراما جزء من أزمة مصر


القاهرة ـ (الوطن):
تستحوذ "أزمة الدراما المصرية" على مساحة كبيرة من اهتمام النقاد والمفكرين لما تمثله من أهمية، وتزداد المشكلة تعقيدا مع الغزو التركى للدراما واحتلاله مكانة كبيرة على الشاشات العربية، وضمن فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب أقام مخيم الفنون ندوة تحت عنوان "الدراما التاريخية والثورة" شارك فيها الناقد الأدبى الدكتور مدحت الجيار والدكتور خلف عبد العظيم الميرى وأدارها محيى عبدالحى المشرف العام على النشاط الفنى الذى أوضح أن قضية الدراما التاريخية والثورة أمر غاية فى الحيوية ولم يتعرض له الكثيرون.
قدم محيى الدكتور خلف الميرى أستاذ التاريخ بجامعة عين شمس وعضو اتحاد المؤرخين العرب الذى بدأ حديثة قائلا: الدراما المصرية جزء من مصر ومصر كلها فى أزمة والقوة الحقيقية الباقية لمصر الآن هى رصيدها الثقافى، والدراما تمثل أحد ما يميز مصر ثقافيا، وعبر خلف عن قلقة بشأن زحف الدراما غير المصرية إلى شاشتنا التليفزيونية وهى ما تسمى بالقوى الناعمة.
وعن تعريف الدراما قال خلف: إنها تسلسل العمل الفنى الذى لديه القدرة على نقل ما يحدث فى دائرة الإبداع إلى المشاهد أى صياغة عملا إبداعيا مكتوبا أو مسموعا أو مرئيا، والدراما هى مرآة الواقع وكما قال يوسف وهبى "وما الدنيا إلا مسرح كبير" وهذا يعنى أن الدراما لديها القدرة على طرح تصورات لنقل المجتمع ككل لرحاب أوسع ومستقبل أكثر إشراقا.
وتساءل الميرى: هل استطاعت الدراما المصرية بشكل عام مواكبة الأحداث؟ وأجاب: بكل صدق قليل من الأعمال الدرامية المصرية هى التى نجحت فى رصد الواقع المصرى فى إطار إبداعى، رغم أن المنجزات المصرية فى الثورة مثلا تستحق أعمال درامية تعبر عنها فى حين نجد الموجود حاليا أعمال متنافرة وفردية.
وعلى مستوى الأعمال التاريخية قال: كنا نمتلك الدراما الملحمية المعبرة عن التاريخ المصرى القريب والبعيد وإن كانت قليلة العدد وذكر منها مسلسلات: ليالى الحلمية, ورأفت الهجان وكذلك الأفلام ومنها: فيلم المومياء الذى رصد وبعمق مسألة التاريخ القديم وفى التاريخ الإسلامى لدينا فيلما الناصر صلاح الدين والشيماء.
ودلل خلف على ذلك التقصير بقوله: حتى حرب أكتوبر المجيدة لم نجد لها أعمالا ملحمية، كلها أعمال لا ترتقى إلى عمل ملحمى على غرار ما يحدث فى الدول المتقدمة. وأضاف: فى عصر عبد الناصر كانت مصر مالكة للقوى الناعمة التى اخترقت كل الأرجاء العربية وأصبح لها دورا هاما فى العالم الثالث.
وضرب الدكتور خلف مثالا آخر على ذكر عبد الناصر وأضاف: لقد عجزت الدراما المصرية على مجاراة إنجازات الرئيس الراحل جمال عبد الناصر باستثناء فيلم ناصر 56 لمحفوظ عبد الرحمن الذى تناول يومين فى حياة مصر أيام عبد الناصر تناولا راقيا، وبخلاف ذلك افتقدنا العمل الملحمى الذى يصف مصر فى الفترة الناصرية وأيضا ناصر هذا العملاق الذى لن يكرره الزمان.
