روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
زحمة مشاعر [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     رحلت بطيبك الصافي [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     مجاديف العتب [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     جنة الرعود - دراسة نقدية تحليل... [ آخر الردود : مصعب الرمادي - ]       »     أنشودة اهداء من ابنتي الطالبة ... [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »     "دمعةٌ في عينيك… ومأوى" [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     شكر وعرفان لأم سالم [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »     بـقـايــا هـلـوسـات.. [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     فراغ وللأسف ينداس.. [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,938ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 3,213ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 9,258
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 53,477عدد الضغطات : 53,233عدد الضغطات : 53,319

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 14-07-2011, 03:14 AM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي

تشارلز سيميك مترجما للعربية


بيروت: صدر عن دار أرواد للنشر - طرطوس مختارات من أشعار الشاعر اليوغسلافي الأصل الأمريكي الجنسية تشارلز سيميك، حملت عنوان "قصائد مختارة" ترجمها له أحمد م أحمد.

وبحسب صحيفة "السفير" يقول الشاعر في إحدى قصائده "بقعة من ضوء الشمس / على صورة صبي مؤطرة / في قداس العشاء الرباني / الذي تبدو عيناه كعيني / من سيغرق للتو في البحيرة / يمجد المذبح إله المصادفات./ فكل ما هو جميل يقول محذرا / قد انوجد بمحض المصادفة ثم لم تقع عليه عين بعدها / كل ما هو جميل، سهل الضياع".

ويعد سيميك هو واحد من الشعراء الذين عاشوا تفاصيل الكارثة التي حلت بأوروبا خلال الحرب العالمية الثانية فتركت أثرها الواضح على تجربته الشعرية، كذلك هو الصربي الذي هاجر إلى أمريكا ليصبح أحد أهم شعرائها المعاصرين.

أصدر سيميك حوالي عشرين ديوانا وأكثر من أربعين كتابا بين النقد والترجمة، هذا إلى جانب مجموعة من المقالات التي تنشر له في ملحق نيويورك تايمز لعروض الكتب.

يقول في إحدى قصائده : "حان دوري للاعتراف / بأنني كلب يحاول أن يكتب قصيدة في سر نباحه / هذا أنا، يا عزيزي القارئ / أوشكوا أن يطردوني من المكتبة / لكني حذرتهم، /بأن صاحبي لا مرئي وبالغ السطوة./ رغم ذلك, استمروا بجري من ذيلي نحو الخارج".

ويمزج سيميك في قصائده السياسي بالتاريخي والعام بالشخصي لتبرز أكثر فأكثر ذات الشاعر بوصفها محور القصيدة المهم والماسك الوحيد بزمام شعريتها. ملامسا رغم ذلك عزلة الإنسان في العصر الحديث ووحدته الكبيرة.

في قصيدة "العودة لمكان مضاء بالحليب" يقول :

"استدعيت كريستوفر كولومبس

عند الرابعة فجرا

خرج من الظلمة

يشبه أبي بعض الشيء.

في هذه الرحل بالذات

لم يكتشف شيئاً.

المحيط الذي أعطيته له كان بلا نهاية،

والسفينة حقيبة مفتوحة.

كان ضائعاً أصلاً.

نسيتُ أن أمده بالنجوم.

جالسا وبينه قنينة نبيذ

أنشد أغنية من طفولته

في الأغنية كان فجر يشرق.

فتاة حافية القدمين

تمشي على العشب المبلل

لكي تقطف عودا من النعناع

ثم لا شيء ..

فقط ريح تمضي يصرير عالٍ

كأنها تذكرت تواً

إلى أين ستذهب، ومن أين جاءت
__________________
رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:02 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية