روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
أيها الأخوة الأعزاء في قسم الخواطر والنثر وبالتحديد رواد السجن الأدبي ونزلأة الكرام........ لازلت أتابع وبشغف كبير ماتخطة أناملكم الرائعه....... وإبداعكم المتألق...... فشكراً لمن كان وأبدع هنا .................. وأهلاً بمن يخط من فيض الفكر......... إبداع الأحساس ومشاعر الجوى ... والشكر الكبير لصاحبة الفكرة......... الأخت المشرفة إيلين بارك الرحمن يومكم وأسعدكم مدى الدهر .... |
#2
|
||||
|
||||
اقتباس:
أخي وصديقي الغالي مجرد حضوركـ إلى هذه الزاوية يعد مفخرة لنا فشكرا كبيره لحضرة جنابكـ، |
#3
|
||||
|
||||
مســآإأإء ..الزهـر .. هنآ .. وهنآكـ .. يفرض .. حرفكـ .. يآ سيدي .. قدآسيته .. تفرده .. تمرده .. ليصل آعمآق ... القلب . حروف كـ أغنيآت الصبآح الطآهرة .. لك الود .. تآبع ..ونحن .. هنآ .. م زلنآ .. لم نكتفي من حرف .. قلبكـ .. ودي.. وسلامي لقلبك
__________________
حنيت لكـ يآ كثر مآ حنيت لك
|
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
ماذا أقول وإيلين هنا السكوت أولى ومن الذهب أغلى كنا هنا بعد عناء نرتع في هذه الحديقة الغناء وضمأنا حتى كاد لون الشمس يحمر بعد إصفرار وإذا بالينبوع يتفجر عذبا سلسبيلا وأرتوينا بوصولك ووصالك ولله تحمدنا وله شكرنا إيلين لك أجمل المنى وودٌ يصاحبه ثناء |
#5
|
||||
|
||||
أعتذآر .. :
أعتذر عن غيآبي .. هنآ .. وهنآكـ .. وفي كل .. بقعه .. من كوننا .. السلطنة الادبية
__________________
حنيت لكـ يآ كثر مآ حنيت لك
|
#6
|
||||
|
||||
سيدي مبارك السيابي منور السجن ...
اذا كان السجن يبهرنا بهكذا ابداع فدعكــ هنا ... دعنا نترتوي من بحر كلماتكــ... كل التوفيق لك اخي الكريم
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
أنا لو كنت أعلم أن السجن يوآخي هكذا بين الناس لطلبت أن أكون أول نزيل لو كنت أعلم بأن السجن يداوي الجراح لتمنيت أن أكون مرابطا فيه نعم لو كنت أعلم بأن السجن فيه منافع للروح كما هو الحال الآن لتمنيته أن يبقى ما بقيت الروح أسيرة البدر : أسرني حضوركـ البهي وجعلني أتطلع بأن يتفضل علي سجاني بالبقاء هنا لأكون بالقرب من هذه الكوكبة من الأقلام اللامعة في سماء هذا الصرح العلمي المرموق شكرا كبيره لأنكـ هنا وحي الله بهالطله |
#8
|
||||
|
||||
احترت كيف ارد على رائعتك التي كتبتها بأنامل عاشقه وانت الذي تبدع في
كتاباتك.. فحروفك كأنها تخاطبني من بعد ما أستوطن الرحيل بداخلي.. .. تجدبني لها.. .. ترسم امامي خارطه الطريق إلى النور.. .. لاهدي بها.. .. فكم اشتاق لقراءة هذه الهمسات الاكثر من رائعه.. .. دمت لنا اخي العزيز.. .. ودام لنا بوحك الراقي .. .. تحياتي لك .. .. اختك .. .. * مهره الباديه *..
__________________
•.?.•° (*..قمة الأمـــــــــل..*) °•.?.•° ... أن تبني في ذهنك مستقبلا لا أساس له ... ولكن إحساسك الصادق وقلبك الطيب وابتسامتك البريئة جعلتك إنسانا ً متفائلا ً .. تنظر إلى الحياة ببساطه .. حتى لــو رأيت حبك ينهااااار أمام عينيك فتبتسم قائلا: سأنتظـــــر .. وسأنتظـــــر .. فالأقـــــــــدار ستتغير والأيام لا تسيــــــــر على وتيرة واحــــــــــدة لا اله إلا الله محمد رسول الله
|
#9
|
||||
|
||||
اقتباس:
ما أشبه اليوم بالبارحة حين قرأت لكـ أول خاطرة في هذا المنتدى الغالي إنني بلا أدنى شكـ أنا الذي يحق له أن يُسعد كون مهره البادية هنا تقرأ ما نكتب وتكتب بما تعجب باركـ الله فيكـ أخيه ولا حرمنا من وجودكـ الدائم بالقرب منا ومساؤكـ ألق سيدتي |
#10
|
||||
|
||||
المآل الرابع خصبت بعد جدب وأخضر العود اليابس في شجرة حياتي ولا أنكر هذا لأنني إن فعلت أكون جاحدا للنعم وأنا لستُ كذلك أمتطيت جواد حلمي ومضيت في طريقي نحو مآلي الذي أرتضيت حاملا بين أضلعي قلبا رقيقا وفؤاداً أرق ونفسا شغوفة لمعانقة الألق وأي ألق ؟؟ هو نور وضياء .... ساقه لي الرحمن في عز الغسق كم أنا محظوظ حينما أوجدتني الأقدار في دنيا لم أرى لها شبيه ٍ أو مثيل هي جنة عرضها الكون الفسيح فيها تحيا النفوس الفانيه .... وتقوى العظام الباليه ... وهنا قليلا قد توقفتـ .... لأستمد عزمي من كينونتي والتفت قليلا إلى الوراء.... فقرأت سنينا من عمُري عجاف ورأيت ُشظايا من قلب كانت جلوده شغاف وبقايا من حطام آدميتي المرتطمة على جدار الزمن ولكني وإن أنا هرمت بفعل عوامل الزمن .... أيضا سُعدت في آخر المطاف فسميرتي أنسٌ وصفاء أنيستي وجدٌ بلا غناء وقد قالت لي أنتـ في نظري سيد النبلاء ولم تكتغي بهذا فقد ألبستني حلة الأمراء لكني بكل مرارة أقول : ليتها ما فعلت وإلى لقاء |
|
|