وأكد خلف أن دور المؤرخ فى العمل الدرامى لا يقتصر على مراجعة النص فقط بل يجب أن يكون مستشارا للعمل ككل لكى يخرج العمل خاليا من الأخطاء البسيطة التى يمكن أن تفقد العمل مصداقيته واستشهد بالمسلسل التركى حريم السلطان الذى يحمل معالجة درامية عالية ولكن بعين المؤرخ بالمسلسل سقطة لا تغتفر فى إحدى الحلقات كان الاحتفال بختان الأمير وكان يوجد مشهد لمظاهر الاحتفال التى ظهر بها الألعاب النارية التى لم يكن يعرفها العالم إلا مع أواخر القرن العشرين فكيف نجد هذا المشهد فى مسلسل يدور عن الدولة العثمانية.
واستطرد: فى تاريخنا الدرامى سقطة كتلك فى فيلم الناصر صلاح الدين الذى كان مرشحا للأوسكار ولكن فى أحد المشاهد ظهر أحمد مظهر وهو يرتدى ساعة ففقد العمل جزءا من مصداقيته.
وعن مسلسل الصفعة الذى قام بمراجعته تاريخيا قال خلف: إن المسلسل قصة حقيقية من ملفات المخابرات المصرية التى نقدرها كل التقدير وكان فى الحقبة الزمنية التى يستعرضها المسلسل حرب مخابراتيه على أعلى مستوى ومن أصعب الأشياء عند تنفيذ مسلسل كهذا مراعاة كيف كانت الأزياء والديكور وأيضا الألفاظ فلكل فترة ألفاظها ومفرداتها.
وأكد خلف أن مصر لديها الطاقة الخلاقة فى إطار المبدعين والنقاد والمخرجين وما ينقصها فى تصوره وجود دور للدولة فى دعم الدراما المصرية مشيرا إلى أن هذا الدور كان موجودا فى الستينيات فظهرت الأعمال العظيمة التى مازلنا نفتخر بها حتى الآن والتى كان لها دور فى وجود مصر القوى فى محيط أمتها العربية.
وطالب خلف الميرى الدولة بالتنسيق أو عمل خطة استراتيجية مع القطاع الخاص ودعمه لإنتاج أعمال درامية محترمة.
وعن تأريخ ثورة يناير قال خلف: إن هذه الثورة التى قام بها الشباب الطاهر المخلصون المؤمنون بوطنهم لا يمكن تأريخها لأننا نعيش أحداثها وفى تصوره أن الثورة لم تحقق أهدافا تؤرخ إلا تأسيس الجمهورية المدنية، ولكن يستطيع المؤرخ أن يرصد الواقع ويناقش الأسباب التى أدت لاندلاع الثورة وأهم دوافعها ويرصدها من خلال عمل درامى فى جزء أول وجزء آخر عن كيفية اندلاع هذه الثورة ويستطيع أن يقدم من خلال جزء ثالث الوثائق السرية والكواليس لهذه الثورة المجيدة.
وعقب عبد الحى: الكاتب حين يستلهم موضوعا تاريخيا يكون لدية رؤية خاصة يقدم بها هذه الفترة التاريخية أو شخصية تاريخية وهدف الكاتب من تقديم عمل درامى ليس تقديم تاريخ بل إلقاء الضوء على مناطق لإثارة فكرة معينة.
ثم بدأ دكتور مدحت الجيار حديثه قائلا موضوع الدراما التاريخية متشعب جدا ويحتاج وقتا طويلا لمناقشته ولكن فى البداية يجب أن نعرف ماذا تعنى كلمة تاريخ فالتاريخ هو حركة الزمان وحركة الإنسان داخل هذا الزمان وإذا تحركا معا أصبح المجتمع قويا وازدهر. وطرح الدكتور مدحت سؤالا وهو لماذا تلجأ الفنون والآداب للذهاب إلى مرحلة تاريخية لتقديمها؟ وأجاب: مع مرور لحظات ضعف بأى أمة يستتبع هذا الضعف باستعادة فترة تاريخية كانت الأمة فيها مزدهرة لبث روح التفاؤل والإقدام لدى هذه الأمة واستخلاص العبر فالتاريخ إذن يساعد فى حل مشكلات الواقع الراهن.
وحول أهمية استرجاعنا لتاريخنا العربى والإسلامى المزدهر أضاف: جاء هذا نتيجة وقوع العالم العربى الإسلامى تحت الاستعمار الذى حاول أن يقطع الصلة ما بين الشعوب المستعمرة وتاريخها القديم حتى تيأس الأمة من الخروج من هذا الاستعمار. والمستعمرون فى لحظات التخلف والضعف الأولى لديهم وعندما كان العرب يمتلكون حضارة عظيمة أخذوا أفكارا من تاريخنا استخدموها فى بناء حضارتهم التى علت فيما بعد فما وصلوا إليه من الأصل يؤول إلينا، وهم يعرفون ذلك جيدا فحاولوا أن يحدثوا هذه الفجوة بيننا وبين تاريخنا.
وبالتالى ينظر المؤرخ إلى لحظات القوة فى التاريخ ليؤرخها وأيضا يحلل لحظات الضعف لمعرفة أسبابها.
وتابع: وكانت البداية الحقيقية الواضحة فى مقاومة الاستعمار فى مصر ما قدمه الروائى جورجى زيدان صاحب دار ومجلة الهلال حين رأى أن تقديم التاريخ القديم فى لحظات ازدهاره هو سلاح ضد الاستعمار فى مصر وبلاد الشام وكافة أرجاء الوطن العربى. وكانت لدية طريقة خاصة جدا فى مزج التاريخ بالأدب فيأخذ البطل الذى أتى به من حقبة تاريخية معينة بأحداث تاريخية فقط فى الفصل الأول من الرواية ثم يأتى الفصل الثانى الذى يقدم علاقة حب للبطل ثم يستخدم مزج التاريخ والأدب ليختم الرواية بقصة الحب التى بدأها مع الفصل الثانى وهذا الأمر عند جورجى زيدان كان منهجا لرواياته.
ويستكمل الدكتور مدحت الجيار: مع بداية القرن العشرين لم تصبح الرواية التاريخية مجرد موضة بل كانت موقفا قوميا ولهذا حين بدأ نجيب محفوظ حياته الأدبية فى الثلاثينات بدأ بثلاثية عن تاريخ مصر الفرعونى وتوالت فيما بعد أعماله الاجتماعية والسياسية التى نزل بها إلى المجتمع ولم يلجأ إلى التاريخ سوى بتقديمه لثلاثيته الشهيرة (قصر الشوق ـ السكرية ـ بين القصرين).
وأضاف الجيار بأن تأريخ الفترة ما بين ثورة 1919 وثورة يوليو 1952 يثبت أن الفكر المصرى رغم الاستعمار نجح فى عمل ثورة ودستور وتاريخ يفخر به المصريون ولولا الحرب العالمية الثانية لتغير وجه التاريخ والمسألة ليست أن يأتى التاريخ حشوا فى النص الدرامى ولكن يأتى بميزان الذهب، فالذى يتحكم فى اختيار المرحلة التاريخية هى المرحلة التاريخية نفسها وما يحتشد حولها.
والعمل التاريخى يظهر العلاقة بين السلطة القائمة وروح النص والمؤرخ عليه أن يرصد تاريخ حركة زمان مع إنسان. وعن النماذج التاريخية فى الدراما المصرية قال الجيار: إن المسلسلات التاريخية فى الدراما إما أنها مسلسلات الجاسوسية التى تلاقى نجاحا كبيرا مع المتلقى وتعمل على إيقاظ الوعى القومى أو تقديم شخصية تاريخية مثل أدهم الشرقاوى وهو بطل من أبطال التاريخ الحديث الذى مجد هذا البطل من خلال العمل الدرامى فى حين أن مجلة اللطائف المصورة فى عددها المهم عن مقتل أدهم الشرقاوى كان المانشيت الرئيسى لها مع صورة أدهم "سقوط الشقى أدهم الشرقاوى" ومن هذا نستنتج أن المجلة كانت تحت ضغوط وسيطرة كاملة من القلم السياسى آنذاك.
ونوه مدحت بأن المنظور الشعبى للتاريخ يختلف عن المنظور العلمى له وقال: التاريخ متعة لمن يحبه ولكنه عذاب كبير للمؤرخ لما يتطلبه من سعى وراء الحقائق لكى لا يتسبب فى إفساد التاريخ.
