روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
القصيدة (18)
لا أريد النايَ، إني حاملٌ في الصَّدْرِ نايا ترقصُ الفِتيانُ إنْ غنَّيْتُ فيهِ والفتايا هو وِرْدي في صباحي وصلاتي في مسايا ! : : : القصيدة (19) وطني وعندي شوكه أسفًا وعندَكَ وردُهُ هذا الربيعُ لكمْ، ولي حرُّ العِراقِ وبرْدُهُ
__________________
: : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : :
التعديل الأخير تم بواسطة يوسف الكمالي ; 15-08-2011 الساعة 10:33 PM |
#12
|
||||
|
||||
القصيدة (20)
يا حبذا هذيانُ العاشقين بكم لا شيء أفصح عندي منه تبيانا يا من ذكرناهُ والألبابُ طائشةٌ ظلمٌ على خطراتِ الأنسِ تنسانا . . ما مسَّ إلا على طُهْرٍ غرامكم ُ قلبي؛ لأني أعِدُّ الحبَّ قُرآنا آنستُ في غربتي حبًّا يبدلني بالأهلِ أهلاً . . وبالجيرانِ جيرانا سِيَّانَ في ما جنى صحبي ودهرهم ُ كلُّ أرانا من التَّعْذيبِ ألوانا لا تحسبوا العدَّ بالأرقامِ يسعدكم تُحصى النجوم، وما تحصى بلايانا نعمتم ُ وشقينا في الهُيامِ بِكُمْ شتَّانَ ما بينَ مثواكمْ ومثوانا !
__________________
: : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : :
|
#13
|
||||
|
||||
القصيدة (21)
أدجلةَ إنَّ في العبراتِ نطقًا يُحيِّرُ في بلاغَتِهِ العقولا ! فإن منعوا لساني عن مقالٍ فما منعوا ضميريَ أن يقولا : : : القصيدة (22) أينَ الذينَ إذا انتحَتْهُمْ فتنةٌ كانوا الأشدَّا الرَّافدانِ بجانبيهِ تجاريا خمْرًا وشهْدا فرْدُ الجمالِ وفي الغلوِّ بحبِّهِ أصبَحْتُ فرْدا
__________________
: : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : :
|
#14
|
||||
|
||||
القصيدة (23)
أذمُّ النَّاسَ إن غابوا، ولكنْ إذا حضروا فعناونُ الجَلالِ أبالي بامتداحِ النَّاسِ فِعْلِي وإن أظْهَرْتُ أني لا أُبالي وأزجرُهُمْ إذا نطقوا بعيبي كأنِّي بالغٌ حدَّ الكَمالِ وأُبدي عفَّةً عن نَيْلِ شيءٍ إذا ألفيتُهُ صَعْبَ المَنالِ وأُسألُ عن أمورٍ لا أعيها فأُظهِرُ أن نقًا في السُّؤالِ وكَمْ سلَّيْتُ بالأوْهامِ نفسي وغطَّيْتُ الحقيقةَ بالخيالِ وكم مِنْ منطقٍ حرٍّ نزيهٍ أزيِّفُهُ عِنادًا بالجِدالِ أقول ولا أخافُ الناسَ: إني مزجْتُ حرامَ دهْري بالحلالِ وَقَدْ حَسُنَتْ خصالٌ لي ولكنْ رأيْتُ القُبْحَ أكْثَرَ من خصالي !
__________________
: : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : :
التعديل الأخير تم بواسطة يوسف الكمالي ; 15-08-2011 الساعة 10:32 PM |
#15
|
||||
|
||||
يَجب أن يكونَ اسمُ هذا المَوضوع : 50 كَنزًا مِن جَزيرة الجَواهري ^ ^
هنيئا لَك ؛ فَقد أنهيتَ الديوان , , و هَنيئا لنا هذه الأبيات , لا بل الكَنوز و حَبذا إن حفظناها ~ وطني وعندي شوكه أسفًا وعدَكَ وردُهُ أظنكَ تعني : و عَندك ! اقتباس:
لَم أكمل قراءة المَوضوع . . و لكنني نَسختهُ لـي طَمعا به ^ < القصيدة (23) يـا ربااه . . جميل هذا اللون من الشعر هذا النَوع مِن القصائد يحتاج بنظري إلى شجاعة ! و صراحة بينَ الشاعر و قَلمه , , و عَدم الإكتراث بكلامِ الناس ~> لكن بدرجة معقولة =) -> تابِع ؛ فنحنُ معكَ من المُتابعين ’, المُتعطشين ~ |
#16
|
||||
|
||||
اقتباس:
عنوانك حقًّا أجمل وأبلغ ! - الهدف بالفعل هو الحفظ وليس التثقف أو الاطلاع . . لأن رصيد الشاعر الفعلي هو محفوظه ، شكرًا جزيلاً .. تصحيحاتك في محلها، وقد تم التعديل أتشرف بنسخك إياه (= . . أحسنت التعقيب ! كن قريبًا دائمًا فقربك لا يقدر بثمن . . بوركت َ
__________________
: : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : :
التعديل الأخير تم بواسطة يوسف الكمالي ; 17-08-2011 الساعة 08:12 PM |
#17
|
||||
|
||||
القصيدة (24)
برغْمِي أنَّ داءَك لا أقيهِ وجُرْحُك لا أطيقُ له ضِمادا وأن تصفوا مواردها فتحلوا لهم وبنوك لا يجدون زادا مدارسنا احفظي الأولادَ إنَّا وضعنا بين أضلعكِ الفؤادا أريهم أننا نبغي رجالاً نسودُ بها الممالكَ، لا سوادا أشبَّانَ العراقِ لكمْ ندائي ومثلكم ُ جديرٌ أن ينادى لئنْ غطَّى على كَبِدي أديمٌ فكمْ من جمرةٍ كُسِيَتْ رمادا
__________________
: : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : :
|
#18
|
||||
|
||||
يوسف الكمالي
جهد مشكور واصل فنحن في شوق لقراءة المزيد من هذا العملاق
__________________
|
#19
|
||||
|
||||
أرحب بك هنا أستاذي إبراهيم . .
ولك مني باقة شكر على هذه الدفعة المعنوية . . كن قريبًا منا . . (=
__________________
: : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : :
|
#20
|
||||
|
||||
القصيدة (25) :
كمْ من سؤالٍ عميقٍ لهُ الدُّموعُ جوابُ ما للثقابِ وما لي ملئُ الضلوعِ ثِقابُ جنى عليَّ شعوري إنَّ الشعورَ عذابُ إصلاحكمْ ليس يُجدي كلُّ الأمورِ خرابُ ما انسدَّ للبؤسِ بابٌ إلا تفتَّحَ بابُ قد بان من نقصِ قومي ما لا تغطِّي الثيابُ قالوا حروبٌ فقلنا لهم: وأينَ الحِرابُ؟!
__________________
: : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : :
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|