روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولإختلاف لا يفسد للود قضية ولكن دعنا نركز في القضية كقصة وليس كواقع من خلال كلمات الزوجة بعد إنسكاب القهوة( صُرتَ كائن غريب، عصبي، ونكدي، ولا أدري ماذا ورائك! لا أدري من تكون صرت مختلفاً؛ وأخشى أن يكون ورائك أسراراً لا أعرفها.. تخرج من البيت وتعود دون أن تخبرني أين كنت، ومزاجك متلخبط دائماً كالغبي لا تتدارك الأشياء حولك أنا تعبت، انتبه إليّ انتبه إلى أولادك) من خلال الكلمات هناك ايحاء بأن بطلنا أهمل الجانب الذي يجب أن يقوم به ومن الناحية النفسية المرأة لا تهمل الرجل إلا في حالة انها تكاثر عليها الحمل والمسؤولية وهذا لا يحدث إلا عندما لا يقوم السيد ببعض المساعدة ,,,,,, هذا من وجهة نظري ولا أقصد بالطبع التحامل على الرجل ولكن هناك خصوصا في مجتمعنا العربي من الرجال من يعتقد ان المرأة كائن خرافي لا يتعب .... هي ايضا تحتاج لبعض المساندة .... فالأسرة شراكة والمسؤولية يجب ان تكون موزعة بينهما تحيتي اخي ناجي واعذر اطالتي
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
[center]
اقتباس:
أستاذة رحيق الكلمات طالما أن الإختلاف لا يفسد للود قضية فأنا أختلف معكِ جذريا فيما أستندتِ إليه من عبارات توحي بمظلومية الزوجة: انتبه إليّ انتبه إلى أولادك كل ما يهمها هو ذاتها وسعادتها فما نطقت به تلك المرأة من عبارات التذمّر إنما توضّح مدى تجاهلها لشريك حياتها,وعدم إكتراثها به فهي تعتبره مصدر إدرار مال وراحة وسعادة لها ولإبنها فقط,تنتظر منه أن يؤدى الخدمات دون ان كلل ولا ملل ولا تنظر إليه كعضو في الأسرة يحتاج منها إلى الإهتمام والإحترام وأستشهد على هذا بإعتراف كاتبة القصة ذاتها فهي تقول في معرض ردّها في الصفحة الثانية: وخاصة حينما تتزين بطفل جديد يأخذ الكثير من وقت الأم ويُعطى الأب القليل منه والحقيقة أنه يأخذ كل وقت الأم وليس مجرد الكثير منه ويبقى على الرجل ان يتكيف مع هذا الوضع الذي يصبح فيه زائر غير مرغوب فيه أحيانا بحسب مزاج حواء هذا ما أجده واضحا في القصة تحياتي |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
حواء لو وجدت اهتماما لماطلبت ذلك اليس صحيحا؟؟؟ ومثلما تفضلت اخيتي أمل ان القصة هنا تعالج جانبين اثنين فأنا اقر بأن حواء احيانا يأخذها عالم الطفل القادم ولكن على آدم ان لا يتقوقع على نفسه بل يشارك ليشعر بأهميته ويناقش حين يشعر بأن الأم والوليد أصبح لهم عالمهم الخاص أما ان يذهب ليبني لنفسه عالم آخر خاص به فهذا لا أتفق معك فيه يا آدم::
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
عفوا أستاذة رحيق الكلمات هناك خطاء في تشخصي القضيّة من جانبكم فموضوع هروب آدم من بيئته الأسرية له دواعٍ وليس الأمر موقوف على مدى إهتمامه بمزاج حواء المتقلّب فانّ قيسا الذي يسعى جاهدا لتلبية كل ضروريات الحياة وأسباب الراحة والسعادة,لا يتوقع منه التغزل بجمال ليلى ليل نهار,ليثبت إهتمامه بها وبكتيبة أطفالها عليها ان تعي أن قيسا هو المحتاج فعلا إلى كلمة ثناء إلى كلمة تشجيع إلى كلمة تعاطف إلى شكر وتقدير وليس مستعدا دائما للإستماع إلى قائمة المطالب و الأوامر والنواهي و أعتقد أن الطفل قد يستخدم أحيانا كوسيلة ضغط و إبتزاز,ترهق كاهل آدم,فيضطر إلى الهرب وأتساءل كيف يمكن للضحيّة ان يكون فعالا في بيئة تخنقه؟ تحياتي |
#5
|
|||
|
|||
ونعود مرة أخرى واستلم منك دفة النقاش كاتبنا الطيب وانا لا أختلف معك فكل ماتقوله يحتمل عكس اتجاه عليك سيد آدم,,,, فحواء وقعت مع آدم عقد زواج وليس عقد عمل
وحينما جاءت اليه من بيت ابيها حيث الدفء والحنان بالتأكيد لم تحضر كتيبة الأطفال معها!!!!! فهّذه الكتيبة تعود ملكيتها له أيضا فكيف تستطيع ان تقوم بأعباء بيته ومتطلبات كتيبته طوال الوقت وفي النهاية يريد ان يجدها سندريلا كاملة الأناقة والأنوثة بدون أن يمد لها يد المساعدة أو يبهج قلبها ولو بقليل من الإطراء !! اذن على آدم وحواء أن يشتركا معا في نسج ثوب السعادة وأن يتحمل كل منهما الآخر فالحياة تحتاج المشاركة قبل كل شيء والتفاهم هو الأساس في رحلة سعيدة وموفقة تحيتي
__________________
|
|
|