روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     ذكرى شاعرة في ربيع العمر [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     شوقان [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     جناح الخير [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     عودة حميدة نتمناها للجميع [ آخر الردود : وهج الروح - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,475ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,733ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 7,992
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,440عدد الضغطات : 52,214عدد الضغطات : 52,320

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > القصة القصيرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-09-2012, 10:56 AM
غنام غنام غير متواجد حالياً
كاتب جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
الدولة: حيث مهب الكوووس
المشاركات: 22
افتراضي مريم

[CENTER][SIZE="5"]
لأول مرة يرجع الى أوراق أبيه المبعثرة في ذلك الدولاب المسن .. لعل يجد صورتها التي تخيل أن في
ظهرها سيجد ما يبحث عنه ..فقد أتعبته الإسفار وأخلت جيوبه مما فيها ..كانت تكْن لهم التقدير والاحترام نظير معاملتهم لها المعاملة
التي عُرفوا بها من طيبة وتواضع وحسن الخُلق .. فما كان منها إلا أنها أعطتهم صورتها وكتبت خلفها عنوانها ورقم هاتفها ..
لم يتبقى إلا ورقات قليلة في أخر درج من الدولاب وها هي تضم بينها الصورة المنشودة .. وأخيرا .. قرأ .. الطبيبة ساندي بيجو
.. الهند ..كيرلا ..منار .. رقم الهاتف الطويل الذي يبدأ 0091

لقد مضى على زواجهما أكثر من خمسة عشر سنة .. والبيت الكبير لا يسكنه إلا هما .. محمود ومريم .. تلك الزوجةالصالحة المتدينة ..
ملئت البيت إيمانا وفرحا وزينته رضا .. ولكم كررت له هذا أمر الله فلم يكن يُنقص حياتهما إلا ضحكات طفل صغير فتكتمل سعادتهما ..
محمود ما إن يسمع بطبيب متخصص إلا ورحل إليه .. وكان الجواب مشتركا بين كل الأطباء بأن الحالة سليمة ولا يوجد عارض يحول
دون ذلك فكل شيء على ما يرام و أن المسألة مسألة وقت .. كم تمنى أن يسعد قلب هذه الإنسانة العظيمة .. وكم دعاء ربه في خفايا
الليل بأن يمن عليه بولد يكون مقابل إخلاصها .. حبها .. صبرها ..

في منتصف شهر أغسطس الماطر هناك تنزل بهم طائرتهم العمانية في مطار ترفندرم بولاية كيرلا ليجد في استقباله .. الطبيبة ساندي
ذات الساري الهندي المذهب بخيوطه الجميلة وقد تغيرت كثيرا .. شعرها الأبيض .. عكازها .. وعلى جانبيها أبنها (مورلي ) وابنتها ...
عرفها قبل أن تنطق اسمه ( مهمود ) ولعل لبس مريم كان اللبس العربي الوحيد في تلك الرحلة .. كانت تعامل محمود منذ صغره مثل ابنها
.. استغرب الكل عندما قبلها فوق رأسها توقيرا لسنها واحتراما كونها صديقة والديه .. فقد كان منزلها لصيقا لمنزلهم في بلدته .. أسرع
ابنيها في حمل الحقائب الى السيارة وبلغة تشبه العربية لحد كبير تحدثت معهم وتبادلوا أخبار الدار بعدما سافرت الى بلدها الهند .. وكانت
الأسئلة الأولى عن حال والديه .. فخبرها أنهما فارقا الحياة منذ سبع سنين .. بشيء من الحزن السريع رفعت كفيها الى السماء وتمتمت
ثم مسحت وجهها مرددة ( الله كريم )


ربما المسافة كانت كافية لتعرف أكثر عن أحداث السنين الماضية .. ومريم تناظر من نافذة السيارة الصغيرة من نوع (تاتا) معالم كيرلا
الخضراء وشلالات (كولوم ) وأشجار المطاط والنارجيل والموز .. فكل شبر في ولاية كيرلا أخضر .. وتردد الثناء على نعم الله وشيئا من الاستغفار ..

هاهي منار تقترب شيئا فشيئا .. بعد أن تناولوا وجبة الغداء في أحد المطاعم التي تقدم وجبات عربية في قرية ( ألبي ) .. كيس الموز المقلي
يعتبر كالمكسرات أثناء السفر هناك .. أتخذ محمود وضعية مختلفة ملتفتا الى الطبية العجوز .. شعرت أنه يريد يقول شيئا جديا .. فقاطعته مباشرة
.. (في غرفة في البيت من شأن أنته ومريم .. كلام خلاص ) اقتربت السيارة من منزل محاط بحديقة خضراء رائعة .. تعلوها أشجار النارجيل والفيفاي
.. من جانب.. وشجيرات الموز . من الجانب الأخر وساحة كبيرة من الورود المتنوعة .. أعطت البيت إطار جميل ترتاح له النفس عندما تراه وتشتم عبقه
.. تكتمل اللوحة بلون البيت .. ذو الزخرفة البنفسجية ..

كان في مقدمة المستقبلين كهل كبير السن بقميصه الابيض ذو خيوط من (الزري الفضي ) وإزاره الابيض الطويل.. ضم كفيه ورفعها الى أعلى هازا رأسه
.. كتقليد هندي لتحية الضيف .. مد محمود كلتا يديه مصافحا .. أولاد (مولي ) لبسوا الجديد فرحة بقدوم العرب الى منزلهم .. ارتسمت على وجه زوجة مولي
وأطفاله ابتسامه جميلة تنبئ عن سرور عميق لحضروهما .. فقد روت لهما جدتهما الطبيبة حسن المعاملة وطيب العشرة التي لاقتها في عُمان .. أغلق
محمود الغرفة وأحضرت مريم (سجادتها التي لا تفارقها ) من أحد الحقائب وأديا ما فاتهما من الصلاة ..

في صبيحة اليوم التالي وعلى مائدة الطبيبة .. تناولوا الافطار .. هم الثلاثة فقط .. هكذا قررت العجوز .. لربما أرادت طرح تلك الاسئلة عن ما أتوا
من أجله بشيء من التفصيل .. فكانت كل التفاصيل .. الاسئلة تتوالد في فيها .. فالخبرة التي اكتسبتها في الخارج وممارستها لتخصصها عند رجوعها
الى بلادها كفيلة في استيضاح الكثير من الجزيئات الصغيرة حتى تلم بكل الموضوع .. وكانت هناك شيء من الخصوصية ل( مريم ) حبذت تسألها على انفراد ..
في يومهم الثالث اتجهوا الي العيادة وكان في انتظارهما كادرها الطبي برئاسة الدكتورة طبعا .. أجريت كافة الفحوص المطلوبة وبعد الاجتماع على
النتائج .. والتشاور . ارجت الدكتورة الموضوع الى افطار اليوم الثالث .. تحدثت إليهم ببصيص من الأمل شريطة مكوثهم شهرين هنا في كيرلا .. وتكون
مريم تحت الملاحظة المستمرة بعد تناولها ما وُصف لها من علاج .. هَاتْف محمود اخوانه فيما قررته ساندي .. صديقة العائلة .. فبادروه بضرورة
الموافقة والمكوث لعل الله يكتب لهما ما يأملان .. استأذن محمود الطبية في السماح له بالسكن في الفندق القريب منهم بعد شكرها على حسن الضيافة
والاستقبال .. راجيا منها الموافقة ..

مرت الأيام .. ومريم بين دعاء ودواء .. ليتها تسعد محمود .. وأن يرزقه الله منها ما تقر به عينه ويحمل اسمه من بعده .. فما وجدت منه إلا الوفاء
والإخلاص والمعاملة الحسنة ..

مر الشهر الأول بنتيجة سلبية فكان الاستغفار ديدنهما .. وكان محمود يقطع يوميا ثلاثة كيلو ليصل إلى المسجد فوق تلة مُنار الخضراء ..فقد اتفق مع
إرشاد سائق مسلم يفهم العربية وبأجر أسبوعي بألف وخمسمائة روبية ويحمل معه كل اثنين وخميس بعض الفاكهة وشيئا من الطعام يتصدق بها ..
ويمر أحيانا على محلات الملابس في السوق المحلي .. يُلبسها فقراء المسلمين هناك .. يشعر بدعائهم له .. أصبح محمود معروفا بل محبوبا .. رغم
انه لا يعرف أحداً عن سبب مكوثه هنا ..ولا يدرون ما يهدف من زيارته لبلدتهم .. أكتمل الشهر الثاني وحان موعد الفحص الأخير ... التوتر يرتسم
على وجهها وقسماته تبين مدى خوفها .. يمرر محمود يده على كتفها يطمئنها بأنه رضا بقسمة ربه معها وسيعشان معا الى الابد مهما كانت النتيجة ..
نظرت إليه بعين دامعة .. ففهم كل الحروف التي ارادت أن تقول .. ثم أرسل قبلة الى جبهتها .. بعدها دخلت الى غرفة الفحص الاخير .. مضت الساعة
تُبدل دقائقها بكسل شديد .. الوقت الكافي لمعرفة النتيجة .. لكن الطبيبة أعادة الفحص مرة أخرى .. وبتوتر شديد ... هاهي الساعتان قد انقضى أجلها
بخروج الدكتورة ساندي من غرفة الفحص .. وقد اضيف الى وجهها خطين من دموع .. تمسك بيدها اليمنى عصاها وأخذت باليسرى ذراع محمود متجه
الى مكتبها الصغير ، جلست على الكرسي الطويل وأجلست محمود بجانبها .. احمرار عينها ودموعها نبئت محمود بالخبر .. قائلا بلغة تفهمها العجوز
( مافي مشكلة .. كله من الله) ردت عليه مباشرة : لا لا .. مريم هامل .. ح ا م ل .. مبروك .. تسمر محمود في مكانه .. ذهلت حتى كلماته .. تحيرت
شفتاه بحروفها .. احس بركبتيه اصابهما برود شديد .. تساقطت دموعه قبل سقوطه ساجد لله ..
لم تكن مريم تعرف النتيجة .. شار للطبية أن يرى مريم سريعا .. وجدها وحيدة .. وانين يرسم خوفا لا شعوريا من النتيجة .. لكنها وجدت محمود أمامها
بوجه قد بللته الدموع وبشفتين مرتعشتين .. ولكم صدمتها كلمته الوحيدة ( مبروك) عانقها .. بحب .. فكان مشهد لا يحتوي إلا انين الشكر والحمد ..

الكل ينتظر المحادثة الهاتفية المرتقبة بعد انقضى الشهرين .. الرقم الطويل يظهر منذ الصباح على هاتف أخته الكبيرة .. صادف ذلك اليوم اجتماع من تبقى
من الاسرة في مزرعة بيتهم الريفي القديم .. اشارت اليهم بلزم الصمت .. انه محمود من الهند .. الو .. ثم صمتت بابتسامة عريضة ودموع ... و صرخت
... ( مريم حامل ) .. تعانقوا .. قبلوا حتى الصغار .. ( عامر) الاخ الصغير لمحمود .. اخذ مفتاح سيارته واتجه الى بيت اهل مريم ليجعل الفرح يكسو البيتين ...

غادرت الطائرة العمانية مطار ترفندرم مرة اخرى متجهه الى الوطن كاشفة عن بساط اخضر تتخلله انهار (ألبي ومنار وكولوم ) وهناك من بعيد في سيارة تاتا
الصغيرة ايدي تلوح للطائرة .. هكذا احست العجوز الهندية أنها ردت الجميل لاسرته بعد فضل الله بعد اربع ساعات هاهي تنزل بسلام بمطار مسقط .. وعند معبر
القادمين .. أطفال و ورود وعائلة ابى أفرادها إلا أن يأتوا جميعا .. أقبل وجه محمود من البوابة .. لم تتمالك يُسرى إلا أن تملى المكان بزقرودة طويلة ولا تأبه
بالآخرين .. عربة الحقائق يدفعها محمود أمامه إلا حقيبة اليد مع مريم .. يُسرى بدعابة ( مريم هات الحقيبة فهي ثقيلة عليك .. ثم قهقهة الجميع ..)

الشهور تُكبر ما في بطن ( مريم) .. وبروح جميلة .. يردد لها مرارا .. انا طباخك ياسيدتي .. ومرتب للسرير .. وأنا .. وأنا .... وحب يزين البيت ويملؤه سعادة ..
وساندي من هناك .. توجه .. تنصح .. تتابع .. بهاتفها النوكيا الهدية !..



أم مريم استأذنت محمود في الشهرين الأخيرين أن تكون بالقرب من مريم إن لم يكن يتسبب ذلك في ازعاجه .. محمود مقبلا رأس عمته .. يسعك قلبي وعيني قبل بيتي
.. وانه الشرف لي ..

