روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
عندليب العضن
عندليب الغصنِ يغني وهو لا يدري بمنتهاه في الحياة... يتحدث ويمهس بطرق شتى... فأحيانا من حوله يقرأ الأحداث بعجالة وسرعة ... ومن زوايا مختلفة... يبحث عن الجديد ليستفيد يغني ويطرب الجميع بلحنه الشجي الجميل تعرفه الأشجار ويعرفها.... يختار الهدوء ليسمع ليسمعه الناس... فالمكان المناسب شيء يلازم مع وجوده... يستمتع معه من كان بجواره... يقضي أحسن الأوقات مرحا يخاطب الحضور بأكثر من لحن... ينفرد ويجتمع مع غيره في هذه الحياة ... الوقت متقلب ... والأحاسيس تختلف حياتك وحياته تمر بمعترك يعلمك كيفية التصرف ... فالأهداف المنشوده تحقق بالسعي والبحث ... العندليب هناك... يتبادل الألحان ويطرب مبتعد عن الهموم والأحزان يسعى قدر الُمستطاع... يطير من مكان إلى آخر وهدفه المنشود سعادته... وسعادة من سامره... وتواجد معه في ذلك المحيط... عرفه الكل بمرحه... قّدر الحياة بالأمانة ... واحترامها وحفاظ عليها.. فالعندليب بالغناء تزدان له هذه الحياة ويحب أن يكون الجميع سعيد فيها... لا يحملُ الأكدار لأنه تعلم فوجب علينا التعلم منه... سيعيش مرة وينتهي مرة فاهتمامنا به هو تقديرله واحترام نحبك يا عندليب الغصن وشكرا لك... 2017 |
#2
|
||||
|
||||
خاطرة ترد الطرف، وتحبسه معها حينا، تستثير العواطف الخامدة، تمتزج فيها العاطفة بالفكرة ، تلقي بظلالها على الطبيعة الخلابة.
تحياتي للأخ الكريم: سالم المحيجري، مع وافر التقدير والاحترام له، ولما خط قلمه. |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا لمرورك وتعليقك على هذه الخاطرة تحياتي لك بارك الله فيك ودمتي. التعديل الأخير تم بواسطة سالم سعيد المحيجري ; 07-01-2017 الساعة 11:21 PM |
#4
|
||||
|
||||
أجدت أستاذ سالم سعيد المحيجري وصف حالة الإنسان المعطاء النقي السريرة والعلن، نعم إنّه عندليب مغرّد ينثر الخير اينما حل في الغربة ينقش لوعات الحنين أحرفا شعرية بلون الوطن وفي الديرة طوّاف على كل منبر خير يدلي بدلوه دون تردّد مانحا تجربته الحكيمة مشاطرا من حوله فرحتهم وكربتهم حفظك الله ورعاك أخي الشاعر المتفائل النبيل سالم سعيد المحيجري وتقبّل تحيّاتي |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا لمرورك وتعليقك المثري والجميل بارك الله فيك أنتم سند لنا هنا ونتعلم منكم بارك الله فيك ودمت بود. |
|
|