روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
من زود طيبه والوقار
وِعْذوبتَه وْ حسنه و دِلّه دشّ البحر مرّه وصار كلَ الْمِلِـحْ سكّر محلّه !!! _______________ ( أجتمع فيها جماليين...!! ) جمال الروح بما تحمله من طيب ووقار وجمال خارجي تنسجه العذوبه والحسن والدلال ليلتقي حسن المظهر بجمال الجوهر.......لتسموء هذه الأميره بهذا الإندماج الراقي تحول السكر إلى ملح يسوق في بالي التأثير الذي ينبع منها على أبسط الأمور ... فكيف أذا تحول الملح سكر ؟! ربما هذا نوع من التشبيه .. حيث أنها تؤثر بما حولها ولا يقتصر المعنى هنا على الملح والسكر.. بل يتعدى إلى كل شي من حولها ... الكل يتأثر بجمالها وطيب قلبها فتعكسه بصوره ملائكيه عذبه... |
#2
|
||||
|
||||
اقتباس:
quote=نوره البادي;20489]تغدي النخيل ان جا قصار!! وْ تستحي الغيمه تبلّه !! حتى الهوا لي به غبار يغدي نسيم ٍ لي وصله !!! النخيل الطويله الشامخه تصبح قصار أمام المحبوبه !! هل تحولها يأتي عن تواضع وأستحياء أم أن هذه المحبوبه ذات مكانه إجتماعيه وسمو ورقي...؟! أم الإثنين معاً ؟ ف بمجرد أن تصل تقصر النخيل مهابه وإحترام ( كحضور الملك ) فهي الملكه والنخيل بمقام الرعيه......... ف يالها من ملكه !! ____________________ وتستحي الغيمه تبله !! ربما يكون الإستحياء هنا بمثابة الإجلال ...... حيث ربما لهذه المحبوبه صفاء يَغلبُ على صفاء الماء... هذه وجهة نظر أو قد يأتي أيضاً من الوقار ولاكن من جانب أخر..!! بمعنى الخجل من أن تلامس قطرات الماء جسمها الناعم....... وقد تأُخذ بعض القطرات شي من جمالها عندما تسيل وتسقط على الأرض ... هذه المحبوبه أغلى من ذالك.. فأي جمال نُسِجَ هنا ؟؟!! ____________________ عندما تتحول الريح المغبره إلى نسيم !! ما هوه السبب ؟؟ خوف جميل من أن يلامس الغبار هذه الفاتنه إحترام و وقار من الريح لها ولإنوثتها فهي لا تستحق سوى النسيم اللطيف .. _______________________ _______________________ عليه أمور ٍ ما تثار و لا تنحكي ولا هي بزلّه آخرهَا أهديته سوار إسمه عليه .. وْ قال : من له ؟ !!!!! سأعود لمعرفة ما تحويه بقية الأبيات[/quote] اقتباس:
أهلا عزيزتي الغالية
نوره البادي شكرا غاليتي على هذا الحضور الجميل و الرائع قرتكِ جميلة و فعلا ما كتبته جميل.. أتفق معكِ بأن القصيدة كانت بأسلوب سهل وجميل.. و تحتوي على الكثير من الجمال.. لي عودة مع ما كتبتي كوني بالقرب عزيزتي مودتي
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#3
|
||||
|
||||
عزيزتي عندما أقراء النص لا أستطيع الوصول بشكل واضح لما يحويه وهذا بعض ما ينساب الى مخيلتي.. أريد الحديث أكثر والوصول إلى كل نقاط الجمال والعذوبه التي ذابت في كل بيت
هناك العديد من أساليب الجمال نتمنى الوصول إليها معاً... ما في أحلى من أن يندمج القأرئ في كل كلمه والتعمُق بما تحويه وشكراً بونهيان على هذا النص المُفعم بالعذوبه الملائكيه نوره |
#4
|
||||
|
||||
أهلا عزيزتي نوره البادي
عند قرأتك النص أتركِ العنان لمخيلتكِ عندها ستصلين... شكرا عزيزتي على حضوركِ الرائع. أكتبي كل ما يجول بخاطركِ.. و كوني دائما قريبة مودتي
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#5
|
||||
|
||||
من قرأتي و تعليقاتي البسيطة
أغار انا ... وإذني تغار لا قلت وحدي بسّ خِلّه !! حتى ومن ثوبه أغار لا من مشى ع الماء وشلّه !! هنا وبعد أن أنتها الشاعر من سرد بعض من محبوبته و تأثيرها على ما حولها بدأ الآن يصف لنا تأثيرها عليه و حاله هو.. بدأ يصف لنا مدى غيرته حتى من نفسه على محبوبته التي يغار عليها من حتى أن يفكر أنه وحده الوحيد ( خله ) كل شيء فيه يغار حتى من ذاك التفكير و كأنه يقول أن أذنه (سمعه ) يغار بأن يتوحد هو بذات بهذه المحبوبة فهي (الأذن ) أيضا تجد أنها تمتلك الحق في أن تكون مملوكة لتلك المحبوبه أو أن غيرة الأذن نابعة من أنه تريد أن تتفرد هي بسمع صوت المحبوبه بلا شريك مجرد رأي تسلل لتفكيري تعبير في قمة الروعة و صف جميل.. أغار انا ... وإذني تغار لا قلت وحدي بسّ خِلّه !! ولم يكتفي من غيرته من نفسه و حواسه بل حتى أنه يغار من ثوب المحبوبة حتى ومن ثوبه أغار لا من مشى ع الماء وشلّه !! أيضا هناك أشارة جميلة أم أنه كان يغار من الثوب نفسه أو أنه يغار من الثوب عندما ترفعه المحبوبة عند دخولها البحر.. هذه الغيرة أم أنها جاءت من طريقة مسكها لثوب (تلميح فقط / أجد أن الشاعر من غيرته غار من الثوب لأن يد محبوبته تمسك به، و قد تكون هذه الغيرة نابع من أنه يريد أن يكون هو من يمسك هذا الثوب حتى لا يدع محبوبته تشعر بضيق وهي تحاول رفع ثوبها حتى لا يتبلل و يزداد ثقله فالكل يعلم عندما يبتل الشيء يزداد وزنه و ثقله) مجرد تلميح شارد من قرأتي.. أو أنه يغار من ارتفاع الثوب، عندها تظهر ساقها مما يثر غيرته فهو لا يريد أن ينظر أحد لمحبوبته و تفاصيلها لهذ يغار حتى من البحر فعندما ترفع ثوبها ستظهر ساقها و يتمكن البحر من النظر لها... فإذا كان يغار من نفسه و من حواسه فكيف لا يغار من البحر...؟ ما هو رأيكم في الغيرة....؟ مودتي للجميع
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#6
|
||||
|
||||
جميل ما كتبتي أختي العزيزه... ف للغيره تعابير مختلفه
أغار انا ... وإذني تغار لا قلت وحدي بسّ خِلّه !! ( هنا أثنين يشتركان في نفس الحب ونفس الغيره ... قد تكون الأذن هنا للمثال فقط.. فقد تغار العين أيضاً مثلما تغار الأذن كآن الأذن تقول له هنا ( هي ليست حبيبتك لوحدك ... هي أيضاً حبيبتي أنا ) جميل ما يوجد تحت معنى الغيره ( الحب الكبير الذي يتنافسون من أجله ) حتى ومن ثوبه أغار لا من مشى ع الماء وشلّه !! ( هنا نستطيع أن نستشف أكثر من معنى للغيره... هل هو يغار من ملامسة الثوب لجسد محبوبته ؟ هل يغار من إهتمام محبوبته بهذا الثوب ؟ و الود وده يكون هو فقط محل إهتمامها بدل الثوب... والمحبوبه أذا مرت على الماء رفعت ثوبها خوفً أن يبتل...وهنا أهتمام منها للثوب مما يثير الغيره في نفس الشاعر وقد يكره الثوب لأنه حاز على بعض الإهتمام!! .......... ولي عوده |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
هلا خيتوه الغالية نوره البادي حضوركِ جميل و أضفت شيئا رائع عزيزتي.. و فعلا قراءة جميلة منكِ سأتظر عودتكِ مودتي
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#8
|
||||
|
||||
أسعد الله الوجوه الطيبه بأجمل الأنوار............. صباح الورد
أكثر ما شدني في قصيدة البياض هو عدم أستعمال المركبات الصعب وصولها للقارئ.......... ببساطه هي سهله جميله مُفعمه بأسلوب غزلي كآنك تقراء قصه وحديث صغير ممتلى بالصور والخيال |
#9
|
||||
|
||||
بسمه تعالى وان صافح ِ يْميني وسار من غِيرَه يغلِـي يْسارِي كلّه حتى انّها إيدي ليسار تخنقني من زود التولّه !!! يجسد الشاعر في هذا البيت لنا الغيرة حتى في اليد فعندما تصافحه محبوبته و تمضي فعندما تلمس يده يد محبوبته و لأن المصافحة باليد اليمين اليد الآخرة تصاب بالغيرة و يزيد فيها الوله و الشوق لتحظى هي الأخرة بملامستها و مصافحتاه و من شدد ما تشعر به اليد من الشوق و الوله تصل إلى مرحة الغاليان ( الوصول لمرحة أشد من فقط الشوق ) حتى أنها ( تخنقه ) تصوير جميل لحالة من الشوق حد الغاليان.. هنا صورة رائعة جدا حالة الوله و الغيرة التي تدفع كل حواسه و كل شيء يتمرد على كل شيء... تخنقني اختيار الشاعر لهذه الكلمة ما السبب ..؟ الإنسان يختنق بعبرته ( خنقتني العبرة فلم أستطيع الكلام أو لم أستطع القيام بشيء...) متى يشعر الإنسان بأن العبرة خنقته عندما لا يستطيع تحقيق شيء ما أو فقد شيء أو رأيت موقف معين.. حتى عند عدم القدرة على الوصول و الارتواء من الحبيب بذات في حالة وجوده بالقرب و أمام عينيه ولكن لا يستطيع حتى أن يتقدم خطوة هنا يشعر بالغصة و العبرة تخنقه من شدد الألم الموقف وهنا الشاعر يبين لنا مدى قوة غيرة و شدت ألم اليد اليسار من الشوق و الهفة مما يعبر و يوضح لنا شدت حبه لمحبوبته و تعلقه بها و شدد الغيرة التي تجتاح نفسها حتى أنه جعل لحواسه نصيب أيضا وهذا دليل على الغيرة و الحب الكبير.. عليه أمور ٍ ما تثار و لا تنحكي ولا هي بزلّه آخرهَا أهديته سوار إسمه عليه .. وْ قال : من له ؟ !!!!! هنا هنا هنا الشاعر يحاول أن يقول لنا أن محبوبته تمتلك الكثير من الأمور و هناك حكايات كثيرة مخفية لا يستطيع قولها ولا حتى أثارتها و طرحها ليس لأنها زلة أو أخطأ .. أم أنه يريد الاحتفاظ بها لنفسه وهذا حقه أو أنه عجز من تعداد ما يعرفه و ما يجده في تلك المحبوبة.. و ذكر لنا عن أخر حكاية لها ليختصر فقط التعداد مع أنه يعلم بأن هناك الكثير لم يذكره فيخبرنا عن قصة السوار المكتوب عليها أسمها و الذي قام هو و أهداه محبوبته حتى يفصح لها عن مكنون قلبه ومع أنها أخذته وهي تعلم بأنه يهديها أياه و هو لها فأنها من باب المشاكسة و الدلال تسأله لمن هذا السوار تريد و تحاول أن تثير فيه النبض فينطق لها بما يكنه في قلبه.. مع أنه تعلم أنه لها و اسمها مكتوب عليه هنا يلمح الشاعر أن محبوبته كانت تعلم بحبه لها لكنها تمارس قانون التأكيد... فمن منا لا يحب إن يفصح لنا من يحبنا بحبه مع علمنا بأنه يحبنا... تعليق بسيط ( تلميح جميل من الشاعر هنا كأنه يريد القول أن الرجل عندما يريد أن يبوح بحبه ليس بضروري أن يقوله أو يقول ( أحبك ) يوصله بطريقة فعليه أي بالأفعال لكن هذا لا يمنعه أن ينطق و يبوح بحبه.. و المرأة لها نصيب فهي تحب أن تسمع هذه الكلمات ) طبعا ليس الجميع و لكن لا ننكر بأن هذا شيء موجود فينا... كانت قصيدة جميلة . و أعلم بأني قد وقعت في التقصير في حقها.. و أني أخرجت الجماليات ولم أتمكن من قول السلبيات.. مجرد ملاحظة و جهة نظر في القصيدة أبيات تتكلم عن مشاعر الغيرة و وصف ملامح المحبوبة ولكن لم أجد هناك أبيات تصف لنا حال و مشاعر و طعم اللقاء أقصد كيف كان حال اليد اليمنى عند مصافحتها يد المحبوبة لا أعيب على النص ولكن كأن الشاعر أكتف بوصف الشوق و الغيرة لم يذكر حاله عندما يراء محبوبته لم يجعلنا العيش انصهاره عند لقائها شعوره بملامسته يدها هي مجرد وجهة نظر كنت أتمنى أن أجد بين هذه الأبيات شيء (يشعرني) قلت هذه الكلمة لأنها قد تكون غير مهم قولها ... لكن شيء جميل في وصف مثل هذا الحب و الغزل كتابة شيء عن طعم و نكهة اللقاء و تلك المشاعر التي حتما هي أساس كل هذه الملامح من الغيرة و الشوق.. كما قلت هي وجهة نظر ليس إلا وقد تكون قاصرة أيضا... لكن هذا لا يعني أن القصيد تحتوي عليها و إن كانت تحتوي هذا لا يعني أيضا عيب في القصيدة ولا في كاتب القصيدة.. و لكن كانت محاولة بسيطة جدا مني فأتمنى أن أكون وفقت فيها.. و أن يقبل الشاعر حمود المهزاع النعيمي هذا الطرح بكل جوانبه سلبية كانت أو إيجابية طبعا أنتظر أرئكم و أرشاداتكم و تعليقاتكم... مودتي للجميع بياض
في الصبح يا شمس النهار من دون ظلّ ٍ مرّ وِشْ له ؟ قالت ضيا وجهه منار عاكس بياضه فوق ظله !!! ويوم ٍ رمى الشيله ودار وسطع بياضه يالمذلّه شمس الضحى حطّت خمار وْ رِفْعت القمره مظلّه !!! تغدي النخيل ان جا قصار!! وْ تستحي الغيمه تبلّه !! حتى الهوا لي به غبار يغدي نسيم ٍ لي وصل له!!! من زود طيبه والوقار وِعْذوبتَه وْ حسنه و دِلّه دشّ البحر مرّه وصار كلَ الْمِلِـحْ سكّر محلّه !!! أغار انا ... وإذني تغار لا قلت وحدي بسّ خِلّه !! حتى ومن ثوبه أغار لا من مشى ع الماء وشلّه !! وان صافح ِ يْميني وسار من غِيرَه يغلِـي يْسارِي كلّه حتى انّها إيدي ليسار تخنقني من زود التولّه !!! عليه أمور ٍ ما تثار و لا تنحكي ولا هي بزلّه آخرهَا أهديته سوار إسمه عليه .. وْ قال : من له ؟ !!!!! حمود المهزاع
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#10
|
||||
|
||||
لا أستطيع إضافة شي على ما شرحتيه أختي بخصوص الغيره في الأبيات كفيتي عزيزتي
_____________ عليه أمور ٍ ما تثار و لا تنحكي ولا هي بزلّه آخرهَا أهديته سوار إسمه عليه .. وْ قال : من له ؟ !!!!! قد لا يقتصر المعنى هنا على الدلال فقط من الحبيبه ولاكن قد جمعت شي جميل أيضاً وهو خفة الدم وحب الملاطفه للمحبوب جميل أن يكون الحبيب جميل في طباعه وأضم شكري للمهزاع في كل مره ولكي أيضاً لفتح هذا الباب الممتع وربي يعطيكي ألف عافيه |
|
|