تشعر مريم بوخزات شديدة تنتابها منذ سنتين دون أن تبديها لمحمود .. فيكفيه ما كان يعانيه .. ازداد وجعها .. على الفور .. نقلها الى المشفى .. لم يكن الامر
يستدعي كل الخوف الذي شعر به محمود .. لكن الاستشارية المتخصصة طلبت من محمود أن تكون مريم تحت الملاحظة لأيامها المتبقية .. فلم يبقى إلا القليل ..
مريم يلزمها الراحة التامة والتغذية الصحية المقننة .. كون الذي تحمل به بكرها وهي في هذه السن .. الأم ذات الوجه الابيض المشرق كانت برفقتها .. واوصت
محمود بإحضار مصحفها الكبير الذي اعتادت التلاوة منه يوميا ...
وجه مريم الاكثر شبها بنور وجه أمها لا يختلف عنها إلا بتلك الشامة على خدها الايسر... تردد عند أمها حفظا مما تتلوه من كتاب الله

الوخز تزداد شيئا فشيئا .. الامر الذي ألزم الام بضغط زر المساعدة من الممرضات والطبيبة .. لم تتردد الطبية بعد أن ترأ لها تزامن علامات الولادة مع الوخزات
الشديدة إلا أن تنقلها الى غرفة الولادة ..
رن هاتف محمود .. جاء هو وإفراد اسرته مسرعين .. مريم في غرفة العمليات .. الكل ينتظر .. الكل جالسا إلا محمود .. ما إن تخرج ممرضة إلا سألها عن حال مريم
.. الكل يطمئنه .. شعر الكل بشيء من الخوف بعد مرور خمس ساعات .. وأخيرا خرجت الممرضة لتخبره بالتوجه الى الغرفة الاخرى .. بجناح الولادة .. فكان أول من
استقبله أم مريم والتي سمح لها بالدخول في غرفة العمليات .. تحمل بين يديها طفلة صغيرة جملية ذات شامة على خدها الايسر .. سرعان ما تهلل الفرح العظيم في وجه
محمود .. ياهلا بالغالية بنت الغالية .. يارب لك الحمد والشكر
عمتى : أخبار مريم
.. لم تتمالك العجوز نفسها .. سبقتها دموعها .. مريم .. مريم .. تعيش أنته .. صرخ صرخة عظيمة .. سمعها كل من كان موجود في اروقت المستشفى ( مرييييييم ) ...
ارجوكم وين مريم .. ابي اشوفها .. وين مريم مريم ممتدة على سريرها بنفس الوجه الايماني المنير .. يعانق خدها ..يسر لها : مريم ارجوك لا تخليني .. ارجوك خذيني معك ...
مستحيل ... العيش بدونك ام مريم : محمود .. هذا قضاء الله وقدره يابني .. اخذته بين ذراعيها .. ليخرج محمود بين ذراعيه طفلة تشبه مريم
.. ويدفع أمامه سرير ابيض طويل !!!!

التعديل الأخير تم بواسطة غنام ; 03-09-2012 الساعة 11:22 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-09-2012, 01:37 PM
الصورة الرمزية عبدالله الراسبي
عبدالله الراسبي عبدالله الراسبي غير متواجد حالياً
نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس قسم الموروث الشعبي والتراث
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 9,051

اوسمتي
وسام الإدارة وسام أجمل الردود درع الإبداع وسام الإداري المميز وسام العطاء الغير محدود وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي


اخي العزيز غنام اهلا وسهلا بك في منتديات السلطنه الادبيه
ونرحب بك وبمشاركاتك الرائعه
ووجودك تشريف بيننا
تسلم على هذه القصه الجميله والاكثر من رائعه
رغم الحزن والالم والفراق
الموجود بين السطور
الا انها قصه طيبه من حيث التسلسل والسرد والفكره
واصل ابداعك الجميل
وننتظر جديدك هنا بكل شوق
وتقبل تحياتي
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-09-2012, 08:03 PM
الصورة الرمزية yasmeen
yasmeen yasmeen غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
الدولة: سلطنة عمان
المشاركات: 313

اوسمتي

افتراضي

حزينة االقصة

شكرا على المشاركة رغم الوجع الذي تحتويه فقد جسدت شيئا من االواقع
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-09-2012, 11:21 PM
رحيق الكلمات رحيق الكلمات غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
الدولة: في قلوب أحبتي أحيا بصمت
المشاركات: 2,212

اوسمتي

افتراضي

رغم النهاية الحزينة للقصة
إلا انني استطيع القول
انك قاص فعلا
تملك ادوات القصة بكل اريحية فقصتك جعلتني اقرئها بلا توقف وبلا ملل وليس للجميع هذه القدرة
مرحبا بك بيننا وفي انتظار جديدك
__________________
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-09-2012, 11:29 PM
غنام غنام غير متواجد حالياً
كاتب جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
الدولة: حيث مهب الكوووس
المشاركات: 22
افتراضي

شكرا على المرور الطيب أخي عبدالله الراسبي
وشكرا على كلماتك الطيبة وإنما الاقصوصة فأنا مبتدي فيها ..
عسى أن تنال رضا اعضاء المنتدى .. أحب أخي أن أقرا مشاهد من الواقع
بكل ما يحمل من مشاعر .. فبعد العسر يسر وبعد الترح فرح .. هكذا الحياة
اكرر تقديري لك
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 03-09-2012, 11:32 PM
غنام غنام غير متواجد حالياً
كاتب جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
الدولة: حيث مهب الكوووس
المشاركات: 22
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yasmeen مشاهدة المشاركة
حزينة االقصة

شكرا على المشاركة رغم الوجع الذي تحتويه فقد جسدت شيئا من االواقع
yasmeen
شكرا على الاطلاع والرد .. عندما نشعر بألم الآخرين فنحن أحياء فعلا
دام تواجدكم
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 03-09-2012, 11:37 PM
غنام غنام غير متواجد حالياً
كاتب جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
الدولة: حيث مهب الكوووس
المشاركات: 22
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الكلمات مشاهدة المشاركة
رغم النهاية الحزينة للقصة
إلا انني استطيع القول
انك قاص فعلا
تملك ادوات القصة بكل اريحية فقصتك جعلتني اقرئها بلا توقف وبلا ملل وليس للجميع هذه القدرة
مرحبا بك بيننا وفي انتظار جديدك
رحيق الكلمات .. إنما الشرف لي في تمعن سطوري البسيطة لفظا ومعنى .. فلربما ازدادت قوة ونضوج بمروركم عليها ..
جديدي سيكون معكم باذن الله فلست الا محاولا لربما وجد من كان بحاجة اليهم ليسندوا سطوره وتقويمها من اي اعوجاج
دمتم باذن الله بالف خير
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 04-09-2012, 02:52 PM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي

أخي العزيز غنام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بدايةٍ أرحب بك في منتديات السلطنة الأدبية

وفي قسم القصة القصيرة بالذات..حللت أهلاً ونزلت سهلا

عزف جميل وقصة رائعة رغم الحزن القابع فيها

إلا أننا عشنا أحداثها كما هي

سجل إعجابي وتقديري.
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 06-09-2012, 08:46 AM
الصورة الرمزية ضي
ضي ضي غير متواجد حالياً
رئيسة قسم النثر والخواطر
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: الحياة جميلة بوجود أحدهم ❤️
المشاركات: 5,240

اوسمتي

افتراضي

أخي غنام قلم جميل ينضاف الى قائمة القصصيين ..
سرد مؤلم ايها الراقي..
واصل تألقك ...
كل التحية لك..
__________________

لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ
لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر
ولَرُبمَا العدَمْ !
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 07-09-2012, 10:05 PM
غنام غنام غير متواجد حالياً
كاتب جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
الدولة: حيث مهب الكوووس
المشاركات: 22
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسيرة البدر مشاهدة المشاركة
أخي غنام قلم جميل ينضاف الى قائمة القصصيين ..
سرد مؤلم ايها الراقي..
واصل تألقك ...
كل التحية لك..
كم استصعب وجودي بين هذه الاقلام العملاقة
وانما أنا كقول القائل : احب الصالحين ولست منهم *** لعلي أن انال بهم شفاعة
مروركم شرف لكل حروفي

التعديل الأخير تم بواسطة غنام ; 07-09-2012 الساعة 10:08 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:57 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية