روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
وماذا بعد ؟!
وتظل الأوراق ساقطة محدثة عند سقوطها دوي مريب ، وأنا لازلت أقف على آخر أطراف إصبع قدمي الصغير أقرأ كتاب ميثولوجيا الخلود وحكاية المومياء وسنوات الطوفان والفردوس الوهمي الساكن الذي يشبه العدم .
أبحث في الأرض عن عشبة الخلود وأسكن وحيداً فيخدعني الزرع كما يخدعني العشب ، أو كما خدع " أتونانشتم " جلجامش في تلك العشبة نفسها حتى تناثرت السنين من حولي وأنا كما أنا بوهمي المعتاد أظل واقفاً تسكنني الأساطير الرافدية في البحث الوهمي عن الفردوس المفقود . لا مجال لأن تعود بنا السنين إلى الوراء .. تلك هي دينامية المتناقضات إذ تبدأ حياتنا من أفواه آباءنا بحكايات قبل النوم حتى نعجب " بعلي بابا " والأربعين حرامي ولا نعلم أن " علي بابا " كان هو الآخر لصاً وبطلاً تكون من حكايته ... وتقص علينا أمهاتنا قصة " شارل بيرو " التي لازالت خالدة في فكرنا باسم " سندريلا " ، لكنه الدهر بعد أن أوقفنا على أقدامنا عاد بنا من جديد لنقف على أطراف أصبع القدم الصغير متخذين من البوان مسنداً لظهورنا . لا مجال للهرب أو التخلص من براثن الفكر ونحن تتجاذبنا الأيام كالبحر في مده وجزره .. بين ماضٍ تركناه وراء ظهورنا وبين أيام قادمة لا نعلم ما بها إذ نمني النفس أن نلقاها .. وتظل المطاردة قائمة والصراع محتدم ولا ينتهي لنبقى نهرب عن ظلنا وظلنا يتبعنا . لقد ركض " نيتشه " من ظله حينما اكتشف أن له ظلا محاولاً الفرار منه ، لكنه ظل الظل مطارداً له فمرة يسبقه ومرة يكون وراءه حتى قال نيتشه محدثاً نفسه : " مالي وظلي ! ليركض ورائي ، أما أنا فأظل أفر من أمامه " ... انتهى. هكذا يدور الزمن فوق الرؤوس وأبقى حائراً وسؤالي قائماً ترى من زرع بياض الشعر في رأسي وكيف اشتعل صدري شيبا .. كيف بدأت خطواتي تتعثر... ترى هل ......... . جزء من النص مفقود .............. |
#2
|
||||
|
||||
أكمل نصك المفقود أخي
لقلمك السامي السلام سعدت جداً بقراءة خاطرتك هذه .. تساؤلات عدة طرحتها ؟؟ لعلك تجد إجابةً لها يوماً << أتمنى ذلك لك الشكر
__________________
كلما أكبر تصغر الدنيا في عيني ••
كلما أكبر تصغر الدنيا في عيني •• كلما أكبر تصغر الدنيا في عيني •• |
#3
|
|||
|
|||
باذخ يا أستاذ النزف دمت بألق
__________________
أساير ..الناس كلٍ ...حسب منطوقة واخالف اللي يخالف للعرب منطق واعف عن اللي تهادت قبل مطروقة بخاطرٍ لا حكى خلى ..الصخر ينطق عبدالله العمري |
#4
|
||||
|
||||
شكرا لك علي خاطرتك ولو ان اود سماع الجزء المفقود
اعجبني مودتي |
#5
|
||||
|
||||
أحلام ........... سيدتي .....
هنا من جديد ألتقيك ويسعدني هذا التواصل . الجزء المفقود سيدتي محفوظ لدي وأخشى على القارئ من الملل ، لذلك أفضل أن يبقى ناقصاً كي يشعل فتيل الشوق أو لعلني أبحث عن القراء ليجد نص جديد يكمل به ما تم فقده عمداً . كلي امتنان . |
#6
|
||||
|
||||
عبدالله العمري .....
تأخذنا الخطوة نحو البعيد والجميل في أننا كلما ابتعدنا كلما كانت فرص لقاءاتنا أكبر . سرني هذا الحضور المتميز . لك شكري . |
#7
|
||||
|
||||
أمل عبدالرحمن .
لك التحية على المتابعة لكنني وبأمانة أكره كلمة الشكر حينما تأتي في المقدمة وكنت أتمنى من يقرأ أي نص أن يتوغل فيه وأن يحاول تأويل ما بين السطور ليثبت للكاتب الذي وضع نصه أنه قد تمت قراءته ، أما عملية الشكر فهذا أسلوب تجاوزه الزمن فنحن هنا ليس لنستلم وريقات الشكر ، بل لنجد من يقرأ من أجل القراءة . احترامي . |
#8
|
||||
|
||||
الطويل
هكذا يدور الزمن فوق الرؤوس وأبقى حائراً وسؤالي قائماً ترى من زرع بياض الشعر في رأسي وكيف اشتعل صدري شيبا .. كيف بدأت خطواتي تتعثر... ترى هل ......... . جزء من النص مفقود ............. لماذا يدور الزمن فوق الرؤس؟؟وتبقي حائراً برغم دوران الزمن فوق الرؤس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ صديقي الفاعل هوا الزمن الذي لا يراعي الشباب .................... والموت هوا الجزء المفقود بياض الشعر+تعثر الخطاوي= الموت سالم الريسي |
#9
|
||||
|
||||
لا مجال للهرب أو التخلص من براثن الفكر ونحن تتجاذبنا الأيام كالبحر في مده وجزره .. بين ماضٍ تركناه وراء ظهورنا وبين أيام قادمة لا نعلم ما بها إذ نمني النفس أن نلقاها .. وتظل المطاردة قائمة والصراع محتدم ولا ينتهي لنبقى نهرب عن ظلنا وظلنا يتبعنا . نص رائع مغلف بالعمق الذي يجعل القارئ يتعجب مما يقرأ أعجبني ما كتبت أخي تقبل مروري المتواضع دمت بألق
__________________
لم أعد إلا بقايا سيد يلملم أشتاته وطفل حاقد على من أغتصب أمنياته وضحكة شاب متململ مستهتر بحياته وإبتسامة عجوز زائفة تخفي معاناته أصبحت عزيزا مغدورا أدملته تراهاته أصبحت سرابا أصبحت ك من يبحث عن ذاته أصبحت فعلا ماضيا في دفتر ذكرياته أصبحت نقشا فرعونيا يخفي لغزا بطياته أصبحت طريقا لا يعرف أين تؤدي نهاياته ولكن حقا ! ! أين أنا ؟؟ سؤال أبحث عن إجاباته ؟؟ الــــمـــغـــيـــزوي
التعديل الأخير تم بواسطة صـــاحـــب الـــســـمـــو ; 11-11-2009 الساعة 02:33 AM |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
!!!!!!1 شكرا لقلمك وقلبك سيدي معزتك!!!!! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|