روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#81
|
||||
|
||||
اولا اود ان ارحب بالضيف الكريم
واتمنى ان تطيب له الاقامة بيننا.. انشاءالله ستكون لي عودة لطرح بعض الاسئلة |
#82
|
||||
|
||||
الأستاذ / عبدالرزاق الربيعي ....
هذا الإنسان المعروف بابتسامته النقية وقلبه الأبيض أتشرف في كل أمسية أحضرها أن أجد هذا الإنسان يحمل بين جنباته حب القصيد وحب الإبداع إضافة إلى حب الناس له . من يقترب من عبدالرزاق الربيعي يجد الروح العراقية الخالصة التي قد اغتسلت كثيراً من ماء الفرات والتي جالست السياب حتى ومن خلال ظلال تمثاله الشاهد على حقبة الزمن التي لا تنتهي .... إن من يقترب من عبدالرزاق يجد في روحه المرح والسرور رغم الجرح العراقي الغائر والذي بالتأكيد لا يندمل ولكن يحاول هذا الإنسان أن يمد أنامله ماسحاً دمعه ودم العراق كي لا تصل إلى الأرض ( أقصد أرض ذاته ) فيخبئ جراح العراق بعيداً لينذوي بها حينما يختلي بتلك الذات التي رغم الابتسام إلا أنها مجهدة . عبدالرزاق الربيعي ( صوت العراق ) يجسد ملامح العطاء ولقد كرس وقته وجهده في سبيل الإبداع والمبدعين فهو العمود الفقري بالنسبة لكثيرين من المبدعين العمانيين الذي أخذ بأقلامهم منذ البدء وحتى منصات التتويج .... عبدالرزاق الربيعي حراك أدبي أخلاقي نادر جمع الطيبة وحب الناس . أنا واحد من الناس الذين أكن لهذا الرجل كل الحب والاحترام والذي أدين له بقلمي وبقاءه على قيد الإبداع بعد سلسلة من اتصالاته الشخصية وبعد أن فتح لي ( آفاق ) الملحق الثقافي بالشبيبة وبعد تابعني عن قرب في كل محفل نلتقي فيه . ومن ضمن المحافل أذكر بالنادي الثقافي كانت أمسية للشاعر العراقي عبدالرزاق عبدالواحد والذي أذكر بعضاً من قصيدة ألقاها الشاعر وأطمح أن تكون هدية تذكيريه لشاعرنا عبدالرزاق الربيعي : القصيدة بعنوان : ( من لي ببغداد ؟ ) " دمع لبغداد .. دمع بالملايينِ من لي ببغداد أبكيها ويبكيني من لي ببغداد ؟ روحي بعدها يبست وصوحت بعدها أبهى سناديني عد بي إليها .. فقبر بعدها وجعي فقيرة أحرفي .. خرسى دواويني عد بي إلى الكرخ .. أهلي كلهم ذبحوا فيها سأزحف مقطوع الشراييني أصيح أهلي .. وأهلي كلهم جثث مبعثر لحمها بين السكاكينِ والشعر بغداد ، والأوجاع أجمعها فانظر بأي سهام الموت ترميني " القصيدة للشاعر العراقي عبدالرزاق عبدالواحد صديق شاعرنا عبدالرزاق الربيعي . لا توجد لدي أسئلة لهذه القامة الأدبية الرائعة ، بل كلمة أختصرها بقول شكراً على كل شيء وعمان تحبك كما تحبها . التعديل الأخير تم بواسطة محمد الطويل ; 01-05-2011 الساعة 12:29 PM |
#83
|
||||
|
||||
اخي العزيز الكاتب محمد الطويل
اشكرك كثيرا على هذا اللطف واتمنى ان اكون عند حسن ظنك دائما ايها الاجمل مع تقديري واعتزازي |
#84
|
||||
|
||||
الأخ عبدالكريم السعدي
الف شكر لك وانا أرحب بك وبأسئلتك تحياتي وتقديري |
#85
|
||||
|
||||
مرحبا مجددا "شاعر العراق " ..
\ حدثنا عن : " قميص مترع بالغيوم ".. \ " غدا تخرج الحرب للنزهة ".. \ " بمـاذا يعـود الغريـب ؟ " ..
__________________
|
#86
|
||||
|
||||
اهلا اخت فاطمة القمشوعية
قميص مترع بالغيوم مجموعتي التي صدرت العام الماضي عن دار الحضارة بالقاهرة وضمت نصوصا كلها تنتمي الى قصيدة النثر وعبرت عن تجربة روحية فيها الكثير من التأمل والبوح والهمس اما مجموعتي "غدا تخرج الحرب للنزهة" التي صدرت في صنعاء 2004 ضمن منشورات اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين فتضم تجربة خاصة جدا فقد بدأت بكتابتها قبل ان تشن أمريكا وحلفاؤها الحرب على العراق في مارس 2003 وكانت القصيدة التي حملت المجموعة عنوانها كتبتها قبل ثلاثة او اربعة ايام من قيام الحرب وبالمصادفة نشرت في جريدة الثورة اليمنية على غلاف ملحقها الثقافي قبل يوم واحد فكانت نبوءة وواصلت كتابة المجموعة لأدون تفاصيل الحرب أما قصيدة "بماذا يعود الغريب؟" فقد كتبتها بعد أن بدأ العراقيون يعودون الى البلد بعد انتهاء الحرب وسقوط النظام وكان السؤال المتكرر :متى تعود؟ فأجبت بهذه القصيدة |
#87
|
|||
|
|||
استضافه وشخصيه رائعه
اهلا بك |
#88
|
||||
|
||||
اهلا بك اخي
حضورك الاروع من لطفك الف شكر تحياتي |
#89
|
||||
|
||||
رسالة من الأستاذ الشاعر عدنان الصائغ..
الصديق الاستاذ ابراهيم الرواحي.. تحية ومحبة وباقة ورد من ضفاف دجلة وحدائق الهايدبارك لك وللقراء والأحبة في منتديات السلطنة الأدبية ولصديقي الكبير في الوطن والمنفى والشعر والألم عبد الرزاق الربيعي. اليك هذه القصيدة التي كتبتها قبل أكثر من ربع قرن.. كم هرمنا يا إلهي!! ((تمرين لكتابة قصيدة)) للشاعر: عدنان الصائغ إلى صديقي الشاعر عبد الرزاق الربيعي في زحمةِ الطرقاتِ، آهْ في زحمةِ الكلماتِ، آهْ في زحمةِ الآهاتِ، آهْ في ضجةِ المتدافعين إلى القصيدةِ، في المرايا، في التفاصيلِ الصغيرةِ، في عواءِ الروحِ، في الصفعاتِ، في الغرفِ الرخيصةِ، في مقاهي العاطلين، وفي انكفائي آخرَ الليلِ المعتّقِ، في شظايا الروحِ تحت موائدِ الباراتِ، في حزنِ المحطاتِ الأخيرةِ، في الندى المذبوحِ، في إغواءِ بنتِ الليلِ، في الشعرِ المشاكسِ، في التذكّرِ،… ألفُ آهْ ……… ……… (- يا صاحبي ماذا جنيتَ من القصيدةِ؟ غير هذا الفقرِ والسفرِ المبكّرِ والجنونْ ماذا جنيتَ من النساءِ؟ أوَ كلما أحببتَ أخرى... ... صادفتكَ على الرصيفِ نسيتَ أنكَ جائعٌ ومشتّتٌ ونسيتَ أنكَ دون بيتْ…!) ……… ……… ……… في زحمةِ الوجهِ الجميل وناهديها، والجنون وأنتَ منكسرٌ أمام قميصها المفتوح …… …… (- أقرأتِ ديواني النحيلْ؟ - ……………… ……………… ………………!) في الليلِ، أحصيتُ التأوّهَ، ألفَ آهْ في الليلِ، أحصيتِ النقودَ وكنتِ مدهشةً بفستانِ التوهّجِ والتغنّجِ تبسمين لوجهي المصفرِّ، للأضواءِ للكهلِ الثريِّ… وترقصيْن …… …… (- وأنا وأنتَ… على الطريقِ: ظلاّنِ منكسرانِ في الزمنِ الصفيقِ… إنْ جارَ بي زمني اتكأتُ على صديقي…) ……… ……… في زحمةِ الحرسِ المدجّجِ بالشتائمِ، في الليالي الكالحاتِ بلا بصيصٍ، في أغانيكَ الحزينةِ خلفَ نافذةِ القطارِ، وفي بقايا الزادِ والسفرِ الموحّدِ نحو حاميةِ المدينةِ، في الرشاوى، في المكاتبِ، في الدفاعِ المستميتِ عن القصيدةِ…, في التحمّلِ، في التجمّلِ، في العراءْ… في زحمةِ المتدافعين، أضعتُ أولَ خطوتي في زحمةِ المتراكضين، أضعتُ آخرَ خطوتي وبقيتُ وحدي في الطريقِ… مشتّتَ الخطواتِ أبحثُ عن خطاي المستحيلةْ 3-10/10/1985 بغداد * * * من ديوان “العصثافير لا تحب الرصاص” 1986 بغداد
__________________
|
#90
|
||||
|
||||
لن أعلق على نص الأستاذ الرائع عدنان الصائغ
سأترك التعليق للأستاذ عبدالرزاق الربيعي نص ثري جدا حلق بي بعيدا جدا جدا جدا
__________________
|
|
|