روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
أيها الكتاب
تغير مزاجي تجاه الكتاب..
كنت أحبه أيما حب.. أوده أيما ود .. لكنه من خيلاء كبره.. جعل حاجتي بظهره.... أعرض عني .. كما تعرض الشمس عن مساء يوم الأمس .. عقني بعد بره .. قلاني بعد قربه .. نظر إلي بعيني الغريب .. وكنت له أقرب من قريب .. كأننا ما كنا أحباباً عاشقين .. ولا جيراناً متقاربين .. كم نام في حضني .. فاستدفأ .. وتمدد في حجري فأستغفى .. أطالعه وهو يضحك من اهتمامي .. ومن بريق حبي وغرامي .. أهيم بين سطوره .. وبين ثنايا نوره.. يتمايل بين ساعديَّ المرهقين.. فأشده.. ويتهاوى بين ذراعيَّ المتعبتين.. فأرده .. أوليه من الحب أصفاه.. وأعطيه من الشوق أحلاه .. وهو جذلان من اهتمامي .. مسرور من لهفتي واعتزامي.. يراقبني بلهفته.. ويلاحظني برقته .. والآن قد فات ما فات .. وتلاشت تلك الأوقات .. سلام عليك أيها الكتاب.. يا خيرة الأهل والأصحاب .. سلام .. سلام ..
__________________
فيصل الحداد |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
ويظل خير جليس في الزمان كتاب ولكن الكتاب لم يهجرنا بل نحن من هجره وتناسى صحبته فبقى وحيدا في زوايا الرفوف بعد ان تعالت عليه التكنولوجيا ونافست حبه في قلوبنا تقبل مروري
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
اخي العزيز فيصل الحداد تسلم اخي على هذه الكلمات والمفردات الطيبه معاني جميله جدا ورائعه تقبل تحياتي
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
أختي رحيق الكلمات ، أخي عبد الله الراسبي ، سلام عليكما من القلب ، على مروركما ، وقد كان الكتاب الرفيق الأول في حياتنا ، واليوم جاءت بدائل عنه ، لا تغني غناه ، ولا تحل محله ، وهو من هو في تراثنا ، وشعلة حياتنا .
طبتما ، والسلام عليكما .
__________________
فيصل الحداد |
#5
|
||||
|
||||
أيّها الكتاب
افتح درفتيكَ لنقرأك . اروي قلوبناً جمالاً من عطرِ حروفك سلنا بحكاياتِك ،، ارفع حماستنا بقصصِ بطولاتك كن لنا رفيقاً فأحبتنا يرحلون،، // أيّها الكتاب حتماً ستكونُ ممتعا ما دُمتَ رائعةً جميلة بامضاءِ " الفيصل" ::::
__________________
لا آله الاّ أنت ، سُبحانك اني كنتُ من الظالِمين ..
|
#6
|
||||
|
||||
أخي فيصل مناداة جميلة لخير جليس..
ربما اصبحنا مبتعدين قليلا عن قراءة الكتب ولكن هو الصديق الوحيد الذي اينما اردته وجدته راق لي بوح قلمك هنا كل التحية ..
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
#7
|
||||
|
||||
أخي الكريم فيصل
نص جميل ... يتحدث عن أرقى و أفضل صديق.. سلمت يمناك أيها الراقي.. كل الاحترام و التقدير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#8
|
||||
|
||||
أخي.... الفيصل....
يخيل للقارئ أن النص عادي جدا... ولكن في حقيقة الامر... كلا... النص تناول قضية موجودة.... وجذورها ممتدة من فترات ولا زالت تمتد.... أعجبني الحوار مع أفضل صديق.... ولو نطق ذلك الصديق لاشتكى من الكثيرين منا..... لذا نحن نرى الحزن على وجهه الباهت.... ونحن من نرى وجعه في باطنه ولا نكترث... كما أسلفت أنت... المتغيرات.... هي من حالت بيننا وبين ذلك الصديق.... اصبح لنا أصدقاء كثر... ولكننا لسنا بسعداء كما كنا سعداء معه.... أرى في نصك النضج..... بارك الله فيك أخي العزيز...
__________________
|
#9
|
|||
|
|||
أخي الفاضل جمعةالمخمري ، أخواتي الفاضلات : أزهار الكرز ، أسيرة البدر ، نبيلة مهدي : أشكركم كثيراً على مروركم ، ومشاركتي في الاحساس بفضل الكتاب ، وهو أفضل صديق ، وأحلى رفيق ، دمتم أحبابي في الله ، مودتي وتقديري .
__________________
فيصل الحداد |
#10
|
||||
|
||||
أخي العزيز فيصل مفتاح الحداد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميله هي المنادة ... تمتزج مع روح التشويق واللهفة للكتاب .الذي أبتعدنا عنه إحساس جميل عذب طغى على هذا النص سجل إعجابي وتقديري. |
|
|