وعن سؤال أحد الحضور حول كيفية تناول الروائى للتاريخ فى الكتابة الدرامية أوضح خلف أن المؤرخ فى الحقيقة هو روائى مربوط بالأحداث والوقائع وإذا أخد التاريخ على طريقة السرد لاستطاع أى شخص أن يؤرخ الأحداث ولكن التاريخ له ظاهره وباطنه وقيمة النظر للمسألة أكبر من مجرد الظواهر، فالمؤرخ يحاول أن يكون قاضيا ليضع يديه على الإيجابيات والسلبيات وتناول الباطن والظاهر وهو ما يسمى بالتفكيكية والتركيبية.
وأضاف: المؤرخ المحترم وفق منهج فلسفة التاريخ يحاول أن يرى التاريخ بكافة الجوانب ويسافر إلى الحدث فى ظروفه كاملة لإجراء العملية التفكيكية حتى يؤدى العمل الدرامى وما يهدف إليه وإذا أخد العمل التاريخى بمعزل عن الحقائق فيصبح عملا موجها.
وأوضح خلف أن الجملة الشهيرة عن التاريخ بأنه حفظ وصم خدعة كبيرة فهو علم وفهم له مقدماته فى إطار معملى يحول الماضى الجامد إلى حيوى متحرك على مسرح الأحداث، واليوم هو ماض غدا والتاريخ هو الماضى الحاضر وحاضر المستقبل.
وعن علاقة النظم الحاكمة بالتاريخ قال الدكتور مدحت الجيار إن التاريخ يؤرخ من قبل النظام الحاكم ويجب أن يؤرخ ما تمر به مصر حاليا ولو تأريخ مبدئى حتى لا يغيره أى نظام حاكم.
وعن سؤال أحد الحضور حول مسلسل الجماعة قال الجيار: إن مسلسل الجماعة لوحيد حامد كان فى ظل تنامى القوى الإسلامية على الصعيد السياسى والمسلسل محاولة لإعادة تأريخ الجماعة والنظر إليها نظرة مختلفة عن السائدة فى المجتمع المصرى. واختتم خلف كلامه: رغم تحفظاتى الكثيرة على الدستور الجديد لكن أكثر ما يعجبنى احتوائه على مادة تنص على الاهتمام بالتاريخ المصرى وتدريسه على المستوى القومى لأنه فى فترة النظام السابق أهين التاريخ كما كانت أشياء كثيرة تهان فأصبحت دراسته اختيارية وكأنه مادة إضافية لا أهمية لها وهذا كان جزءا من تعمية الشعب، فحين يتم قطع الصلة ما بين التاريخ والنشء الجديد نضع أنفسنا فى مهب الريح وقد أدارت ثورة يناير عجلة التاريخ التى لا يمكن أن تتوقف وتعود للوراء ومع وجود وسائل الإعلام المتعددة حاليا تمنع أى نظام من فرض وجهة نظرة الخاصة على التاريخ لأن الحقيقة لا يمكن أن تحجب.
وعقب الندوة اختتم "مخيم الفنون" فعالياته بفقرة فنية قدمتها فرقة التنورة التراثية بالتعاون مع الهيئة العامة لقصور الثقافة والتى قدمت مجموعة من الأغنيات التراثية واستهلت فقرتها بأغنية فى مدح الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، وقد شهدت الفقرة تفاعلا كبيرا مع الجمهور.
وكان مخيم الفنون قد بدأ نشاطه بفيلم تسجيلى عن "يوسف وهبى" بالتعاون مع المركز القومى للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية يستعرض الفيلم حياة هذا الرائد الكبير للمسرح العربى الذى استطاع أن يغير مسيرة الفن المصرى والعربى.
وتحت عنوان السينما الشبابية (الموجة الجديدة) تم عرض فيلم "عسل أسود" بطولة أحمد حلمى وإيمى سمير غانم وإدوارد وإنعام سالوسة ولطفى لبيب وأحمد راتب وهو من تأليف خالد دياب وإخراج خالد مرعى.
كما قدمت فرقة ألترا عرضا مسرحيا بعنوان "ثورة الماريونت" بطولة كريم صلاح الدين وإخراج سامح سعيد.

جريدة الوطن
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:25 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية