![]() |
![]() |
روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() قوافي....
كنتُ متأكدا من قدرتك على رسم الصور الجمالية في أي نص..... لديك مخيلة واسعة..... وهذا ما يميزك في أي مكان..... ربما لا أجيد التعبير بحق... لكنني متيقن أنك ستفهمين مدى اعجابي بنصوصك بالطبع... لأنك قوافي التي أعرفها.... ( ملكة الابداع ). شكرا بحجم نصك الجميل....
__________________
|
#12
|
||||
|
||||
![]()
قوافي.....أيتها المعرشة هنا نحوآفاق حدودها
خرافة مدهشة....وعدتك بالعودة....وهاانا...أغترف ثانية....من حرقةالكلمات... أعود لأسأل فقط بأي لغة حارقة....تكتبين له ....ألا تخشين عليه من الغرق أو السكر حد الجنون من خمر كلماتك المعتقه .... ها أنت بكل أريجك تحتلين أعماقه....ذاكرته.... هو المسكين الذي يهرب دوما مسربلا بلغته إلى رحابة أعماقك.... كي يرى بؤرة الضوء في داخله......ويلقي عليك ما تبقى من حر السلام... يهرب إليك كلما إشتدّت عليه وطأة التهاوي....فيتسلق عبيرك...يمكث موفور البهجة بين حبات دمعك... أكان يدرك حقا فاتحة البدء.....كي يصير في رحلة العمر....مرتعا للأمل... ويصير في مدّ لهفتك....طائرا في فضائه المشرق.... لا عليك يا قوافي......أحبيه كما يقتضيه جنون اللغة.....كما تقتضيه أعماقك المسافرة دوما مع إطلالة الفجر إلي رحب الرؤى والأماني...فمؤكد....أنه سيكون هنا ...مدهوشا بحرفك....اليوم....وغذا .. وإلى آخر رنة في موسيقى الكمنجة....يمكنكما عزفها في فجر لقاءكما الندّي..... تحية لك....................ولأعماقك الشاعرة....يا قوافي
__________________
|
#13
|
||||
|
||||
![]() أستاذي العزيز عبدالله الراسبي لحضورك ميزة يزدان بها النص
وعندما تعبر بقامتك الشامخة فوق أحرفي تبتهج الصفحة وتضيء دمت بخير دوما وسلمت لنا |
#14
|
||||
|
||||
![]() أيتها الرقيقة أسيرة البدر إن تواجدك العذب وهمسك الرقيق فوق كلماتي لهو الجمال الحقيقي أشكرك من أعماق القلب أيتها الرقيقة لحضورك المميز |
#15
|
||||
|
||||
![]() أزهار الكرز تأتين فتنشرين أريجك ألشجي
وتمتلي الصفحة بأزهارك الرائعة التي يعطر شذاها الأرجاء من الأعماق شكرا لك أيتها الجميلة |
#16
|
||||
|
||||
![]()
...لستُ أدري-سيدتي البديعة قوافي-وأنا أقرأ في صمتٍ حالِمٍ هذه ( الموْجاتِ الغرثى،المُترَعَة بتراتيل الأشواق ) وأرنو لمعانيها الميَّاسة الرقيقة وهي تتراقصُ اكتحالاً في أحداقي...لستُ أدري لِمَ خِلتـُها تمر في بصري وَكأنما احتراقُ بوحِها القرمزي ذبالة شمعةٍ ؛ تعبثُ بها نسَمَاتُ الصَّبَا إلى حيث تبدو كبحيْرةٍ،تموجُ من حولها عرائسُ بحْرٍ تتمَاهَى سِلاًلاً مُوسِقة ًأوْرَاداً وزنابق...؟؟!!
أكادُ أتمثلُ نفسي واقفاً على شاطئها القرمُــزيِّ،فتنداحُ صدَفــة ٌمنها،وما ألبَثُ-أنا القارئ-أن أرخي صِوَانَ أذني لقوْقعتِها الذهبيةِ اللألاءَة لأتمَـــلـَّى بيني وبين مشاعري تلكَ الوشوشاتِ العذبة التي تتالى تِباعاً على أسماعي كأنها تراتيلُ العرائس : (( أيتها الأمواج بلغيه سلامي حدثيه عني اخبريه كم اشتقت اليه كم افتقدته أيامي كم أحن أليه اخبريه أني حدثت عنه النوارس أخبرت عنه الشطأن أوصيت البحارة أن أوصلوا سلامي أليه أرأيت كم تحتلني أيها المشاكس كيف امتلكت أوقاتي كيف تمكنت من أفكاري كيف سكنت ذاكرتي وتسللت إلى أعماقي... ))... ــ إنها دفـَقـَاتٌ من سقسقاتِ الكَلِم،تتوقفُ عندها تلكَ التحايا التي تشبه التنهيداتِ الحَرَّى،فيهتزُّ لوقفِها القلبُ وترحلُ إحساساتـُنا الأدبية معها،وكأنما يَرتـَدُّ صداها الطروبُ فيها لتستحيلَ الخاطرة المنثورة إلى مُـــدَرَّجٍ موسيقِـــيٍّ،وتستحيلُ الأسطرُ المتماوجة إلى خطوطِ ألحانٍ قزحيةٍ أرجوانيةٍ جميلةٍ،وتستحيلُ الكلماتُ إلى ( نـُــوَتٍ ) موسيقيةٍ تتجاذلُ في مقاماتِها،وإذ بها تسطعُ في الأذن كأعذب شـدْوٍ...!!! ربما كان-سيدتي-لكنيتِكِ الأدبية الفنية ( قوافي ) في مملكتِكِ الشعرية دافعٌ مَّا أغرَى الكلماتِ أن تتراصفَ في ما بيْنها على نـَسَـــقٍ بديعٍ لتنصهــرَ أخيراً في بوتقةِ هذه الأمواج الرفيفة الشفيفة التليدة... ربما أردتِ القولَ-مبدعتي الكريمة-أنَّ زهَـــرَاتٍ مَّا من عرائس اليَاسَمِــين راحتْ تنبتُ مع نبْض القلب لتنشرَ عَبَقاً من حُبٍّ وليدٍ لمْ ينفطمْ بَعْدُ من إسَار البُعْدِ وتضريس الاشتياق... ليكنْ ذلكَ أو لا يكنْ سيدتي..فهذه هي بُحيْرتكِ الغناء،وتلكَ هي زهَــرَاتـُكِ الفيْحاء وهاتيكِ هي مملكتكِ الشاعرية التي لا يصِحُّ لإشبينٍ أو عَرَّابٍ أن يستجدي فيها رَبْــوَة ًأو مكاناً..وأنتِ...أنتِ فقط مَنْ يحدد لها الطقوسَ والمراسيم..!! الذي يَعنيني هنا-مبدعتي الكريمة-أننا أمام قطعةٍ جميلةٍ من نثــرِ القول ورقيق المعنى وجمال النبض العذب... قطعة ٌجميلة ٌتنضافُ إلى رصيدنا الإبداعي الوارف،نقفُ على هضباتِ رُباها،نسمعُ شجوَها،ونتملى إيقاعَها،ونسافرُ مع خفقاتِها ودمعاتِها،ونتحسس حُداءَ أشواقها ولواعجها وجَــوَاها المليء شجَناً وعذوبة ًولظـــى...!!! ها أنتِ-ست قوافي-ترتلين صَدْحَة الحبِّ من بعيدٍ،فينقدح في خفقةِ الشريان نبضٌ كقصةٍ حكتها روعة الحِسِّ وصفو الخيال... ها أنتِ-ست قوافي-كقـُبُّرَةٍ،تهَبُ قارئيها سِرَّ النجوى..وحُلوَ الهوى..وكتمانَ اللهفةِ الحَيْرَى..وخافقاً في الصدر،يزفُّ نبضه المجنحِ كفنيقٍ لا يستكينُ-من لوعة الشوق-إلى هدوءٍ أو قرار..!! ها أنتِ-مبدعتي الرقيقة-وكأنما الشجوُ في تباريح حروفِكِ غِنوَة ًسَكْرَى، مُلوِّحَة ً بنار البعادِ أن في القلب حُرقة بــِـينٍ وفي المهجة غـُصة حُرْقةٍ.. مبدعة أنتِ-سيدتي-في شجو مناجاتكِ العذبة..فقد جعلتِ الحرف ينفحُ عِطرَا..ويُذيبُ المهجة سِحْرَا..ويَعْصِرُ الأشواقَ رَاحاً حَلالاَ..!!
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب... يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!! التعديل الأخير تم بواسطة يزيد فاضلي ; 01-08-2012 الساعة 03:59 PM |
#17
|
||||
|
||||
![]() سعاد أيتها العزيزة القريبة من القلب قربك ينشر السكينة في الأعماق
ألم يروى أن الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها أتلف كوني بالقرب دوما أيتها العزيزة |
#18
|
||||
|
||||
![]() قد تكون لغتي ثائرة يا كمال لكن هذا ما أنا عليه لم أ عتد أن أخفي ما بأعماقي أوأداريه أو حتى أن أخجل منه فقط أكتب ما يعتمل في الأعماق من جنون .....شوق ...لهفة لإيماني بقدرة الكلمة على ترجمة ما في الأعماق نعم سأحكي واتكلم لأنني متأكده بأن ما يخرج من القلب يصل إلى القلب وأن الصراحة ديدن الصادقين وأن من حقنا أن نكتب عن مشاعرنا ومن حق المعنين بها أن يعرفوها وأننا عندما نكتب بصدق وعفوية عن كل ما يعتمل بالأعماق دون زيف أو مواربه أو حتى دون تجميل يكون هذا طريقنا لعالم خال من الكذب طريقنا إلى عالم النور الحقيقي عالم لا مجال فيه لزيف المشاعر كمال وجودك في نصوصي شرف لي ورأيك بالفل يعني لي الكثير من الأعماق شكرا لك دمت بكل الخير الذي أتمناه لك |
#19
|
||||
|
||||
![]() أستاذتي القديرة نبيلة مهدي لقد عرفت الأن لما لقبوك بريحانة المنتدى بحق أنتي ريحانته التي ينتشر شذاها الطيب في كل مكان وجودك ورأيك في النص يضيف إليه الكثير فشكرا لك من الأعماق |
#20
|
||||
|
||||
![]() أخي الرائع الراشدي يشرفني أعجابك بنصي أخي العزيز كما أشكر لك حضورك الذي ينشر الفرح في زوايا النص دمت بكل ا لخير الذي أتمناه لك من الأعماق دمت أخا عزيزا افخر به كل عام وأنت بخير |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |