أنت نبض الأمل في كل ساكنة ، و إليك يشتد الحنين دائما ،و يشد حراك لهفي إليك الرحيل.
من روحي أعطي لهواك نفس الحالمين و من وجداني لك أجمل ما تشتهي عاشقة في العالمين...
دونك فؤادي ... ما الود الا ودك ، و ما الحب إلا حبي لك، لا يضاهيه شغف ، و لا تحاديه أسطورة مهما أبهرت حكاياها في القصور أباطرة الغرام و هيام العاشقين...فقط لأني...أحبك
الكلمات تتشبع بإنفراد تام واضح بين المفردات التي ربما تكون بعض من المفردات تياراتة عاتية تحملها القسوة بلحظات ألم .
وفي وصف أخر أطياف تداعب الأحلام الجميلة بحب صادق قد صنع الأماني
لا أستطيع المقاومة أمام هذه الكلمات الجميلة العذبة التي تخيّل لنا صعوبة اللجوء الى تِلكَ الأحاسيس بنبض مرضي واصدق في الحب...!!!
لكَ مني كل الود...طالب المسلمي
...........................
الأستاذ طالب المسلمي..أيها الفاضل.
عندما يقرأ لي مثلك و بهذه الجدية و الحرفنة. يخترق جدارية النص التي تصنعها معانيه، أشعر بأنني حقيقة أكتب و أساهم في بناء هذا الصرح الجميل ...
سيدي الكريم ، الشكر لا يكفي و الكلمات لا تشفي غليل ارادة رد الجميل ..
و ليس لي ما أقول لك الا ..جزاك الله كل خير على هذا الحضور الذي رفع هامتنا و تألق به النص.
تحياتي و تقديري