روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
بركان .. قصة قصيرة جدا
بركان !!
آه ياليلى ، لا تقتربي أكثر ، فإذا ما لامستْ أناملكِ جسدي ، سينفجر البركان الراقد في داخلي وسيحرقنا جميعاً . غرستْ ليلى أصابعها في جسده ، انفجر البركان بقوّة فصيّره رماداً ، وبقيت ليلى غارقة في الضحك عليه !! |
#2
|
||||
|
||||
أخي العزيز أحمد الجنديل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حرف جميل بل رائع بنكهة الإبداع يرسم للتناقض خطاً يدور بين اليقظة والحلم سجل إعجابي وتقديري العميق |
#3
|
||||
|
||||
اخي العزيز احمد الجنديل تسلم على هذا النص الجميل وتقبل تحياتي
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
جملة خرجت من أعماق أنفاسه فانفضحت على شفتيه على شكل إعجاب وتقدير .. بدون شك أن البطل رأى وتأمل ،دقق النظر وأعاد النظر ، فهو لم يقرأ روحها بل قرأ جسدها وجمالها وتدللها ..فأصابه ضعف ووهن عاطفي .. بفنية أدبية متميزة استطاع السارد أن يفرغ دلالات تلك الجملة إلى فعل وسلوك وحركة حملت في طياتها نوعاً من المبالغة العاطفية ،ولكن السارد أراد أن يصور لنا ذروة الهشاشة العاطفية ،فلمسة واحدة تفقده وعيه وتحطم جسده وتحرقه ، إنه يحرق طاقته الفكرية والنفسية والجسمية عن طريق التخيل والحلم ومحاولة إخضاع واقع يرضي شهوته الضائعة ورغبته الدفينة .. لكنه يعرف نفسه أنه فاشل تنقصه القدرة الجسمية والنفسية والأهلية الممكنة المساعدة لبلوغ ما حرم منه في السابق ..والسارد عرف كيف يشخص هذا الفشل عن طريق خلق شخصية بطلة فطنة بقدرات البطل الضعيفة عن طريق سخرية مضحكة .. نص جميل يجسد حالة الإنسان الذي يتوق لشيء ضاع منه ، وهي حالة إنسانية ممكنة الوقوع لكل فرد ..صيغت برمزية فنية عن طريق الإيحاء والإشارة اللغوية الجيدة .. تقدي واحترامي أخي أحمد الجنديل .. الفرحان بوعزة .. |
#5
|
|||
|
|||
الأخ العزيز الفاضل الفرحان بو عزة
عندما يمتلك الأديب المبدع مفاتيح الدخول الى النص ، والقدرة على تفكيكه ، واقتناص دلالة المفردة والأخذ بها الى ركب الدلالات الأخرى للوصول الى حالات الكشف العام والخاص ، وتشخيص مواطن الضعف والقوّة في جسد النص ، يكون قلم الأديب متوّجاً بهيبة تستحق الانحناء لها . أجمل ما في قلمك أيها الصديق العزيز قدرته الفائقة على الامساك بدلالة المفردة ، وابداعك في طريقة التوغل نحو الاعماق . وامام بصماتك المتوهجة لا أملك غير التصفيق لهذا التوهج ، وأنحني بصلعتي لفيض التألق المتدفق من شفتي قلمك أيها الرائع الجميل .. فائق احترامي ومحبتي وتقديري |
#6
|
|||
|
|||
الأستاذ الفاضل العزيز سالم الوشاحي
تحية طيبة بايتهاج كبير قرأت تعليقك الكريم . شكرا لك سيدي الجميل على جمال تعليقك فائق احترامي وتقديري |
#7
|
|||
|
|||
الأستاذ العزيز عبد الله الراسبي
تحية طيبة شذى تعليقك وصلني فاستقبلته بالمحبة والامتنان ، فشكرا لك سيدي العزيز فائق احترامي |
#8
|
||||
|
||||
نص جميل ورائع اختزال ذاك الصراع والالم في لحظات حوارية بشكل احائي جميل ومثير
كل التقدير
__________________
وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين |
#9
|
||||
|
||||
أخي احمد الجنديل قصة بركان لا تتعدى سطور
ولكنها تحمل معاني كثيرة .. راقي بفكرك ... كن مميزا ... تقبل مروري هنا ...
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
#10
|
|||
|
|||
الأديبة الفاضلة سوير
تحية طيبة بصمتك على قلمي شهادة أعتز بها .. شكرا لك .. دام مدادك |
|
|