تــجي والــذاكــره زحـمة فـراغ وبـعثـرة أحـباب
وأنـا يا ما الصبر داخل عظامي حط أقدامه
تــجيـن وداخـلي صـورة مـديـنه وحـارس كـذاب
يـقول أن الـشهـر قـبل الـصيـام تـعد ايـامـه
وأنا قلت الجسد كون الجسد في صدرك المنساب
وحبيت الجسد وحدي من الهامه الى الهامه
كنت أضمه
كنت أشمه
يشبه الورد
يشبه العطر بعروقي
أكسره وأرجع ألمه
كان أشبه بالقصيده
بطفلة.. تمسك بأيده
تدخل الخاتم بأيده
كانت الفكره جديده
تستدرجه
لين ما تدخل معه
نفس القصيده
(لاتقفلين الباب)
تـعبـت أتـصفـح الـدرب الطويل بصفحتين كتاب
تـعبـت مـن الـسفـر مـا لين ملتني شراييني
تــرى كــل الافــاعـي طـيبـه ، لـو مـالـها أنـياب
وأنـا عـندي الـوجوه أنياب تقتلني وتحييني
يـاحـلوك ، كـلمـا جـيت لـعيـونـك تـفتـحين الباب
أخـاف أن مـالـمحـتيـني بعينك حيل تبكيني
أطـل الـصبـح لـلشـرفـه عـشانـك أسـقي الاهداب
أبـسكـن داخـل عـيونـك مدام أنك ، تحبيني