سلمى والذئاب!

[شاعرة الليل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

..سلمى والذئاب..

قصة من واقع الخيال قصة ولا في الأحلام،قد تكون احداثها قد شاهدها شخص ما..حيث الفساد صار وجع الشباب في الجتمع..إليكم القصة:


تعودت أن تفيق لساعة متأخرة من الليل على هدوءه وترتيل القرآن،لكن في تلك الليلة المشؤومه حدث ما لم يكن بالحسبان،توجهت سلمى إلى دورة المياه الواقعة بغرفتها،وبينما هي تدخل دورة المياه سمعت صوت قهقهات وضحك شباب خلف جدار الحمام،يضحكون ويتسابقون أحداث أمر ما!على حسب سماعها وبدون أدنى شك أحد منهم كان يقول:يا سلاااااام انظروا انظروا ما أروع المنظر فالدنيا نظر عين!!..على فور سماع سلمى ذلك بادرها الفضول لمعرفة ما يفعلونه ،ولحسن الحظ يوجد بالحمام فتحه بالأعلى لن تصل إليها إلا عن طريق الصعود على شيئاً ما.توجهت سلمى أولاً إلى غرفتها حامله معها كاميرا من نوع(سوني)، ومن بعدها احضرت كرسي واوقفته فصعدت عليه وبالفعل وصلت للفتحه بنجاح.حينها امسكت الكاميرا دون اظهار وجهها وقامت بالتصوير عن طريق تقريب المكان، ولسوء الحظ اصدرت الكاميرا ضوء شديد(فلاش)لفت الأنتباه فهرعت مسرعة وأغلقت ضوء الحمام!!
حينها تسأل أحدهم:ما هذا الضوء الذي سطع قبل قليل؟! ألم تشاهدونه؟!..فرد عليه أحدهم:هآ هآ هآ يبدوا أن أحد ما اطفأ ضوء هذا الحمام ياااا ذكي!!.
ماذا عن الصورة لم أخبركم بعد بما رأت سلمى فيها!! لا أدري ماذا أقول لكم..استغفرلله عندما رأت ما فيها سح دمع عينيها بحرقة،ماذا رأت؟؟4 شباب منتصبين أمام جهاز اللاب توب يشاهدون فلم إباحي،كلا ولا مشاهد خليعه للغرب،عجباً لأمرهم أن لم تستح فافعل ما شئت!
ماذا حدث لهم؟وما هذه القلوب الضعيفة الإيمان التي يمتلكونها!!..آآه من حالهم،خوف سلمى امتزج بغضب عليهم وأصبح جل همها كيف تتعامل معهم وتمنعهم وتقدم لهم النصيحة وهي فتاة؟!!
وبعد مرور دقائق من التفكير تذكرت سلمى مقولة شكسبير((عندما تبكي المرأة تتحطم قوة الرجل))
قالت:نعم أنا امرأة واستطيع أن أحطم أقوى الرجال بدمعةّ!!.
في بداية تنفيذ خُطتِها احضرت(عقال)وقامت بوضعه على راسها وهي متلثمة به.
تنكرت بزي الرجال بحيث لن يتم معرفتها بأنها فتاة!!
لكن هناك مشكلة تكمن في صوتها فصوت الرجال خشن على عكس صوت المراة الناعم!،ولهذا احضرت علبة عصير صنع من النايلون ووضعت فيه عدد من الحصى الصغيرة،وعند وضع فتحة العلبة على فمها تتكلم وكأن صوت رجل!!
من بعدها قامت سلمى بفتح نافذة الغرفة المقابله لهم ولكن لمسافة قصيرة بعض الشي،واظهرت لهم رأسها بصورة رجل وهي تصرخ بصوت عالي:ما هذه الضجه؟! آآآه جسدي أنا تعب أُريد أن أنام،أنتم ياهذا هل انعدمت أماكن جلوسكم؟!أليس لديكم ذرة أحترام للجيران هااا؟!
فرد على سلمى أحدهم خائفاً:نحن نأسف على ازعاجك لا بأس عليك اذهب وأكمل نومك لن نكرر الأمر ثانية!!،فقالت لهم سلمى:حسننا لا أزعاج!
انتهى دور تمثيلها لدور الرجل دون أن يتم كشفها وأخذت تحمد الله على ذلك.
ومن بعد ذلك جاء دورها هي بطبيعتها كأنثى،توكلة على الله وفتحت سلمى باب منزلها الخلفي وجلست عند الباب تبكي وتبكي والدمع يسح بحرقة من مآقي عينيها كذباً إلى ان سمع الشباب بكائها وهرعوا متوجهين إليها!!..وقفوا أمامها وهي ترى قوتهم تتحطم من بكائها وهم يقولون:ما بها تبكي؟!
وفجأة انتصب أمامها أحد الشباب،غاضب الوجه،وقال لها:لماذا تبكين ياهذا؟؟مابكِ أجيبيني؟!
تجاهلة سلمى سؤال الشاب وأخذت تبكي وكانها لم تسمع شيئاً!!
فقال أحدهم:يا ألهي ألا تسمعين؟؟لماذا لا تردين على السؤال؟بُح صوتنا ونحن ننادي عليك!!أانتي صماء؟! ولم تكن تعاني أية علة في أُذنها!
قالت لهم سلمى بحركات يدها بأنها لا تسمع؟!..فقالوا:يالها من مسكينة الآن كيف سنفهم ما بِها!
وبينما هم يتشارون أشارت بيدها إلى جهازهم ليفهموها!
قال أحدهم:لنحضر اللاب وندعها تكتب فيه لنعرف سبب بكائها،عندما احضروه لها كان الفلم لا يزال يُعرض فأخذت تتظاهر بالبكاء كثيرآ،قالوا:ما بها تبكي ألهذه الدرجة تاثرت بالفيلم؟!،فأجاب أحدهم:هههههههه تعرفون المرأة سريعة التأثر بما يعرض بالأفلام حمقاء!!
لم تبالي سلمى لِما سمعته منهم وأخذت تكتب على صفحة بيضاء:أنتم ولله الحمد لا تعانون من أي نقص سليمين تماما اهكذا تشكرون الله تعالى على نعمه!!ماذا تشاهدون فلم إباحي!!خليع،أليس لديكم ضمير!! الله تعالى يراكم في هذه الساعة حتى والناس نيام!!
حينها منهم من قال:وما دخلكِ أنتي؟؟ وأحدهم:هز رأسه وسخر منها،ومنهم من قال:إنها على حق!
من بعدها دخل الشك في نفوسهم حول معرفتها لذلك،الاول:لكن يا ترى كيف عرفت بأننا نشاهد هذا!!
الثاني:صحيح كيف عرفت،الثالث:ربما عندما احضرت لها الجهاز،الرابه:لا لا هذا غير معقول هناك أمر غريب!!
عندها وقفت سلمى وقالت :

حاولت ألعب لعبتكم وأظهر بصورة ملاك..لكن شوفتي لكم أجبرتني ألبس الآلف الوجوه حتى أصلحك أنت وذاك، واذا انتوا اذكى مني منكم نتعلم الذكاء،أضحك و أبكي والعب ادوار الدهاء!!

لحظة صدمه اصابتهم جميعاً:أنها تسمع،تتكلم..لقد كانت تخدعنا،كاذبه،وقال أحدهم وهو يضحك بهزء:هيا اذهبي لتنامي لا وقت لدينا نضيعه في سماع ثرثرة مجانيين!!

سلمى:أنت يا هذا أتذكر الضوء الذي شاهدته؟!إنها كاميرا لقد قمت بتصويركم،والرجل الذي صرخ بوجهكم انا تلك،فأنا امرأة والمرأة كالنحله تهبكم العسل ولكنها تلسعكم!!كل هذا كان لصالحكم،وما أبغي غير الأجر من هذا العمل.
قال غاضب الوجه:يا ألهي ما هذه الفتاة!وأمسك سلمى من كتفها بشده وأرغمها على الوقوف والسير معه،فأتى بجهاز هاتفه وقال لها:أنظري سوف أمسح كل ما فيه من سيئ،وانتم لماذا تنظرون إلي هكذا هيا امسحوا ما لا يرضي الله بسرعه! لقد كان جادً جداً لدرجة اصبحوا جميعهم كذلك مع ان سلمى كانت خائفة منهم في البداية إلا ان ذلك اسعدها كثيراً.

[عبدالله الراسبي]

الاخت الفاضله شاعرة الليل تسلمي على هذا النص الرائع
قصه مؤثره
بها حكم ومواعظ جميله وصادقه
واصلي ابداعك الطيب وننتظر جديدك هنا دائما
وتقبلي تحياتي

[سالم الوشاحي]

الأخت الفاضله شاعرة الليل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصة لها أبعاد انسانية..واسقاطات نفسية

((سلمى والذئاب))

تبعث كيف تقوّم أواصر التربية السليمه

على الأخلاق والمبادئ الإسلاميه القويمه

استمتعت بقراءتها ودلالاتها

[شاعرة الليل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الراسبي

الاخت الفاضله شاعرة الليل تسلمي على هذا النص الرائع
قصه مؤثره
بها حكم ومواعظ جميله وصادقه
واصلي ابداعك الطيب وننتظر جديدك هنا دائما
وتقبلي تحياتي

حياك الله اخي الفاضل عبدالله الراسبي
شرفني مرورك الكريم وتعطيرك متصفحي
لا عدمنا طلتك

[شاعرة الليل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الوشاحي

الأخت الفاضله شاعرة الليل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصة لها أبعاد انسانية..واسقاطات نفسية

((سلمى والذئاب))

تبعث كيف تقوّم أواصر التربية السليمه

على الأخلاق والمبادئ الإسلاميه القويمه

استمتعت بقراءتها ودلالاتها

حياك الله أخي الكريم سالم الوشاحي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شرفني مرورك وردك الجمييل
لا عدمنا طلتك

[رحيق الكلمات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعرة الليل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

..سلمى والذئاب..

قصة من واقع الخيال قصة ولا في الأحلام،قد تكون احداثها قد شاهدها شخص ما..حيث الفساد صار وجع الشباب في الجتمع..إليكم القصة:


تعودت أن تفيق لساعة متأخرة من الليل على هدوءه وترتيل القرآن،لكن في تلك الليلة المشؤومه حدث ما لم يكن بالحسبان،توجهت سلمى إلى دورة المياه الواقعة بغرفتها،وبينما هي تدخل دورة المياه سمعت صوت قهقهات وضحك شباب خلف جدار الحمام،يضحكون ويتسابقون أحداث أمر ما!على حسب سماعها وبدون أدنى شك أحد منهم كان يقول:يا سلاااااام انظروا انظروا ما أروع المنظر فالدنيا نظر عين!!..على فور سماع سلمى ذلك بادرها الفضول لمعرفة ما يفعلونه ،ولحسن الحظ يوجد بالحمام فتحه بالأعلى لن تصل إليها إلا عن طريق الصعود على شيئاً ما.توجهت سلمى أولاً إلى غرفتها حامله معها كاميرا من نوع(سوني)، ومن بعدها احضرت كرسي واوقفته فصعدت عليه وبالفعل وصلت للفتحه بنجاح.حينها امسكت الكاميرا دون اظهار وجهها وقامت بالتصوير عن طريق تقريب المكان، ولسوء الحظ اصدرت الكاميرا ضوء شديد(فلاش)لفت الأنتباه فهرعت مسرعة وأغلقت ضوء الحمام!!
حينها تسأل أحدهم:ما هذا الضوء الذي سطع قبل قليل؟! ألم تشاهدونه؟!..فرد عليه أحدهم:هآ هآ هآ يبدوا أن أحد ما اطفأ ضوء هذا الحمام ياااا ذكي!!.
ماذا عن الصورة لم أخبركم بعد بما رأت سلمى فيها!! لا أدري ماذا أقول لكم..استغفرلله عندما رأت ما فيها سح دمع عينيها بحرقة،ماذا رأت؟؟4 شباب منتصبين أمام جهاز اللاب توب يشاهدون فلم إباحي،كلا ولا مشاهد خليعه للغرب،عجباً لأمرهم أن لم تستح فافعل ما شئت!
ماذا حدث لهم؟وما هذه القلوب الضعيفة الإيمان التي يمتلكونها!!..آآه من حالهم،خوف سلمى امتزج بغضب عليهم وأصبح جل همها كيف تتعامل معهم وتمنعهم وتقدم لهم النصيحة وهي فتاة؟!!
وبعد مرور دقائق من التفكير تذكرت سلمى مقولة شكسبير((عندما تبكي المرأة تتحطم قوة الرجل))
قالت:نعم أنا امرأة واستطيع أن أحطم أقوى الرجال بدمعةّ!!.
في بداية تنفيذ خُطتِها احضرت(عقال)وقامت بوضعه على راسها وهي متلثمة به.
تنكرت بزي الرجال بحيث لن يتم معرفتها بأنها فتاة!!
لكن هناك مشكلة تكمن في صوتها فصوت الرجال خشن على عكس صوت المراة الناعم!،ولهذا احضرت علبة عصير صنع من النايلون ووضعت فيه عدد من الحصى الصغيرة،وعند وضع فتحة العلبة على فمها تتكلم وكأن صوت رجل!!
من بعدها قامت سلمى بفتح نافذة الغرفة المقابله لهم ولكن لمسافة قصيرة بعض الشي،واظهرت لهم رأسها بصورة رجل وهي تصرخ بصوت عالي:ما هذه الضجه؟! آآآه جسدي أنا تعب أُريد أن أنام،أنتم ياهذا هل انعدمت أماكن جلوسكم؟!أليس لديكم ذرة أحترام للجيران هااا؟!
فرد على سلمى أحدهم خائفاً:نحن نأسف على ازعاجك لا بأس عليك اذهب وأكمل نومك لن نكرر الأمر ثانية!!،فقالت لهم سلمى:حسننا لا أزعاج!
انتهى دور تمثيلها لدور الرجل دون أن يتم كشفها وأخذت تحمد الله على ذلك.
ومن بعد ذلك جاء دورها هي بطبيعتها كأنثى،توكلة على الله وفتحت سلمى باب منزلها الخلفي وجلست عند الباب تبكي وتبكي والدمع يسح بحرقة من مآقي عينيها كذباً إلى ان سمع الشباب بكائها وهرعوا متوجهين إليها!!..وقفوا أمامها وهي ترى قوتهم تتحطم من بكائها وهم يقولون:ما بها تبكي؟!
وفجأة انتصب أمامها أحد الشباب،غاضب الوجه،وقال لها:لماذا تبكين ياهذا؟؟مابكِ أجيبيني؟!
تجاهلة سلمى سؤال الشاب وأخذت تبكي وكانها لم تسمع شيئاً!!
فقال أحدهم:يا ألهي ألا تسمعين؟؟لماذا لا تردين على السؤال؟بُح صوتنا ونحن ننادي عليك!!أانتي صماء؟! ولم تكن تعاني أية علة في أُذنها!
قالت لهم سلمى بحركات يدها بأنها لا تسمع؟!..فقالوا:يالها من مسكينة الآن كيف سنفهم ما بِها!
وبينما هم يتشارون أشارت بيدها إلى جهازهم ليفهموها!
قال أحدهم:لنحضر اللاب وندعها تكتب فيه لنعرف سبب بكائها،عندما احضروه لها كان الفلم لا يزال يُعرض فأخذت تتظاهر بالبكاء كثيرآ،قالوا:ما بها تبكي ألهذه الدرجة تاثرت بالفيلم؟!،فأجاب أحدهم:هههههههه تعرفون المرأة سريعة التأثر بما يعرض بالأفلام حمقاء!!
لم تبالي سلمى لِما سمعته منهم وأخذت تكتب على صفحة بيضاء:أنتم ولله الحمد لا تعانون من أي نقص سليمين تماما اهكذا تشكرون الله تعالى على نعمه!!ماذا تشاهدون فلم إباحي!!خليع،أليس لديكم ضمير!! الله تعالى يراكم في هذه الساعة حتى والناس نيام!!
حينها منهم من قال:وما دخلكِ أنتي؟؟ وأحدهم:هز رأسه وسخر منها،ومنهم من قال:إنها على حق!
من بعدها دخل الشك في نفوسهم حول معرفتها لذلك،الاول:لكن يا ترى كيف عرفت بأننا نشاهد هذا!!
الثاني:صحيح كيف عرفت،الثالث:ربما عندما احضرت لها الجهاز،الرابه:لا لا هذا غير معقول هناك أمر غريب!!
عندها وقفت سلمى وقالت :

حاولت ألعب لعبتكم وأظهر بصورة ملاك..لكن شوفتي لكم أجبرتني ألبس الآلف الوجوه حتى أصلحك أنت وذاك، واذا انتوا اذكى مني منكم نتعلم الذكاء،أضحك و أبكي والعب ادوار الدهاء!!

لحظة صدمه اصابتهم جميعاً:أنها تسمع،تتكلم..لقد كانت تخدعنا،كاذبه،وقال أحدهم وهو يضحك بهزء:هيا اذهبي لتنامي لا وقت لدينا نضيعه في سماع ثرثرة مجانيين!!

سلمى:أنت يا هذا أتذكر الضوء الذي شاهدته؟!إنها كاميرا لقد قمت بتصويركم،والرجل الذي صرخ بوجهكم انا تلك،فأنا امرأة والمرأة كالنحله تهبكم العسل ولكنها تلسعكم!!كل هذا كان لصالحكم،وما أبغي غير الأجر من هذا العمل.
قال غاضب الوجه:يا ألهي ما هذه الفتاة!وأمسك سلمى من كتفها بشده وأرغمها على الوقوف والسير معه،فأتى بجهاز هاتفه وقال لها:أنظري سوف أمسح كل ما فيه من سيئ،وانتم لماذا تنظرون إلي هكذا هيا امسحوا ما لا يرضي الله بسرعه! لقد كان جادً جداً لدرجة اصبحوا جميعهم كذلك مع ان سلمى كانت خائفة منهم في البداية إلا ان ذلك اسعدها كثيراً.

احييك
اخيتي
شاعرة
ليل
وارحب
بكِ
هنا
فنحن بحاجة فعلا الى أقلام تبحث في جروح مجتمعنا وتطهرها بفن قصصي جميل وهادف
استرسالك في السرد ينم عن قدرتك على الخوض في عالم القصة
فقط واصلي التجديف بالقراءة والمتابعة لتصلي الى شواطئ القصة كربان ماهر
تحيتي لكِ

[شاعرة الليل]

الاخت..رحيق الكلمات
كل الشكر لك على مروك العذب ..
بآقات وردي لروحك ..

[أم أفنان الرطيبيه]

شاعرة الليل
رائعه إنتي بحق
قلمك متميز برقي إحساسك
دمتي بخير

[بو ميحد]

سلمت يداك الاخت شاعرة الليل وبورك قلمك ولا تحرمينا من كل جديدك

[شاعرة الليل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم أفنان الرطيبيه

شاعرة الليل
رائعه إنتي بحق
قلمك متميز برقي إحساسك
دمتي بخير

حياك الله يالغلا ام أفنان الرطيبيه
اشكرك على مرورك وكم اتمنى أن تتوجِ كل مرور بنقد منكم وسيسعدنى بالاكثر لوذيلته ولو بتقديرات وأنا أثق فى تمكنك كما أتابع مواضيعك القيمة ..
مع خالص شكرى ودعواتى