روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,526ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,787ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,285
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,492عدد الضغطات : 52,271عدد الضغطات : 52,375

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > القصة القصيرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 20-06-2012, 11:27 PM
شاكر العلوي شاكر العلوي غير متواجد حالياً
شاعر
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 229
افتراضي الرجل الذي تحول الى طائر

تحية للجميع
هذه محاولة قصصية ارجو ان تعجبكم



"قيقيع قيع قيقيع قيع ".."هذا اجمل من صوت ديك الصباح الملعون.. هذا الصوت اكثر حزنا.. لا ادري لماذا يعجبني "هكذا تمتم وهو يمر على قطيع دجاج في طريقه الى هناك .انتفض حامد نفضة مفاجئة مقاطعا حديث البدوي الذي كان يرشده للطريق الصحيح للبلدة مما جعل هذا الاخير يسأله عما اعتراه لكنه طمئنه بأنه قد شعر ببرد عابر ثم شكر البدوي مكملا رحلته وصولا للبلدة قاصدا فيها (باصرا) او حكيما اشتهر في البلدان المجاورة بتقديم الدواء الشعبي للحالات المرضية الغريبة والتي احتار بها الاطباء.
الصحراء يسيطر منظرها على المشهد برمال ذهبية جميلة لا تخفي الشعور بالحر والتعب وكأن الشمس في هذه الظهيرة قد هبطت الى الارض وهنا البلدات متباعدة عن بعضها البعض لكن حامد الموظف الصغير في مؤسسة الاعمال العامة والمجنح عادة بخيال وحس فلسفي طبيعي لم يوفر جهدا للبحث عن علاج لحالته الغريبة التي بدأت منذ شهر .
يقود سيارته (الصالون) المتواضعة ، بشيء من التوتر بسبب صبر يكاد يراه ينفد خصوصا وقد نفدت علبة تبغه ، وتوتر بسبب تجربة جديدة فهو كان يرفض فكرة ان يلجأ الناس لمثل هؤلاء واذا به يذهب بنفسه ، وصل للمنزل المحدد ، استقبله رجل متقدم في السن لحية بيضاء يتخللها السواد ودشداشة قصيرة متقرمطة وعينان غائرتان في جسد نحيل ، جلسا في المجلس وبدأ حامد يشرح حالته وكيف انه قد بدأ ينمو بجسده الريش منذ ايام خصوصا على الاذرع وبكثافة ، رفع حامد جزء من ثوبه واذا بالرجل يندهش بانتشار الريش فوق بطنه ، صمت الرجل برهة ثم امسك بمعصم حامد وقال : "انت ضعيف للغاية وسيكون صعبا عليك تقبل العلاج، سأعمل ما بوسعي لمساعدتك، اذهب وبعد خمسة ايام عد ".
غادر حامد منزل الرجل منكفئا على نفسه يتفقدها ويبحث فيها عن ذاته ، ثم يخرج لوجوده ليتحسسه ويشعره بأهميته، يسير وهو يقود سيارته وكان الطريق يطوى للخلف ببطء فلا يتقدم كثيرا ، لكنه كان متعلقا بخيط امل في الشفاء ، صحيح انه مؤمن بالله وان كل شيء رهن حكمته ، لكنه وان سعى لدروب مشبوهة ، فهو يحترم تغير قناعاته بقدر التزامه بمبادئه .
حين دخل منزله لم يكن احد باستقباله كالعادة من أطفاله الثلاثة ، كأن صالة المنزل المحتضنة لأريكة قاتمة اللون وتلفاز في الزاوية البعيدة تشكي له وحدتها، نادى صالحة فلم تجب ، اتصل بها بلا جدوى ، خرج من المنزل متوجها لمنزل عائلة صالحة ، لكن لا احد هناك ايضا ، عاد ادراجه للمنزل وهو يحاول الاتصال ، حتى رن جرس الهاتف مظهرا اتصالا من صالحة ، ابدى قلقه لها، لكنها اجابت بهدوء انها خرجت مع اهلها في رحلة ونست ان تخبره، امتعض حامد في داخله لكنه لم يفشي ذلك ، بل اظهر لها ان المهم ان يكونوا بخير وسلام .
بعد قيلولة ليست قصيرة ، استيقظ حامد متثاقلا ،عندما فتح عينيه ، شعر وكأنه يقف معكوسا على راسه ، نفض راسه، واذا به يلتحف ازاره ، مما جعل الجزء الاسفل من جسمه ان يبقى عاريا ، استعاد توازنه ، وجلس على السرير ، نظر الى ذراعيه واذا بهما تغطتا بالريش ، رفع ثوبه ، جسمه كله ريش ، اصابه الهلع ، ماذا يفعل ، لم يبقى سوى ان يحلق هذا باستمرار حتى يأتي علاج (الباصر ) .
بدء حامد يوم عمله الجديد بتلال من المعاملات كالعادة ،في مكتبه الصغير المشترك مع زميله عادل، طاولات قديمة ، وجهاز حاسب آلي يتناوبان عليه ، وعدة خيوط من الشمس تنسل خلسه كل صباح من الباب آتية من نافذة المكتب المجاور، المعاملات ثلاثة ارباعها مرسلة من زملائه ، بحجة انها في اختصاص حامد، لم يكن من رد فعل سوى امتعاض داخلي ، والشروع في انجاز المعاملات ، يريد ان يرضي الجميع هنا، على الاقل للتشبث بعالم اجتماعي ظئيل في رايه ، لقد مضت سنوات وقد اعتزل الحياة العامة ، بل انه حاول مرارا الاستقالة ، لولا ظروفه المعيشية الصعبة ، وقلة شهاداته العلمية والعملية ، التي لا تؤهله لعمل آخر ، الصدمات العاطفية من مقربين له في ماضيه لم تبرح مخيلته ، فقد الكثير من الثقة بالآخر ، بعد ان كان يثق كل الثقة بذاك الاخير .
مرت الايام الخمس على حامد وهو بانتظار وصفة علاج ( الباصر) كان قد تمدد انفه متصلبا بشكل حاد، وازدادت كثافة الريش ، نظر حامد للمرآة ، فأصابه الذعر وهو يرى امامه شكل الطائر ، وتسائل : هل سأتحول الى صقر ؟ يحلق للأعلى ويهابه الجميع تهرب الطيور الصغيرة من طريقه، ام لعصفور وديع يبدع الالحان والاصوات ليشجي السامعين فيبحث عنه الجميع ويصبح صوته مألوفا ولا غنى لسامعيه عنه ، ام لحمامة تنشر السلام في كل البقاع ، وان واجهت الاخطار وبعض (السكاتين) المتربصة خفية عن اعين موظفو البيئة ؟.
عندما استيقظت صالحة في صبيحة اليوم التالي لم تجد حامد في سريره وهي التي تسبقه بالاستيقاظ ، ويتعبها في عملية ايقاظه، لقد نهض مبكرا ، خرجت من الغرفة بحثا عنه ، لم تجده في الصالة ، خرجت خارج المنزل ، السيارة مكانها ، لكنها سمعت جلبة واصوات ضحك الاطفال الذين كانوا ينتظرون حافلة المدرسة في الجانب الآخر ، ذهبت صالحة لرؤية ما يحدث ، فاذا بالأطفال التفوا حول دجاجة بيضاء كبيرة الحجم يطاردونها ويلتفون حولها مشكلين دائرة ، نهرتهم صالحة مبعدة اياهم ، لتأخذ الدجاجة على ذراعيها، على عنق الدجاجة رات صالحة علامة (وسم ) يشبه تماما (وسما) في عنق حامد في نفس المكان .
(تمت)
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 21-06-2012, 12:50 AM
رحيق الكلمات رحيق الكلمات غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
الدولة: في قلوب أحبتي أحيا بصمت
المشاركات: 2,212

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر العلوي مشاهدة المشاركة
تحية للجميع
هذه محاولة قصصية ارجو ان تعجبكم



"قيقيع قيع قيقيع قيع ".."هذا اجمل من صوت ديك الصباح الملعون.. هذا الصوت اكثر حزنا.. لا ادري لماذا يعجبني "هكذا تمتم وهو يمر على قطيع دجاج في طريقه الى هناك .انتفض حامد نفضة مفاجئة مقاطعا حديث البدوي الذي كان يرشده للطريق الصحيح للبلدة مما جعل هذا الاخير يسأله عما اعتراه لكنه طمئنه بأنه قد شعر ببرد عابر ثم شكر البدوي مكملا رحلته وصولا للبلدة قاصدا فيها (باصرا) او حكيما اشتهر في البلدان المجاورة بتقديم الدواء الشعبي للحالات المرضية الغريبة والتي احتار بها الاطباء.
الصحراء يسيطر منظرها على المشهد برمال ذهبية جميلة لا تخفي الشعور بالحر والتعب وكأن الشمس في هذه الظهيرة قد هبطت الى الارض وهنا البلدات متباعدة عن بعضها البعض لكن حامد الموظف الصغير في مؤسسة الاعمال العامة والمجنح عادة بخيال وحس فلسفي طبيعي لم يوفر جهدا للبحث عن علاج لحالته الغريبة التي بدأت منذ شهر .
يقود سيارته (الصالون) المتواضعة ، بشيء من التوتر بسبب صبر يكاد يراه ينفد خصوصا وقد نفدت علبة تبغه ، وتوتر بسبب تجربة جديدة فهو كان يرفض فكرة ان يلجأ الناس لمثل هؤلاء واذا به يذهب بنفسه ، وصل للمنزل المحدد ، استقبله رجل متقدم في السن لحية بيضاء يتخللها السواد ودشداشة قصيرة متقرمطة وعينان غائرتان في جسد نحيل ، جلسا في المجلس وبدأ حامد يشرح حالته وكيف انه قد بدأ ينمو بجسده الريش منذ ايام خصوصا على الاذرع وبكثافة ، رفع حامد جزء من ثوبه واذا بالرجل يندهش بانتشار الريش فوق بطنه ، صمت الرجل برهة ثم امسك بمعصم حامد وقال : "انت ضعيف للغاية وسيكون صعبا عليك تقبل العلاج، سأعمل ما بوسعي لمساعدتك، اذهب وبعد خمسة ايام عد ".
غادر حامد منزل الرجل منكفئا على نفسه يتفقدها ويبحث فيها عن ذاته ، ثم يخرج لوجوده ليتحسسه ويشعره بأهميته، يسير وهو يقود سيارته وكان الطريق يطوى للخلف ببطء فلا يتقدم كثيرا ، لكنه كان متعلقا بخيط امل في الشفاء ، صحيح انه مؤمن بالله وان كل شيء رهن حكمته ، لكنه وان سعى لدروب مشبوهة ، فهو يحترم تغير قناعاته بقدر التزامه بمبادئه .
حين دخل منزله لم يكن احد باستقباله كالعادة من أطفاله الثلاثة ، كأن صالة المنزل المحتضنة لأريكة قاتمة اللون وتلفاز في الزاوية البعيدة تشكي له وحدتها، نادى صالحة فلم تجب ، اتصل بها بلا جدوى ، خرج من المنزل متوجها لمنزل عائلة صالحة ، لكن لا احد هناك ايضا ، عاد ادراجه للمنزل وهو يحاول الاتصال ، حتى رن جرس الهاتف مظهرا اتصالا من صالحة ، ابدى قلقه لها، لكنها اجابت بهدوء انها خرجت مع اهلها في رحلة ونست ان تخبره، امتعض حامد في داخله لكنه لم يفشي ذلك ، بل اظهر لها ان المهم ان يكونوا بخير وسلام .
بعد قيلولة ليست قصيرة ، استيقظ حامد متثاقلا ،عندما فتح عينيه ، شعر وكأنه يقف معكوسا على راسه ، نفض راسه، واذا به يلتحف ازاره ، مما جعل الجزء الاسفل من جسمه ان يبقى عاريا ، استعاد توازنه ، وجلس على السرير ، نظر الى ذراعيه واذا بهما تغطتا بالريش ، رفع ثوبه ، جسمه كله ريش ، اصابه الهلع ، ماذا يفعل ، لم يبقى سوى ان يحلق هذا باستمرار حتى يأتي علاج (الباصر ) .
بدء حامد يوم عمله الجديد بتلال من المعاملات كالعادة ،في مكتبه الصغير المشترك مع زميله عادل، طاولات قديمة ، وجهاز حاسب آلي يتناوبان عليه ، وعدة خيوط من الشمس تنسل خلسه كل صباح من الباب آتية من نافذة المكتب المجاور، المعاملات ثلاثة ارباعها مرسلة من زملائه ، بحجة انها في اختصاص حامد، لم يكن من رد فعل سوى امتعاض داخلي ، والشروع في انجاز المعاملات ، يريد ان يرضي الجميع هنا، على الاقل للتشبث بعالم اجتماعي ظئيل في رايه ، لقد مضت سنوات وقد اعتزل الحياة العامة ، بل انه حاول مرارا الاستقالة ، لولا ظروفه المعيشية الصعبة ، وقلة شهاداته العلمية والعملية ، التي لا تؤهله لعمل آخر ، الصدمات العاطفية من مقربين له في ماضيه لم تبرح مخيلته ، فقد الكثير من الثقة بالآخر ، بعد ان كان يثق كل الثقة بذاك الاخير .
مرت الايام الخمس على حامد وهو بانتظار وصفة علاج ( الباصر) كان قد تمدد انفه متصلبا بشكل حاد، وازدادت كثافة الريش ، نظر حامد للمرآة ، فأصابه الذعر وهو يرى امامه شكل الطائر ، وتسائل : هل سأتحول الى صقر ؟ يحلق للأعلى ويهابه الجميع تهرب الطيور الصغيرة من طريقه، ام لعصفور وديع يبدع الالحان والاصوات ليشجي السامعين فيبحث عنه الجميع ويصبح صوته مألوفا ولا غنى لسامعيه عنه ، ام لحمامة تنشر السلام في كل البقاع ، وان واجهت الاخطار وبعض (السكاتين) المتربصة خفية عن اعين موظفو البيئة ؟.
عندما استيقظت صالحة في صبيحة اليوم التالي لم تجد حامد في سريره وهي التي تسبقه بالاستيقاظ ، ويتعبها في عملية ايقاظه، لقد نهض مبكرا ، خرجت من الغرفة بحثا عنه ، لم تجده في الصالة ، خرجت خارج المنزل ، السيارة مكانها ، لكنها سمعت جلبة واصوات ضحك الاطفال الذين كانوا ينتظرون حافلة المدرسة في الجانب الآخر ، ذهبت صالحة لرؤية ما يحدث ، فاذا بالأطفال التفوا حول دجاجة بيضاء كبيرة الحجم يطاردونها ويلتفون حولها مشكلين دائرة ، نهرتهم صالحة مبعدة اياهم ، لتأخذ الدجاجة على ذراعيها، على عنق الدجاجة رات صالحة علامة (وسم ) يشبه تماما (وسما) في عنق حامد في نفس المكان .
(تمت)
اهلا بك اخي شاكر
قصة رائعة
اعتمدت على الرمزية واإقتران بين الخيال والواقع
بطريقة متميزة
حيث تتضح من خلال
القصة
ان اصطدام الإنسان
بصخور الواقع في احيانا كثيرة
يؤدي به الى محاولة الهروب
الى عالم الخيال
ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن
رائع هو تواجدك وننتظرجديدك
اخي
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 21-06-2012, 01:05 AM
الصورة الرمزية زهرة النوير
زهرة النوير زهرة النوير غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 437

اوسمتي

Smile مرحبا

وانا بعد مريت على القصة
شكرا على مشاركتنا اياها


دمت بخير
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 21-06-2012, 01:54 AM
شاكر العلوي شاكر العلوي غير متواجد حالياً
شاعر
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 229
افتراضي

القديرة رحيق الكلمات
تحية طيبة

اشكر اهتمامك الكبير وافتخر بكلماتك
فشكرا

زهرة النوير
تحية طيبة
شكرا لاهتمامك ووقتك للمرور والاطلاع هنا
الف شكر
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 21-06-2012, 05:20 AM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي

أخي العزيز شاكر العلوي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

محاولة طيبه أرجوا أن توفق

إلى الأجمل في المرات القادمه

شكرا لك ..

كنت ولازلت رائع في كل حضور

كن على خير أيها الأصيل
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 21-06-2012, 12:13 PM
الصورة الرمزية عرش الخيال الشرقي
عرش الخيال الشرقي عرش الخيال الشرقي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 124

اوسمتي

افتراضي

قصة أكثر من رائعة .،’
إن كتابتك جميلة .،’
وفقك المهيمن لكل خير .،’
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 21-06-2012, 04:24 PM
الصورة الرمزية عبدالله الراسبي
عبدالله الراسبي عبدالله الراسبي غير متواجد حالياً
نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس قسم الموروث الشعبي والتراث
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 9,051

اوسمتي
وسام الإدارة وسام أجمل الردود درع الإبداع وسام الإداري المميز وسام العطاء الغير محدود وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي


اخي العزيز شاكر العلوي تسلم على هذه القصه الجميله
والرائعه بوح وكلمات ومفردات راقيه
تقبل تحياتي
__________________
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 22-06-2012, 03:19 PM
الصورة الرمزية جمعه المخمري
جمعه المخمري جمعه المخمري غير متواجد حالياً
شاعر
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 3,360

اوسمتي

افتراضي

شـــــــــــاكر.....

قصتك رائعة بمعنى الكلمة.....

أتقنت السرد.... وتماسك الأحداث أعجبني في نصك....

بارك الله فيك أخي
__________________
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 26-06-2012, 02:26 AM
شاكر العلوي شاكر العلوي غير متواجد حالياً
شاعر
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 229
افتراضي

الاخوة الاعزاء
سالم الوشاحي
عرش الخيال الشرقي
عبدالله الراسبي
جمعه المخمري
تحية طيبة

الف شكر لاهتمامكم وكلماتكم وىرائكم
دمتم بحب وسعادة وسلام
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 11-07-2012, 02:39 AM
الصورة الرمزية نبيلة مهدي
نبيلة مهدي نبيلة مهدي غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: هناك..؟
المشاركات: 4,581

اوسمتي

افتراضي

أخي العزيز شاكر العلوي

أعجبتني القصة و ملامحها الخيالية و التي كانت تحكي الكثير من واقعنا ..
تصوير جميل و أسلوب راق لي..

كل الاحترام و التقدير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:33 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية