روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
يا إلهي ما أشد وطأة أحداث هذه القصّة المريرة !! أبكيت قلوبنا قبل أعيننا أستاذ / محمد الفاضل سرد نموذجي لمعاناة دامية حارقة مستمّرة دون هوادة لقد أبدعت ريشتك أستاذ محمد في نقش وتصوير هول الفواجع التي يعانيها السوريون كبار وصغار بلا رحمة من نظام فقد الرحمة وعدم الإنسانية، فلا يشعر بأي الم أو ندم أو أسف على الأرواح المزهقة، والأسر المشرّدة والأعراض المغتصبة، والحقوق المنتهكة يشعر فقط بالضيق والإنزعاج من مطالبة الناس بالحريّة لقد الجمه الخوف من فقد السلطة عن الإحتكام إلى العقل والمنطق لذلك سلّط عليهم جلاوزته الذين لا يرحمن، يؤيده المنتفعون الذين عاشوا على دماء وأقوات وأحلام وحقوق الشعب ينتهكونها ويعيثون في الأرض فسادا بمباركة الظالم رحم الله شهداء الحريّة في كل مكان وشفاء الشافي الجرحى والمصابين وأعاد الأمن والإستقرار إلى بلاد الإسلام وتقبّل تحيّاتي |
#2
|
||||
|
||||
اقتباس:
أخي الأستاذ ناجي جوهر سعيد بوجودك هنا وألف شكر على مداخلتك القيمة ونبل مشاعرك حفظك الله ورعاك ودي
__________________
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟ |
|
|