روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#41
|
||||
|
||||
مرحبا اخوي سيف
بصراحه عيبي في الاساس ما عيب ولكن لان الحياة غير والناس ما طايقه بعضها صار عيب (الصراحه) هذا عيبي الاساس ف هذي الحياة يالربع اتمنى من الله يرزقني واصير عكس الانسان الصريح يعني مجامل ومنافق وما شابه ذلك لانه الحين يا جماعه اللي يصير انسان صريح اراهن بنسبة كبيرة تصل الى 95% انه راح ينقطع عن العالم اللي حوله، ومثل ما قلت من البداية الناس ما طايقه بعض وصدقوني يا جماعة اني خسرت أكثر من ربعي وخسرت الكثير من اهلي والسبب اني صريح معهم وما اعرف اجاملهم ولكن العاقبة وخيمه من هذي الصفه يقولوا (الصراحه راحه) الله يهديهم بس بس اريد اعرف وين العيب فـ هذي الصفه او فـ الناس أو فـ الزمن رغم ان الزمن برئ لا حوله ولا قوة الا بالله اللهم انر قلوبنا ومتعنا بالايمان والطاعة وارفعنا عن رغائب النفس وحاجة الدهر وجعل الجنة دارنا ومخلدنا يا رب العالمين
__________________
قلب
|
#42
|
||||
|
||||
اقتباس:
مساءك زمرد أخي العزيز أبو مسلم السلطي وشكراً لمرورك هنا ..
لكل منا أهداف يتمنى الوصول إليها ليسعد ، إن تركيزنـا على الخطأ يضمن عدم رضانا و سخطنا و سواء كان العيب يتعلق بنا مثل دولاب غير مرتب ، ميزانية لم يتم تنظيمها ، إنجاز عمل غير مكتمل ، أو طريقة يسلكها في حيـاته .. و بمجـرد التفكير أننــا نرغب بتحقيق هدفنا و تغيير أمر قد تعودنا عليه فجـأة تجد نفسك تخوض غمار معارك خاسرة فبمجرد التركيز على العيب يبعدنا عن هدفنـا في أن نكون منـجزيـن .. و بدلاً من الشعور بالرضا و القبول تجاه مانملك فإننا نركز على ماهو خطـأ في شئ ما و حـاجتنا لإصـلاحه .. إليك بعض الطرق التي تعينك على تنفيذ ما تخطط له : أولاً : قم بتحديد الأمور التي تريد تغييرها .. ثانياً : إختر واحداً منها فقط .. ثالثاً : عند تحديد الموضوع قم بالتركيز على الجانب الذي تريد تعديله في وضع الحل . رابعاً : إبدأ بتطبيق الحل بطريقة متدرجة خطوة خطوة .. خامساً : قدر المجهود وإن كان قليلاً ( الإنجاز) .. سادساً : كافئ نفسك من البداية .. سابعاً : ملحوظة ضع خطة لتطبيق هذا البرنامج خلال شهر فلا يهم الكم الذي تنجزه بل طريقة الإنجاز و إتقانه .. وفقك الله لما فيه الخير والصلاح. |
#43
|
||||
|
||||
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى { فأنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا } أخي العزيز الناصر بدايةً أشكرك على هذه الجرأة ، وأعتذر على التأخير في الرد لأن مشكلتك وبكل صراحة تستدعي البحث والتعمق في هذه القضية التي يعاني منها لن أقول العديد من الرجال ولكن فئة بسيطة جداً منهم، لأنها مشكلة شخصية ونفسية قبل كل شي، ذات المشكلة طرحت في عدة منتديات ، وأرى بأن رد الكاتبة ليلى الأحدب يتناسب مع واقع قضيتك تماماً. لا يصحّ لنا كمسلمين أن ننكر أن ديننا يبيح تعدد الزوجات، لكن في الوقت نفسه لا يجوز للرجل أن يستخدم هذا الأمر المباح كسلاح مسلّط على عنق الزوجة، يهدّدها به ساعة ما يشاء، هذا إذا آثر التهديد بالتعدد على التهديد بالطلاق! أنه في عالمنا العربي أصبح التعدد هو الاستثناء ما عدا في بعض البلدان الخليجية التي ما زالت توجد فيها هذه الظاهرة، بحيث يبدو للمتبصّر أن السبب الأول هو توافر المال في يد الرجل، لأن الذي لا يجد قوت يومه وما يسدّ به رمق الأفواه الجائعة لن يفكر بزيادة أعباء الحياة عليه، ولذلك فإن النصيحة المتوارثة من الجدات إلى الحفيدات مروراً بالأمهات هي نهب جيوب الزوج وتركه على "الحديدة" و- أو - إغراق بيته بالأطفال بحيث لا يكفي المرتب لأكثر من 15 أو 20 يوماً في الشهر؛ وهنا يجد بعض الرجال الحل بأن يتزوج من امرأة أخرى لديها القدرة على أن تكفيه عناء المصروف كونها موظفة أو ذات مورد، ويتم تطبيق ذلك الحل بالزواج العلني أو بالسري أيّاً كانت غايته، حتى لو لم يحقّق أدنى مستوى من الاستقرار للزوجة الثانية. المشكلة التي نستطيع أن نتابعها من خلال بعض الأخبار والمقالات أن الزواج الثاني صار مجالا للتحدي لدى بعض الرجال وهاجساً لدى بعضهم الآخر، كالخبر الذي قرأناه مؤخراً عن رجل تحدّى صديقه أن يتزوج ثانية، فما كان من الصديق إلا أن قبل التحدي شرط أن يوافق الذي بدأ بالتحدي على زواجه من ابنته التي تبلغ من العمر عشر سنوات، ولقد ذكرني هذا الخبر بقصة مريضة من مراجعات العيادة جاءتني وهي بحالة اضطراب نفسي بسبب أن زوجها تزوج عليها، لا لسبب منها، بل لأنه في لحظة طيش قبل تحدّي أصدقائه كما فعل الرجل في الخبر. كيف يكون الزواج مجالا للتحدي والتنافس؟! في الحديث الشريفثلاث جدّهن جدّ وهزلهن جدّ النكاح والطلاق والرجعة) فكيف أصبح الزواج هزلا ولا قيمة له لدى هؤلاء؟؟ أين تبدّد مفهوم الميثاق الغليظ؟ وكيف تصبح الأسرة كلها - زوجة وأطفالا - رهينة لنزوات الرجل وشعوره الدائم بحاجته إلى الزيادة في التملك ورغبته في التفاخر بأنّ لديه أكثر من زوجة؟ أفهم أن تعدد الزوجات شرعه الله لحل بعض المشكلات الأسرية، كأن تكون الزوجة عقيماً ولا تريد الطلاق فيتزوج عليها الرجل لأن من حقه الحصول على الأولاد، لكن أن يصبح التعدد كالهاجس لدى بعض الرجال فذلك صعب على الفهم، خاصة في هذا العصر الذي نالت به المرأة حقوقها كاملة في بقاع العالم المتطورة، والتي تنظر إلى التعدد على أنه إهانة للمرأة، وسبب نظرتهم أننا لم نشرح لهم الغاية الحقيقية منه وهي أن التعدد هو حل لمشكلة وليس مشكلة كما يحصل الآن! عندما نقرأ وجهة النظر الذكورية في الموضوع نجد أن بعض المثقفين - وليس عامة الناس فقط - يدندنون على أحد أسباب التعدد ألا وهو وقوع الرجل في حب امرأة أخرى سوى زوجته، فهم يرون أن هذا سبب لأن يعدد الرجل كي لا يقع في الزنا مثلا، ومع احترامنا لهذا الرأي فإن السؤال المطروح هو: لماذا يقع في الحب من بلغ الأربعين مثلا وهو متزوج، بحيث إنه من المفترض وجود المودة - إن لم يكن الحب - بينه وبين زوجته؟ وإذا أدرنا السؤال من وجهة نظر أنثوية بحتة فإنه يصبح: كيف يمكن لرجل يحب زوجته أن يحب امرأة أخرى؟ مع فائق الإحترام والتقدير
|
#44
|
||||
|
||||
اقتباس:
أخي العزيز مختار السلامي أحييك على صراحتك عزيزي.. الصراحة ليست خطأ، بل قد تكون فضيلة أحيان إنما المهم هو في أسلوبها، ومع من تكون، وكيف تكون؟ والذى يتعب من صراحتك، إنما يتعب من الأسلوب الذي تتكلم به أثناء صراحتك معه. هل هو أسلوب لائق أم غير لائق؟ هل هو أسلوب جارح أو أسلوب قاسٍ؟ وهل يشمل إتهاماً أو توبيخاً؟ وهل هذا الإتهام فيه لون من الظلم، لأنه يعتمد على معلومات غير سليمة قد وصلت إليك؟ وهل أنت تتكلم بروح المحبة أم بروح الهجوم والهدم؟ وهل أنت في صراحتك تتدخل في ما لا يعنيك، وتتجرأ على ما هو ليس من إختصاصك؟ كذلك – في صراحتك – راع الأسلوب الذي تتكلم به مع شخص أكبر منك سناً أو مقاماً أو مركزاً. لاشك أن الصراحة معه تختلف عن صراحتك مع شخص في نفس سنك ومركزك. وتختلف عن صراحتك مع صديق توجد بينك وبينه دالة. وتسمح هذه الدالة أن تستخدم معه الفاظاً لا تستطيع أن تستخدمها مع شخص كبير... إنك تستطيع مثلاً أن تقول في صراحتك مع صديق "أنت غلطان". ولكنك ربما لا تستطيع أن تقول هذه العبارة لوالدك أو عمك أو أى شخص له مهابة في نظرك. إنما تستخدم تعبيراً آخر يكون فيه لون من الأدب والاستحياء... لذلك فإن الصراحة يلزمها أدب المخاطبة: فعليك في صراحتك أن تكون حريصاً على انتقاء الألفاظ. بحيث تستخدم ألفاظاً تصل بها إلى هدفك، دون أن تهين من تكلمه أو تجرحه أو تسئ اليه، لأن هذا غير لائق ولا يأتى بنتيجة سليمة... فهناك أشخاص – في صراحتهم – يستخدمون ألفاظاً مثل رجم الطوب. ويحاولون أن يخفوا هذا الخطأ تحت اسم الصراحة! ويكون العيب ليس في صراحتهم، وإنما في عدم حرصهم على أدب التخاطب، وفى عدم اللياقة... أما عن الصراحة التي تصدر من كبير إلى صغير: فينبغى أن تسودها روح الحنو، والرغبة في إفادته وليست السيطرة عليه. وهكذا تكون في محبة وإقناع، وفى نصح وتعليم. ولا تكون مجرد أحكام تصدر بتوبيخ وتعنيف، باسم الصراحة! إن الصراحة عموماً، من المفروض أن تمتزج بالأدب واللياقة، سواء من كبير إلى صغير، أو من صغير إلى كبير... دمت صريحاً
|
#45
|
|||
|
|||
الكمال لله تعالى وحده جلنا لا يخلو من شائبة في حياتة أو شخصيتة أو طبيعتة منا من يجاهد للتغلب عليها وتخطيها وآخرون يستسلموا لها فتصبح سمة لهم وميزة. الموضوع جميل ويحتاج إلى الشجاعة من رواده للإعتراف بعيوبهم على الملأ,لكني أراه موفق في وضع اليد على الجرح لمن يجرؤ وقد يساعد على التخلص من هذه العيوب من خلال النصائح والردود التي تكمل بعضها البعض. أسوأ عيوبي عصبيتي الشديدة تلازمني كظلي أثور أحيانا لأتفه الأسباب عيبي الثاني لا أجامل ولا أزين الكلام (أقول للأعور أعور) وهذا ما نفر الكثير مني. أنا في داخلي لا أعتبر هذا عيبا لكنه جر عليَّ الكثير من المشاكل ربما هنالك عيوب أخرى لكن هذه هي أشدها في كينونتي ** أشكرك على الطرح الجريء دمتَ بخير |
#46
|
||||
|
||||
رجعت مرة ثانية واحب اكتب بعض من صفاتي
انا من النوع الكتوم مااحب ابوح حج احد بصراحة اجامل وايد عشان مااحب اجرح أحد وبعض الاحيان عصبية لدرجة محد يتصورها
__________________
الزمن لا صار ضدك واحتوى درب المصايب لا تحاول تنكسر له لا تزيد الطين بله للزمن حكمة غريبة تحكم بدروب الصعايب وياكثر من ضيع الفرصة وهي فرصة ثمينة عز نفسك في زمانك لا تقول الحظ خايب وسوق نفسك للمعالي واكسر النفس الحزينة والصديق اللي تشوفة يرسم للزمن عجايب مد يدك في طريقة لين ماتمسك يمينة |
|
|