روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
رسائِل مُعلقة..! (1)
لـ الزمن المُنصرم: شُكراً على لباقتكـ.. أودَعتَني جُرحاً آخر.. ابنٌ لِـ جُرحين.. مضى عليهما مِنكـَ ما مضى.. حتى أنجبا جُرحي الأخير..! لـ الزّمنِ القادم: علِّمهُمْ أنَّ مشهدَ الخُذلانِ لا بُدَّ أن يتكرر.. وأخبرهم.. أنَّكـَ وإنْ كُنتَ لهُم تارة.. فـ إنَّكـَ لا بُدَّ أن تكونَ عليهم تارةً أُخرى..! لـ الكبرياء: تخلُقُ في داخلي جَبلاً مِنْ وَجع.. لا بُدَّ أنْ يسقُطَ ذاتَ يوم.. فـ يُزلزِلَ شُموخي..!.. رُغمَ أنِّي أعشقُ الهيبةَ التي ترسمُها على ملامحي.. إلاَّ أنَّ الكُتمانَ يُثقِلُ كاهِلي..!.. أنا لا أحلُمُ أبداً بالتجرُّدِ منكـ.. فـ جبلُ الوجعِ عندي.. أحبُّ إليَّ مِنْ ذُلِّ اِنكساري على بابِ أحدهم..!.. طوِّقني بِكِلتا يَديكـ.. ولا تُفلِتني.. فإنِّي بِكـَ أرتَقي فوقَ تفاهاتِهم.. وأسمو عن همجياتِهم..!.. أوجعني قدرَ ما شِئت.. لا يُهمّ.. المُهمّ أن تبقى معي..! لـ الخُذلان: لِماذا لا تُشبِهُ ملامِحُ وجهِكـَ.. تلكـَ الملامحَ التي تنعكِسُ على مِرآتي..؟.. أم أنَّكـَ تختفي خلفَ ألفِ وجهٍ آخر.. وتخشى الإعتراف.. حتى ولو لـِ مرآة.!.. أنْ تختبِئَ لا يعني أنَّكـَ تُجيدُ الهُروبَ مِنْ ذنبِكـ.. فـ أنتَ مُدانٌ بِكُلِّ وُجوهكـَ التي لا أحصيها..!.. كُلُّ مُحاولاتِ الإعدامِ فيكـَ باءت بالفشل.. ففي كٌلِّ مرةٍ يموتُ فيها منكـَ وجه.. تحيا بـ آخر..!.. حُكمُ الموتِ فيكـَ لا يسري.. فـ عِشْ طليقاً.. واسعَ في الخلقِ خُذلاناً كيفما شِئتَ..!.. أنتَ ما عُدتَ في حُكمي مُداناً..! لـ ذاتي دُونَهُم:
أنا لستُ مُغْتَرِباً يشتاقُ وَطناً.. بلْ أنا وطنٌ.. تشتاقُهُ أوطانٌ.. بأهلِها ومُغتَربيها..!
__________________
أنا لستُ مُغْتَرِباً يشتاقُ وَطناً.. بلْ أنا وطنٌ.. تشتاقُهُ أوطانٌ.. بأهلِها ومُغتَربيها..! هُنا كينونَتي http://just4zidi.blogspot.com/
|
#2
|
||||
|
||||
أختي كينونة أنثى
هنا فقط نتذوق جمال التعبير وروعة الكلم أبدعت بالفعل حكم وكلمات تدخل القلب والعقل معا بارك الله لك وعليك
__________________
آنا ابدوي والغرب مني يلتمس**علم وحضاره ومعرفه ونعم النسب
مخاوى البيدا عذرا إن لم أتـــــــــــابع المنقــــــــــــــول مدونتي : عروس البحر في قصر التخاطر |
#3
|
||||
|
||||
كينونة أنثى ............
كبرياء الانثى لمسته في كل سطر وفي محطة من محطاتك الرائعة والتي تنفذ بحكم العطايا . حضورك له بصمة هنا . كوني هنا .
__________________
قبل الرحيل أترك على طاولتي كثير من مسودات لم تكتمل وقلم رصاص
|
#4
|
||||
|
||||
أختي كينونة انثي رسائل مبعوثة هنا
بقلم مبدع ... كبرياء امرأة تعتلي بحروفها شموخا .. راق لي نبضكـ. كل التحية ..
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
#5
|
||||
|
||||
كينونة أنثى................
للزمن الذي لم تعيشينه بعد.... لا تياسي.............ومن عمق تجربة الوجع...........إرسمي درب الأمل............ وحده يجعلنا قادرين على إجتياز كل المهالك..... ولك ...دفة أخرى من وجع السؤال.................لأ أعزيك لكن قدرك أنتكتبي نبض الأعماق فيك....طالما أنت تعيشينكل الوعي الذي يبدو صارخا فيك....................ألف شكر على نبضك تقبلي مروري المتواضع
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
الاخت الفاضله كينونه انثى تسلمي على هذا البوح الراقي والجميل وتقبلي تحياتي مبدعه بحق
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
أستاذ خليل شرفٌ لـ روحي مروركـَ هُنا وتعليقُكـ ألفُ شُكراً لـ شخصكـَ سيّدي لـ روحكـ الورد
__________________
أنا لستُ مُغْتَرِباً يشتاقُ وَطناً.. بلْ أنا وطنٌ.. تشتاقُهُ أوطانٌ.. بأهلِها ومُغتَربيها..! هُنا كينونَتي http://just4zidi.blogspot.com/
|
#8
|
||||
|
||||
اقتباس:
أستاذ محمّد
شُكراً لـ الجمالِ الذي سكبتهُ بـ حضوركـَ الرائع لـ قلبكـ الورد
__________________
أنا لستُ مُغْتَرِباً يشتاقُ وَطناً.. بلْ أنا وطنٌ.. تشتاقُهُ أوطانٌ.. بأهلِها ومُغتَربيها..! هُنا كينونَتي http://just4zidi.blogspot.com/
|
#9
|
||||
|
||||
كينونة انثى ..كلماتك رائعه في وصف نفسك ..وكانك وصفتي نساء الارض ..
احتويتي معاناه عاشتها الانثى بكل ضروفها القاسيه ..ولكن لا تنسي شيئا واحد..انتي دائما قويه بصمودك ..ببتسامتك الشفافه التي تكسر كل حدود القهر فيك .. تقبلي حروفي .. |
#10
|
||||
|
||||
مريم
جمال حروفك هنا لنا رونق خاص لـ الزمن المُنصرم: شُكراً على لباقتكـ.. أودَعتَني جُرحاً آخر.. ابنٌ لِـ جُرحين.. مضى عليهما مِنكـَ ما مضى.. حتى أنجبا جُرحي الأخير. أنتي مبدعة يا مريم لك ألف ألف تحية هيثم |
|
|