روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
أخي الغالي يقظان الشهيمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صح السانك ولاهان منطوقك ولا زال الحزن هو سيّد القصايد العاطفيه ولازلت تغنّي الألم..... إبداعك متجدد وحروفك رائعه سجل إعجابي وتقديري العميق |
#2
|
||||
|
||||
اقتباس:
صح بدنك تهالمت أفراحك أيها الأصيل لا عليك مجرد نشوة ربما... سدد الله خطاك |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
أشكر تواجدك الجميل بارك الله فيك |
#4
|
||||
|
||||
وأنا مثل الفقير اللي تستر بالغنى عاري***أبلّْ من الجفا طيفه وأكحل بالعيون رماد
جمييييييييل يا يقضان .. شاعر ممتع .. موفق دائماااا
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
وحضورك الجميل هو الرائع دمت بخير |
#6
|
||||
|
||||
يقظان : صح الله لسانك وأعتلى شانك ياخوي
جميل جداً بوح رائع نعم عشقي أنا قصة عجز مجنونها يباري***وقيس اللي عرفتونه سهر ليل الغياب سهاد تضيّفني تناهيده ألم تلظى الصدر ناري***عواصفها غياب وضيق من جمر الخفوق إرتاد وقصة هالعمر عاشق خبرتوا ولا درى داري***ويمكن ل بغى يحكي يصيب الأجمعين نواد يسعد ربي
__________________
برالوالدين قصة تكتبها أنت.............. ويرويها لك أبنائك , فأحسن الكتابة |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
الرائعة إغتراب صح بدنك ودام نبض إحساسك عاطر الود |
#8
|
||||
|
||||
الله الله
اخي الغالي يقظان هنا انت انت هنا بشموخ قريحتك وفلسفتك وابداعك الذي لمسته هنا في هذه المكتظة بالجمال قصيدة خملية بناءها حسن وكلماتها مشرقة بالابداع ألﻻ متناهي استطعت من خﻻلها ان تأخذنا بعيدا عن مدائن الضجيج إلى معالم وافرة بكل سمات اﻻلق والنشوة الشاعرية الصاخبة المتلئلئة والتي ابهرت من خﻻلها شغفنا لقراءة شعرك الحسن اخي الصدوق يقظان ﻻ فض فوك على هكذا شعر كن بخير. |
#9
|
||||
|
||||
اقتباس:
شاعري الجميل عبدالكريم شكرا لحسك وقلمك الراقي لا هنت ولا هان فكرك أيضا وفقك الله |
#10
|
||||
|
||||
صعب هالحال يا خوي دام الغدر له اسباب
مؤلمة تلك التناهيد المتواجدة بين سطورك ومولم احساس العشق بعد البعد والخذلان كلمات يفوق احساسها ابياتها صح منطوقك ولا هان باقات ورد لروحك .
__________________
"الله لا يُخبرنا بمن يَدعون لَنا سرّاً ويُحاولون حِراسَتنا بالخَفاء؛ لكنَّه يُنير بَصيرَتنا على مَحبّتِهم، فَنتبعُ أرواحِهم دُون إدرَاك منَّا لِماذا نَخصُّهم بِهذا التعلق الروحي" |
|
|