روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
انضموا لنكتب القصة القصيرة جدا
أخواني ... أخواتي ... أصحاب رشاقة قلم يكتب ويعشق الورق! هناك قصص وهناك قصص قصيرة جدا ... والأصعب هي القصة القصيرة جدا ، ففيها يختصر الكاتب ما يريد إيصاله في سطور قليلة .. وأحيانا أخرى يتشرب هذه القصص الغموض ، وربما أيضا تكون كوميدية في إطار الابتسامة .. لاشك بأن البعض قرأ المجموعة القصصية " مسامير " للقاص الدكتور عبد العزيز الفارسي ، وهي عبارة عن عبارات قصصية تفتح للقارئ آفاقا واسعة يكتشف بها المعنى المقصود من القصة ومغزاها في تلك السطور القليلة . ومن قصص المجموعة : غيرة " قال: " أتمنّى ألا ترين رجلاً غيري ". تعرّضت لحادث، ففقدت بصرها، بكت " صرت أراك وحدك "، واساها. صار يقودها في الطرقات و ينظر بشغف إلى غيرها. وفي آخر مجموعته كتب : " هل أنتم مصابون بالرّبو؟ بدأتم بثمانين صفحة، و انتهيتم بسطرٍ. غداً، تضعون لنا نقطة ثم تقولون " قصة "." هنا نريد أن نكتب القصص القصيرة جدا .... بمعنى ستكون بمثابة محاولات بين الأعضاء ... من ثم سنختار الأجمل وننتقد القصص بأسلوب يستفيد منه الجميع .. ولأبدأ أنا :::: باحث ما زال يسير على رصيف ذلك الشارع ، معلقا شهادته على صدره .. يفتخر بها ، ويتشربه الغرور أحيانا .. لكن .. ما زال أيضا .. ( بــــــــــــــــــــاحث عن عــــمــــــــــــل ) ....
__________________
هي ... هو .. كلاهما ... هنا ..!! |
#2
|
||||
|
||||
صباح الخير مشرفتنا العزيزة
التفافته رائعة منك للأرتقاء بهذا النوع من الادب وايصاله للجميع نتمنى ان تدرجي لنا قصص اكثر ثم سنسير على طريقك لان بعضنا لا زال مستغرب من انحصار القصة في سطرين وانا اولهم امنياتي لك بالتوفيق مملكة
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
قصة أخرى للقاص عبد العزيز ::
قصة (نكران)" رآني معروضاً على الواجهة، فدفع الثّمن، و ارتداني، جمعتنا العادة! لكنه كبر، فضقت عليه. وجدتني مخلوعاً على قارعة الطـّريق.. صار حزني عارياً يسعى." سأحاول درج قصصه الأخرى قريبا
__________________
هي ... هو .. كلاهما ... هنا ..!! |
#4
|
|||
|
|||
دَائِمَا عَالِمـ الْقِصَّهـ الْقَصِيرَهـ ، عَالِمـ مُتَجَدِّد
نَرَاهَا فِي سُطُوْر قَلِيْلُهـ بِمَعَانِي كَبِيْرَهـ مُشُرَّفَتِنا ،، فِكْرَهـ اهَنِيكـ عَلَيْهَا تَجْعَل حُرُوْف مُبْدُعَيْنا بِرَسْمـ لَوْن مِن آلْوَان الْآَدِب التعديل الأخير تم بواسطة طَيْف الْنِّسْيَان ; 16-12-2010 الساعة 11:57 AM |
#5
|
|||
|
|||
تَجْرِبَهـ قَلَمِي بِكِتَابِهـ لَمَسَهـ قَصِيْرَهـ
وبِنْقدِكُمـ نَحْن نَكْتَمِل أَسَاتِذَتُنَا ،، " الْجُنُوْن كَاد يُصَاب بِالأَحْبَاط وَالْيَأْس فِي بَحَثَة عَن الْحُب " التعديل الأخير تم بواسطة طَيْف الْنِّسْيَان ; 16-12-2010 الساعة 11:57 AM |
#6
|
|||
|
|||
ألف شكر لك ...
جُنُوْن كَاد يُصَاب بِالأَحْبَاط وَالْيَأْس فِي بَحَثَة عَن الْحُب للجنون مسارات أخرى ... زيدي عبارتك روحا أخرى أيضا ..... مثلا ........ الجنون كاد يصاب بالإحباط واليأس في بحثه عن الحب .... لكن ما زال هو هناك يبكي ذلك الأمل المفقود ... وهي هناك .... يعشقها في صمتٍ شاءت الأقدار أن يصبح عقيما !!! فلم يجد الحب .... فهي ......... لغيره من الرجال !
__________________
هي ... هو .. كلاهما ... هنا ..!! التعديل الأخير تم بواسطة نوال الحجري ; 16-12-2010 الساعة 12:15 PM |
#7
|
|||
|
|||
شكرا مشرفتنا على هذه الفكرة الجديدة
لي بعض المحاولات في كتابة القصة القصيرة نشرتها في مجلة أقلام الثقافية وفي جريدة الرؤية العمانية وهذه احداها لكن أريد تقييمك عليها غضفـ ... ـان: وقف يلقي قصيدته بلهجته "الباطنية" أمام جمهور يستنشق الهواء الملوث المنبعث من مصفاة الميناء الجديد: ("تغضّف" في الغصن ثمره حصاده وقت تغضيفه تساءل ليش ليمونه "غضف" لكن هلاكه "آن")(1) صفق له الجمهور كثيرا، وتعالت الأصوات. أسرّ إليه أحدهم: لماذا لم تذكر اسم "غضفان" في قصيدتك؟!!! (1) بيت من الشعر الشعبي للكاتب
__________________
يا الآدمي فكرك بحر والمعرفة يْخوتْ والتجربه طوق النجاة المنقذه بحارها ارفع شراعك وانطلق في افضل وْقوتْ واحذر رفيقٍ صحبته تقطف غضاض اثمارها وازرع حياتك مغفره عن يحصدك موتْ والبس ثياب العافيه بمْصرها ووْزارها ( أبو حسان) التعديل الأخير تم بواسطة نوال الحجري ; 20-12-2010 الساعة 08:56 AM |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخي علي ..... من قراءاتي استنتجت بأن هناك نوع من القصص يدمج مع اللهجة المحلية وهو أقرب لمعظم الناس ... بمعنى تقترب كثيرا من الواقع الذي يعيشونه ... رأيت في قصتك أشياء أعجبتني .... اللهجة الباطنية .....ليش ليمونة ...... هنا أنت اقتربت من نبض القارئ العماني بالذات ... فجعلته يتمتم البيت من تلك القصيدة التي يلقيها المقصود في القصة .. فيتخيله أمامه ..... هذا من وجهة نظري طبعا ثانيا القصة تتسم بالغموض وهذا ما أراه يميز القصص القصيرة جدا ... فالقاريء في هذا النص يرحل بفكره بعيدا في نهاية السؤال ..... غضفــــــــــــــــــــــــان ..؟؟؟؟ تشكرااات ...
__________________
هي ... هو .. كلاهما ... هنا ..!! التعديل الأخير تم بواسطة نوال الحجري ; 16-12-2010 الساعة 12:43 PM |
#9
|
|||
|
|||
غضفـ ... ـان:
وقف يلقي قصيدته بلهجته "الباطنية" أمام جمهور يستنشق الهواء الملوث المنبعث من مصفاة الميناء الجديد: ("تغضّف" في الغصن ثمره حصاده وقت تغضيفه تساءل ليش ليمونه "غضف" لكن هلاكه "آن")(1) صفق له الجمهور كثيرا، وتعالت الأصوات. أسرّ إليه أحدهم: لماذا لم تذكر اسم "غضفان" في قصيدتك؟!!! في القصة تلاعب لفظي يكمن في كلمة غضفان وهي البلدة الموجود بها ميناء صحار الجديد يقول البيت: تغضّف في الغصن ثمره حصاده وقت تغضيفه تساءل ليش ليمونه (غضف) لكن هلاكه (آن) عندما نجمع الكلمتين اللتين بين القوسين تشكلان كلمة (غضفان) هذا من ناحية ومن ناحية أخرى فإن كلمة (غضف) تعني تدلى وانحنى وهذا المعنى موجود في الشطر الأول في مفردة (تغضّف). ونستفيد من القصة أن الجمهور يحب المباشرة في الخطاب إذ لم يستطع أحدهم أن يفهم أن كلمة غضفان موجودة في القصيدة لذا سأل عنها.
__________________
هي ... هو .. كلاهما ... هنا ..!! التعديل الأخير تم بواسطة نوال الحجري ; 20-12-2010 الساعة 12:21 PM |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
أُسْتَاذَتَنِي لَن أَقُوْل بِأَن الْأَبْدَاع لَامَسَّكـ بَل سَأَقُوْل بِأَنَّكـ مَلَكَتِي الْآَبِدَاع جَمِيْل مَا كَتَبْتِي وَمِنْكُمـ نَتَعَلَّمـ |
|
|