روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#51
|
||||
|
||||
الموج حاضر في متاهاتي ورهبوت كياني يلتحم في خرافاته |
#52
|
||||
|
||||
اقتباس:
أحببتها هذه الحروف جدآ ......... غرد يا فهد .....
__________________
حنيت لكـ يآ كثر مآ حنيت لك
|
#53
|
||||
|
||||
هل طاب لكـ الوقت معنا يا فهد ...؟
__________________
حنيت لكـ يآ كثر مآ حنيت لك
|
#54
|
||||
|
||||
وصبآحكـ حرف ...
__________________
حنيت لكـ يآ كثر مآ حنيت لك
|
#55
|
||||
|
||||
عزفت وتر الحنين يا شيماء ورضيت بسجنٍ كان فيه شدّ الوتر ترهلت كل صغائر المنحنين للعزف ومُطرت بوابل من كيف الزمااااان وبرهته واكتويت بحلم الآهات التي حضنت فيني شهيق الوقت والعجز ينكسر فوهبت لك هذه القيم ونزحت عن كل الصارمات والكبر يا تائها بين النساء لا تقل لي ان الحياة فرد ومعتقل فلا تسلم لروحك ميلاد أنت تعرفه وأذكر من عزف لك قيثار المكانة وهلل فكرك رحيم بشتاء الكلمات المارقات التي رفضن تكذيب الزمان ونعرته شيماء يا من هديتي لي باقةً نزفت رحيق اللوس والصين تندلق فلتكن هباء إذا لم تكن قيما ومبدأ يرتمي فهد.... |
#56
|
||||
|
||||
|
#57
|
||||
|
||||
خضت المعارك ما بها أي سلاح
وانتهيت إني عزمت الناس لسلاحي إحساسي المكبوت حتم عليّ إجباري واجبرني على نصرة الناصي |
#58
|
||||
|
||||
مصيبتي حسن وغلا ودلع
ما لها غيري يدلع مكانها تشتهي كل حركات المشي والحلا تترجى هيبتي تنزل لها |
#59
|
||||
|
||||
هل أقول أدركني الوقت أم أن الوقت أدرك أحلامي ؟ كيف يمكنني أن أصرّح عن ترانيم مستقبلية لا أقول استهوتني ، ولكنها تملكتني بانفجارها في معمعة الذاكرة الأبدية ، في ذاكرة الأرض الأبدية ..
هنالك اغتيال يتردد على بابي منذ عشر سنوات ، هذا الإغتيال يمكن أن اطلق عليها كفاحية روتينية لاستمرارية الحياة ضمن منظور أوحد .. وأنا بدوري ساهمت في ذلك بطريقة أو بأخرى ، بالتخبط تارة ، وبالكسل الذي يعتريني بشكل مستمر والتسويف المتأصل منذ الطفولة تارة أخرى ، هنا كان الموت البطيء ، إنه موت نفسيّ في معمعة متطلبات الحياة اليومية ، واصطلاحات همشتني بقصد وبدون قصد عن طريق الابصار ضمن رؤية أحادية الجانب ، رؤية المتسلط على المجتمع ، وفرض الوصاية الرعناء منذ البكر المتفجر من شرايين هذا الإنسان البسيط .. معادلة كيميائية كونية غير متوازنة ضمن اشتراطات الحياة الأولية ، خلقت ذلك النظام (الهيولي ) الاستمراري ، وكنت أحد عناصره الدائمة .. لم أعر الانضباطية اهتماما ، فقد توغلت في تلك الهيولية إلى أخمص قدمي ، ولم أفهم نظامها لأنني لو فعلت ، لكنت اليوم بخير .. عالم غريب هذا الذي نعيشه ، هيولي ولا يعرف أن الهيولية نظام كوني منذ النشأة الأولى ، هل أقول عنه ، عالم بلا أبواب كعنوان تلك القصة القصيرة التي كتبتها .. لكنها قصة البحث عن الحقيقة في فترة أغمض الناس عنها أعينهم ، وهي متجلية أمامهم ، وكما قال أنسي الحاج : " لا نخبىء إلاّ المعلوم السريّ يمشي سافراً ولا يراه أحد ..).. لا يمكن الاستمرار بتلك الحالة الاعتباطية ، والكلمات الطموحة تتلبسني وكأنها شخص غريب ، يمتطي كلماتي ، هذا أنا ، هذا هو المتلبس كلماتي ، لا يزال في اسوار قيوده بسبب متطلبات الحياة القاسية هنا ، والخوف من اضمحلال ، هذه الكائنات المتكلمة .. خوفي عليها من موتها في أزقة رأسي القديمة والحاضرة في كل محفل يذكرني بذلك .. ولا زالت سرمدية الحلم الفكري، يسنهض فيني حماس التقدم الآخذ في الانهيار بطريقة الموت البطيء .. |
#60
|
||||
|
||||
يقول لها في قصيدته .. (ادركنا الوقت ..) تقول له في قصيدته .. (تهرب من ثرثرات النساء إلى ثرثرات النساء ) لست أنت الذي عرفته فلتكن ريبة بيننا أو قل هي ريبة وحشية ضد أن |
|
|