روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     ذكرى شاعرة في ربيع العمر [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     شوقان [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     جناح الخير [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     عودة حميدة نتمناها للجميع [ آخر الردود : وهج الروح - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,475ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,733ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 7,976
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,440عدد الضغطات : 52,213عدد الضغطات : 52,319

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > قضايا وأراء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-09-2016, 12:56 AM
الصورة الرمزية زهرة السوسن
زهرة السوسن زهرة السوسن غير متواجد حالياً
شاعره
 
تاريخ التسجيل: Nov 2015
المشاركات: 1,764

اوسمتي

افتراضي الاغتراب في الشعر الجاهلي

من المعاني الإنسانية في الشعر الجاهلي: الالتزام، والتمرد، والغربة، فاخترت لكم فضية الغربة من القضايا التي طرحت في كتاب: المعاني الإنسانية في الشعر الجاهلي.
تتبدى الغربة في الشعر الجاهلي في عدة أشكال ، يبدو الشكل الأول بمثابة غربة وجودية تشمل النوع الإنساني بعامة أمام الزمان والمكان اللذين يمثلان الإطار الوجودي للإنسان.
وقليل من الشعراء هم الذين حاولوا أن يؤكدوا امتدادهم الزمني.
يقول عمرو بن شأس :
فَإنَّا لَيْلُ مُذْ بُرِىءَ الليالي بُرِينَا من سَرَاةِ بَنِي أبينا
فلا وأبيك ما ينفكُّ مِنَّا مِنَ السَّادات حظٌّ ما بقينا

وعلى الرغم من أن الشاعر يقرر أن وجودهم قديم قدم الزمن ، فإنه لم يستطع أن يتخلص من الإحساس بأن وجودهم محدود وهنا تجيء " ما " الزمانية التي بمعنى مدة ، فتكشف عن كون هذا البقاء محدودا .
يقول عمرو بن كلثوم :
تذكرُ حُبَّها لا الدهرُ فَانٍ ولا الحاجاتُ من ليلى قُضِينَا

يقول الحارث بن حلزة : فبإزاء إحساسه بلا تناهي الزمن ، يقرر أنه لم يقض لبانته من محبوبته . وإحساس الشاعر أن حياته متناهية ، وأن نعيمها زائل ، وأن تحقيقه لذاته موقوت يجعله يشعر دائما أنه غريب في هذا الوجود اللامتناهي.
إن إحساس الإنسان بتناهيه يجعله " يحاول عن طريق الفعل أن يجمع شتات ذاته في الحاضر وكأنما هو يكثف في الآن أقسام الزمن ليخلق من التحامها نوعا من الأبدية .
إن هذا المظهر من مظاهر الاغتراب اغتراب يشمل الإنسان بعامة حيث لا يتحقق التوافق بين الوجود الخاص والوجود العام ، ويتمخض هذا عن شعور الإنسان باليأس الذي يسلب الإنسان إمكانية تحقيق الذات .
وَيَئستُ مما كان يُطْمعُنِي فيها ولا يُسْليكَ كَاليأَسِ
إن هؤلاء الشعراء يحاولون أن يتجاوزوا أحداث الزمن فلا يفرحون ولا يحزنون ، وأن يواجهوا الأحداث في لا مبالاة ، ولكن هذا يبدو مستحيلا ، فإن الإنسان بطبيعته لا بد أن يتفاعل مع أحداث الوجود ، وأن يتأثر بها ، وأن يقبل بعضها ، ويقبل بعضها الآخر ، وهذا ناشئ من وعيه المتميز الذي خصّه الله به ، ومن شعوره وإحساسه.
إن ارتباط الإنسان بالماضي يجعله مغتربا عن حاضره ، فكل ما فات لا يعود، وما فات هو نحن في صورة مثلى ؛ لأنه يرتبط بحضور أفضل في الزمان ، وبحضرة مليئة كُنَّا فيها قادرين على الفعل .
فعلى الرغم من قناعة الشعراء بأنَّ ما مضى لا يعود وأن كلَّ إنسان سيبلى فإنهم ظلوا يستفهمون عن هذه الحقيقة .
يقول بشر بن أبي خازم :
هلْ لعيشٍ إذا مَضَى لزوالِ من رُجُوعٍ؟ أم هل فتى غَير بالي
ويقول عبيد بن الأبرص :
وكلُّ ذِي غيبةٍ يئوبُ وغائبُ الموتِ لا يَئُوبُ
هذه الحقائق التي يدركها الشاعر الجاهلي وأبناء عصره تمثل الإنسان غريبا أمام مصيرٍ مجهول، ولا شك أن شعور الجاهلي أمام المصير ، يختلف عن شعور المتدين الذي يعتقد بوجود حياة سرمدية بعد الموت ، ذلك الاعتقاد الذي لا يجعل هذا المصير غريبا مجهولا ، ومن ثم فإنه يخفف من ألم الشعور بانتهاء الحياة الدنيا.
إن واقعة الموت قد جعلت الجاهلي يعيش غريبا عن نفسه وعن وجوده وعن أناس أعزاء ، أو غير أعزاء ، ألفهم وتعود على حضورهم ، تركوا أمامه شاهدا على أن الموت جد قريب .
وينتهي الجدل بين الإنسان ووجوده في مواجهة أحداث الزمن حين يسلب منا هذا الزمن الأحباب والماضي والقوة والمال إلى حقيقة أن الموت خير من الحياة التي تفتقد عناصر جمالها وأهميتها ، يقول الأعشى :
وَلَلموتُ خَيْرٌ لمن نَالَهُ إذا المرءُ أُمَّتُهُ لم تَدُمْ
وحين ينتهي الإنسان إلى حقيقة أن الموت خير من الحياة يكون قد وصل إلى قمة الاغتراب عن ذاته ووجوده ، ويرتبط بغربة الإنسان في مواجهة الوجود غربة المشيب ، وهي غربة ترتبط بالزمن من ناحية والمجتمع من ناحية أخرى ، وارتباطها بالزمن يأتي من كون مرور الأيام يمثل السبب الجوهري في المشيب حيث يقترب المرء من النهاية ، ويقترن ذلك بالإحساس بأن الزمن لا ينتهي ، وأن الإنسان وحده الذي عليه أن ينتهي ، يقول عمرو بن قميئة :
وأفنى وما أُفْنِي من الدهر ليلةً ولم يغنِ ما أفنيتُ سِلكَ نِظامِ
وأهلكني تأميلُ يومٍ وليلةٍ وتأميلُ عامٍ بعد ذاكَ وعامِ

ومن ذلك قول تميم بن أُبَيّ مقبل :
يا حُرَّ أميتُ شيخاً قد وهى بَصَرِي والتاثَ ما دونَ يومِ الوعدِ من عُمُرِي
يا حُرَّ أمست تِليَّاتُ الصبا ذهبت فلست منها على عين ولا أثرِ

لقد أصبح شيخا ضعيفا ، لم يبق له من صباه شئ ، ولم يبق له من مآرب أيام شبابه شئ ، فقد فرغ إلى شئونه الأخرى ، والأبيات تعكس تحسره على ذهاب الشباب وتبرمه بحياة الشيخوخة .
يقول عمرو بن شأس :
َتذَكَّر حبَّ ليلى لاتَ حِينا وَأمْسى الشَّيب قَد قَطَعَ القرينا
فالانقطاع هو السمة السائدة لتجربة المشيب في الشعر الجاهلي ، والانقطاع يعني الوحدة والغربة ويؤدي إلى الانكفاء على الذات ، ويتصل بشعور الإنسان بالحصر النفسي . ويصبح الآخرون هم الجحيم بعينه .
وقد حاول الشاعر الجاهلي أن يتجاوز حدود الإنسان وصفاته وإمكاناته ، فشبه الإنسان بتلك العناصر ذات القدرة والقوة والسرعة والوفرة أو ذات الجمال والجلال ، ولكن إحساسه بأن هذا العالم يفوقه ويعلو عليه ظل ملازما لتجربته. فالنابغة يصف هيمنة النعمان على نفسه ، فيقول :
فَإنَّكَ كالليلِ الذي هو مُدْرِكي وإن خِلتُ أنَّ المنتأى عنكَ واسعُ
نرآه يتحدث عن هيمنة حادثة هي هيمنة النعمان وهيمنة سابقة ولاحقة هي هيمنة الليل ، الذي يرمز إلى هيمنة ذلك العالم الطبيعي على نفسه وهي تتصل بخصائص موضوعية لهذا العالم ، وبرؤية تتصل بجذور أسطورية.
ولكن الإنسان بمجرد أن بدأ يتخلص من أسطورية الطبيعة ، بدأ يحاول أن يبني ما يمكن أن نسميه بإنسانية العالم في مواجهة طبيعته ، بدأ الإنسان يشعر بتفوقه العقلي ، وبأنه يحوي هذا العالم الذي يحويه ويسيطر عليه ، وأن بإمكانه أن يغير صورته .
ويلخص أستاذنا الدكتور يوسف خليف الصورة الطبيعية للبيئة الجاهلية بقوله : " والخطوط الأساسية لهذه الصورة هي أنها منطقة صحراوية جبلية ، عرفت الأغوار المنخفضة ذات الحرارة الشديدة ، والجبال العالية ذات القمم الثلجية ، وعرفت بينها مناطق رملية مترامية الأطراف كثيرة المجاهل والمخاوف . ثم هي منطقة عرفت الجدب الذي يتعذر معه الحياة ، حتى يضطر أهلها إلى الهجرة للخصب الذي يغري على الاستقرار ... وكان لهذا التضاد أثرٌ في نفوس سكان الجزيرة ، فقد أوجد في شخصياتهم لوناً من التضاد النفسي ".
هذا التضاد والتباين جعل الإنسان الذي يتقر في مكان خصب مهددا بعدوان القبائل التي تطمع في خير هذا المكان ولهذا عزفَ البعض عن سكنى هذه المواضع الخصبة حيث يفتقدون الأمن والسلامة ويتعرضون للسلب والنهب. يقول الحادرة :
ونقيم في دارِ الحفاظ بُيُوتنا زمناً ويظعنُ غَيرُنَا لِلأَمْرعِ
ولهذا عاش الجاهلي في غربة دائمة ، فالمكان الذي يستطيع قومه أن يدافعوا فيه عن أنفسهم ، هو تلك المناطق الجبلية الوعرة ؛ التي تمثل موانع طبيعية تحميهم ، ولكن هذا المكان الآمن الذي كان بمثابة الحصن الطبيعي ، مكان جدب غير خصب ، ولهذا فإنهم كانوا في نزوع دائم نحو المكان الأفضل ، والمكان الأفضل خصوبة ليس بأفضل أمناً ، ومعنى هذا أن المكان فرض على الجاهلي اغترابا واقعيا إلى جانب اغترابه الوجودي .
يقول أحيحة بن الجلاح :
وقد أعددتُ للحدثانِ حِصنا لو أنَّ المرءَ تنفعهُ العقولُ
طويلَ الرأسِ أبيضَ مُشْمخِرَّا يلوحُ كأنَّه سيف صَقيلُ

فإذا كانت الطبيعة تمثل أهم أسباب الاغتراب عن الأرض ، فإن بطش بعض القبائل ، كان أيضا من أهم هذه الأسباب ، يقول بشر :
وأنزلَ خَوْفُنَا سَعداً بأرضٍ هُنالك َ لا تُجيرُ ولا تُجَارُ
فالتفرق المكاني يمثل نمطا سائدا لأغلب سكان الجزيرة ، ولهذا فإن البين المكاني أصبح تجربة يعيشها الشاعر الجاهلي ويتمثل هذا في بين الأهل وبين المحبوبة مع أهلها وعشيرتها وبين الشاعر بحثا عن حظ موفور ورزق ميسور.
إن الواقع الذي عاشه الجاهليون ينتظم العالم الطبيعي والاجتماعي، ولهذا فإن الغربة المكانية ترتبط بالمكان والمجتمع معا ؛ لأنها غربة مجتمع عن أرض يرتبطون بها ، أو غربة شاعر عن أرضه ومجتمعه إلى غيرهما . ولهذا فإن الحنين إلى الأرض يتراكب مع الحنين إلى الأهل ، والبين عن المكان هو بين الوطن الذي يجمع بين دفتيه عناصر مكانية وبشرية .
ومن النماذج الجيدة التي صور فيها الشاعر حبه لأرضه تلك الأبيات التي وردت في ديوان الحماسة دون نسب لصاحبها ، والتي يقول فيها :
أقول لصاحبي والعيس تهوى بنا بين المُنِيقةِ فالضِّمَارِ
تمتع من شَيمِ عَرَارِ نَجدٍ فما بَعدَ العَشِيَّةِ مِن عَرارِ

وإذا كانت الغربة المكانية ترتبط بالغربة عن المجتمع ، فإن هناك تجربة للاغتراب عاشها الشاعر الجاهلي، ترتبط بالمكان والزمان والمجتمع ، تلك هي الوقوف على الأطلال .
فالشاعر في وقفته على أطلال قومه أو أطلال محبوبته يشعر بالاغتراب حيث يجد نفسه في مواجهة رموز الفناء ، وآثار اغتراب الإنسان عن موطنه ، إنه يعيش التجربة كاملة فتغشاه الحيرة فيحاول أن يسأل الديار ، ولكنها لا تجيب ؛ لأنها صامتة لا تفهم منطق الإنسان ، فلا يجد المرء سوى أن يبكي الناس الذين رحلوا والمكان الذي أصبح فقرا والزمان الذي فرق بين هؤلاء الناس وأحال المنازل العامرة خرائب وأطلال.
يقول بشر بن أبي خازم :
وقفت بها أسائلها طويلا وما فيها مجاوبةٌ لداع
أما بالنسبة لاغتراب الشاعر في المجتمع بالتفرد بوصفه فردا متميزا له رؤيته التي تتجاوز رؤية الجماعة ، فهو يشعر أنه يرى ما لا يرى غيره من الناس ويدرك ما لا يدركون ، وهذا الإحساس بالتفرد يجعله ملتزما بالمجتمع من واقع حرصه الشديد على هذا المجتمع ذلك الحرص الذي يتميز به عن غيره من أبناء مجتمعه ، وقد يصيبه الإحباط إذا لم يجد في مجتمعه الصورة المثلى التي يريدها ، ولا شك أن هذا الإحباط يشعره أنه غريب عن هذه البنية الاجتماعية أو أن هذه البنية غريبة عنه .
إن الاغتراب يمثل رفضا لمسلك الجماعة ، ومواجهة لواقع مرفوض من الشاعر ، وهي مواجهة من وجهة نظر المجتمع أقل خطرا من الانشقاق أو المجابهة بالقتال أو السلب والنهب إنه محاولة لتغيير ما ينكره باللسان أو القلب ، إنه نوع من ممارسة الحق في النقد والرفض والابتعاد عما لا يتوافق مع الذات وهذا يمثل سلوكا إيجابيا في مواجهة سلبيات الجماعة ، وقد يعمد الشاعر إلى هجرة قومه حين يعاني من انصراف محبوبته وصدودها ، فالحب يمثل عند بعض الشعراء الوطن النفسي وفقدان الحب يجعل الشاعر مغتربا في مجتمعه.
فالغربة في الفقر هي غربة الإنسان عن الناس في مجتمعه وهي غربة قائمة عن إدراك أن حقيقة العلاقة بين الإنسان وغيره هي علاقة بينهم وبين ماله لا بينهم وبينه بوصفه واحدا منهم .
يقول نبيه بن الحجاج :
قَصَّرَ العُدْمُ بِي وَلَو كُنتُ ذَا ما لٍ كَثيرٍ لأجلبَ الناسَ حَولي
ولقالوا أنت الكريم علينا ولحطُّوا إلى هَوايَ وَمَيْلِي

فالفقر هو الذي قصر به ، وأبعد الناس عنه وجعله يشعر بأن الناس ينظرون إلى المال بوصفه قيمة تعلو على الإنسان ، ولهذا فإن الالتزام لا يرتبط بالإنسان بوصفه قيمة تعلو على كل القيم بل بوصفه صاحب مال ، ولهذا يصبح المال هو القيمة التي يتحقق بها التواصل داخل المجتمع.
ولكن هناك نوعا من الاغتراب يأتي نتيجة للإحساس بالمفارقة التي يجدها الشاعر بين عالم الشعر وعالم الواقع ، فالواقع أن نظر الشاعر موجه في المقام الأول إلى عالم الشعر ، وهو عالم نموذجي فيه كثير من المثالية ، أما عالم الواقع فإنه عالم بلا حدود ولا سمات محدودة ولهذا فإنه يظل هناك اختلاف بين عالم الشعر وعالم الواقع على الرغم مما بينهما من علاقات .
فالشعراء يواجهون بشعرهم واقعهم ويعلون عليه ، ويصنعون من خلال إبداعهم عالما شعريا متميزا ، وهذا يعني أن جانبا كبيرا من الشعر الجاهلي كان شعرا مغتربا .

قراءة في كتاب: المعاني الإنسانية في الشعر الجاهلي


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14-09-2016, 05:39 PM
الصورة الرمزية جاسم القرطوبي
جاسم القرطوبي جاسم القرطوبي غير متواجد حالياً
عضو هيئة الشرف
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
الدولة: صحم-مقاعسة
المشاركات: 830

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى جاسم القرطوبي إرسال رسالة عبر Skype إلى جاسم القرطوبي
افتراضي

قراءة متأنية وملخص مفيد جميل يأخذنا للبحث ويفيدنا إلى ما لا حدود


شكرا لك شاعرتنا
__________________
أَكَاد عَنِّي بِشِعْرِي أَخْتَفِي عَجَبا = وَكَانَ قَمَع ُشُعَوُري مِنْهُمُ الْطَّرَبَا
حَسْبِي إِلَهِي وَدِيْنِي وَالْنَّبِيُّ هُنَا = وَفِي غَد نَنْشِرُ الْمَحْفُوْظَ وَالْكُتُبَا
بقلمي


ضياء القوافي من كلماتي وأداء الإذاعي أ.هلال الهلالي وأ.الهشامية

https://www.youtube.com/watch?v=Xjq3TOS5O8g
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 14-09-2016, 11:16 PM
الصورة الرمزية زهرة السوسن
زهرة السوسن زهرة السوسن غير متواجد حالياً
شاعره
 
تاريخ التسجيل: Nov 2015
المشاركات: 1,764

اوسمتي

افتراضي

شكر الله للأخ الفاضل، والشاعر المجيد: جاسم القرطوبي، هذا الحضور الطيب، ودمت بخير حال.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 15-09-2016, 10:07 AM
الصورة الرمزية جاسم القرطوبي
جاسم القرطوبي جاسم القرطوبي غير متواجد حالياً
عضو هيئة الشرف
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
الدولة: صحم-مقاعسة
المشاركات: 830

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى جاسم القرطوبي إرسال رسالة عبر Skype إلى جاسم القرطوبي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشة الفزارية مشاهدة المشاركة
شكر الله للأخ الفاضل، والشاعر المجيد: جاسم القرطوبي، هذا الحضور الطيب، ودمت بخير حال.
تشـــــــــــريف


أ.عائشة
__________________
أَكَاد عَنِّي بِشِعْرِي أَخْتَفِي عَجَبا = وَكَانَ قَمَع ُشُعَوُري مِنْهُمُ الْطَّرَبَا
حَسْبِي إِلَهِي وَدِيْنِي وَالْنَّبِيُّ هُنَا = وَفِي غَد نَنْشِرُ الْمَحْفُوْظَ وَالْكُتُبَا
بقلمي


ضياء القوافي من كلماتي وأداء الإذاعي أ.هلال الهلالي وأ.الهشامية

https://www.youtube.com/watch?v=Xjq3TOS5O8g
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 15-09-2016, 09:36 PM
سالم سعيد المحيجري سالم سعيد المحيجري غير متواجد حالياً
شاعر
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 2,106

اوسمتي

افتراضي

شاعرتنا المتميزة
أم عمر

معلومات قرأتها هنا ترددت
في قراءتها أكثر من مرة
والشاعر المغترب لا بد أن ينوع
في ثقافاته

دمتي بكل خير وبارك الله فيك.
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 21-09-2016, 09:56 PM
الصورة الرمزية زهرة السوسن
زهرة السوسن زهرة السوسن غير متواجد حالياً
شاعره
 
تاريخ التسجيل: Nov 2015
المشاركات: 1,764

اوسمتي

افتراضي

أشكر لك، أخي الكريم: سالم المحيجري، مرورك الرائع، وبوركت أبدا.
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:48 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية