لا..... للإعتصامات

[هيثم العيسائي]

الجميل (( سيف ))
أتفق مع الأستاذ إبراهيم ( نعم نعم للإعتصامات الهادفه )

لم ننسى النشيد السلطاني يا سيف و لدي مقطع للنشيد السلطاني و المعتصمين في دوار صحار ( ميدان الإصلاح ) يهتفون به بكل معنى الحب و الولاء بكل معنى الوطنية بكل معنى الحب للمقام السامي .

نعم لم ينكر أحد الجميل الذي قام به صاحب الجلاله و الكل يعترف بهذا الشي من صغير وكبير

سيف : تخيل قبل الإعتصامات لا توجد وظائف و بعد الإعتصامات ظهرت الوظائف بشكل لا يتوقع السؤال الآن : أين كانت هذه الوظائف قبل ؟؟؟


سيف : قبل الأعتصامات كانت أمور كثيره تحدث و لا يعلم بها إلا الله وفاعليها فقط و ظهرت حقائق كانت في علم الغيب وليتها لو حقائق بسيطه بل هي مصائب .

سيف : نعم أتفق معاك هناك من إتخذ من هذه الأعتصامات ملجأ لكي يخرب و لكن الحقيقه ظهرت بعد أن هدأت الأوضاع .

سيف : نعم أتفق معاك هناك من إتخذ من هذا الأعتصامات مكان لكي يروج عن نفسه ولكن شباب عمان منعوا كل هؤلاء ورجعوا إلى منازلهم وهم خاسرين .

سيف يجب أن نفتخر بأننا نملك نخبه من الشباب الذي ساعدواء في تصليح الأمور بصورة جدا راقية وهي إعتصام و يجب أن نفتخر بأنهم وقفوا بجب القياده الحكيمة بكل فخر و أعتزاز .


نعم هناك مطالب تعجيزية وهناك مطالب لن تتحقق بعصاء سحرية ولكن يجب أعادة الأمور في الكثير و الكثير من الأشياء .

سؤالي لك يا سيف : هل سمعت ببرنامج ( هذا الصباح ) الذي كان يقدمه خالد الزدجالي في إذاعة سلطنة عمان برنامج الشباب . هل سألت نفسك لماذا تم فبركة عمل البرنامج من جديد و ظهورة بصورة مغايره كثيرا كثيرا عن أول الحلقات الذي كان يقدمها خالد .


سيف كلنا ضد المخربين و كلنا نهتف بالحب للمقام السامي وكلنا نعشق هذا الوطن وكلنا وكلنا وكلنا


فقط المطلوب الآن من المعتصمين : أن يعطون الحكومة الوقت الكافي لتحقيق بعض المطالب التي لم تحقق و إعادة النظر في بعض الأمور .

سيف سوف أنهي كلامي بكلمات بسيطه ( يجب أن نشكر المولى عز وجل على النعمة التي أنعمها عليها بقائد حكيم مثل صاحب الجلالة )

هيثم

[سيف بن محمد العبري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم العيسائي

الجميل (( سيف ))
أتفق مع الأستاذ إبراهيم ( نعم نعم للإعتصامات الهادفه )

لم ننسى النشيد السلطاني يا سيف و لدي مقطع للنشيد السلطاني و المعتصمين في دوار صحار ( ميدان الإصلاح ) يهتفون به بكل معنى الحب و الولاء بكل معنى الوطنية بكل معنى الحب للمقام السامي .

نعم لم ينكر أحد الجميل الذي قام به صاحب الجلاله و الكل يعترف بهذا الشي من صغير وكبير

سيف : تخيل قبل الإعتصامات لا توجد وظائف و بعد الإعتصامات ظهرت الوظائف بشكل لا يتوقع السؤال الآن : أين كانت هذه الوظائف قبل ؟؟؟


سيف : قبل الأعتصامات كانت أمور كثيره تحدث و لا يعلم بها إلا الله وفاعليها فقط و ظهرت حقائق كانت في علم الغيب وليتها لو حقائق بسيطه بل هي مصائب .

سيف : نعم أتفق معاك هناك من إتخذ من هذه الأعتصامات ملجأ لكي يخرب و لكن الحقيقه ظهرت بعد أن هدأت الأوضاع .

سيف : نعم أتفق معاك هناك من إتخذ من هذا الأعتصامات مكان لكي يروج عن نفسه ولكن شباب عمان منعوا كل هؤلاء ورجعوا إلى منازلهم وهم خاسرين .

سيف يجب أن نفتخر بأننا نملك نخبه من الشباب الذي ساعدواء في تصليح الأمور بصورة جدا راقية وهي إعتصام و يجب أن نفتخر بأنهم وقفوا بجب القياده الحكيمة بكل فخر و أعتزاز .
نعم هناك مطالب تعجيزية وهناك مطالب لن تتحقق بعصاء سحرية ولكن يجب أعادة الأمور في الكثير و الكثير من الأشياء .

سؤالي لك يا سيف : هل سمعت ببرنامج ( هذا الصباح ) الذي كان يقدمه خالد الزدجالي في إذاعة سلطنة عمان برنامج الشباب . هل سألت نفسك لماذا تم فبركة عمل البرنامج من جديد و ظهورة بصورة مغايره كثيرا كثيرا عن أول الحلقات الذي كان يقدمها خالد .


سيف كلنا ضد المخربين و كلنا نهتف بالحب للمقام السامي وكلنا نعشق هذا الوطن وكلنا وكلنا وكلنا


فقط المطلوب الآن من المعتصمين : أن يعطون الحكومة الوقت الكافي لتحقيق بعض المطالب التي لم تحقق و إعادة النظر في بعض الأمور .

سيف سوف أنهي كلامي بكلمات بسيطه ( يجب أن نشكر المولى عز وجل على النعمة التي أنعمها عليها بقائد حكيم مثل صاحب الجلالة )

هيثم

شكراً أخي العزيز هيثم وأنا أتفق معك في كل شي ذكرته عدا ما وضعت تحته خط..

هيثم نحن نفتخر بالشباب الذين وقفوا وقفة حازمة بددت عتمات ذلك الظلام الدامس وفجرت ينابيع العطاءات ليعم على كل الشعب ،، لكن!!!

هناك فئات من الشباب وبنفس الموقع أو كما سماه المتعصمون (ميدان الإصلاح) يندسون بين إخوانهم ليثيرون الفتن ويشحنون نفوس الأبرياء ليقعوا وطأة أوامرهم المشينة..

نحن لن نفخر يوماً بشباب ينادون بتغيير الدستور والنظام الأساسي للدولة،، مع العلم بأن كل شخص عاقل مدرك مسعاهم في كسب مصالحهم الشخصية لأ أكثر.

هيثم نحن لا نفتخر بشباب يعتدون على رجال الأمن وهذا ما حدث في صحار يوم الإثنين حسب ما وصلني الخبر بأنه تم الإعتداء على ثلاثة من رجال التحريات أمام مطعم لينقضوا عليهم بالضرب المبرح ليناموا في العناية المركزة .

عندما قلت لا ..... للإعتصامات ، تمنيت أن تنتهي بالفعل كل هذه الإعتصامات ، لأننا لا نريد إصلاحات بتبعات فسادية يصنعها المنادون بأيديهم.

نحن نعيش بمجتمع راقي يسوده الأمن والسلام ، وكل ما نسمع عن هذه المواقف تقشعر أجسادنا لأنها لم تألف ذلك قط.

نسأل الله الرحمة.